عمان: تصريحات إسرائيل بشأن التخطيط لمنتجع سياحي مع الأردن ومصر "غير مقبولة"
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن عمان تصريحات إسرائيل بشأن التخطيط لمنتجع سياحي مع الأردن ومصر غير مقبولة، وقال نائب رئيس سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة حمزة الحاج حسن، في تصرياحات ل قناة المملكة، إن الأردن بعثت رسائل للجانب الإسرائيلي بأن التصريحات .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عمان: تصريحات إسرائيل بشأن التخطيط لمنتجع سياحي مع الأردن ومصر "غير مقبولة"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال نائب رئيس سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة حمزة الحاج حسن، في تصرياحات لقناة المملكة، إن الأردن بعثت رسائل للجانب الإسرائيلي بأن التصريحات عن التخطيط لمنتجع سياحي بين الأردن وإسرائيل غير مقبولة".وكانت الحكومة الإسرائيلية كشفت عن خطة لتطوير مثلث إيلات (إيلات - العقبة - طابا) وتحويله إلى منتجع سياحي عالمي من الممكن أن يصبح منافسًا قويًا.وقالت الحكومة على موقعها الإلكتروني، إن جلعاد شدمون، المدير العام لوزارة التعاون الإقليمي، التقى الثلاثاء الماضي، مع نائب محافظ العقبة الأردنية، حمزة الحاج حسن، كجزء من هذه الخطة.وأشار إلى أن العقبة هي جزء من المثلث الحدودي بين إسرائيل ومصر والأردن، وهي أحد الجوانب التكميلية لإيلات ومنطقة "إيلات طابا"، فضلا عن كونها جزءا من منطقة استراتيجية مهمة استثمرت فيها الوزارة الكثير من الموارد في السنوات الأخيرة، من أجل تعزيز المشاريع والأنشطة في مجال السياحة والرياضة والزراعة الصحراوية والمناخ والموارد المائية والابتكار.وأضاف موقع الحكومة: "تعزيز الأنشطة الإقليمية بدعم من الوزارة والشركاء الآخرين في مدينة إيلات ومنطقة إيلوت سيضمن زيادة إقامة العلاقات مع الدول المجاورة كأساس للنمو الاقتصادي والثقافي والاجتماعي في المنطقة بشكل خاص وفي إسرائيل بشكل عام".وعلى الموقع الحكومي، أعيد نشر المرسوم الحكومي رقم 752 المؤرخ 12 مايو/ أيار 2021، بشأن خطة التنمية المتعددة السنوات لتطوير مدينة إيلات ومنطقة إيلوت، والذي أشار إلى تخصيص مبلغ 500 ألف شيكل في ميزانية سنة2021، من قبل وزارة النقب والجليل.وتخصص وزارة السياحة للتعاون الإقليمي مبلغا إضافيا قدره 1.1 مليون شيكل من ميزانيتها مع وزارة السياحة، لترويج وتسويق الأنشطة التي تسهم في تعزيز التعاون الإقليمي، بالتنسيق مع وزارة السياحة.وكما أشار القرار إلى إصدار أمر لوزارة التعاون الإقليمي بتخصيص 600 ألف شيكل من ميزانيتها في موازنة 2021، لصالح المشاريع السياحية بين إسرائيل والدول المجاورة في مدينة إيلات ومنطقة إيلوت.
107.167.122.24
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عمان: تصريحات إسرائيل بشأن التخطيط لمنتجع سياحي مع الأردن ومصر "غير مقبولة" وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة رسائل ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس غیر مقبولة
إقرأ أيضاً:
وثيقة تكشف عن تحول محتمل في سياسة إسرائيل بشأن توزيع المساعدات إلى غزة
في خضم تصاعد المطالبات الدولية لتكثيف إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، كشفت وكالة "أسوشيتد برس" عن وثيقة تفيد بأن إسرائيل تدرس تعديل سياستها المتعلقة بتوزيع المساعدات، بما يسمح لمنظمات الإغاثة الدولية بالبقاء مسؤولة عن توزيع المواد غير الغذائية، في حين تُسند عملية توزيع الغذاء إلى مؤسسة جديدة مدعومة من الولايات المتحدة تُدعى "مؤسسة غزة الإنسانية".
الوثيقة، المؤرخة بتاريخ 22 مايو الجاري، وُجهت من رئيس المؤسسة جيك وود إلى وحدة تنسيق أعمال حكومة الاحتلال الإسرائيلي في المناطق الفلسطينية، وهي الجهة العسكرية التي تدير آلية دخول المساعدات إلى غزة. وتؤشر الوثيقة إلى اتفاق مبدئي بين الطرفين على إبقاء توزيع الأدوية ومواد الإيواء والنظافة تحت إشراف الأمم المتحدة، بينما تتولى المؤسسة الإشراف على توزيع الغذاء، رغم إقرارها بعدم امتلاكها للبنية التحتية الكافية لذلك.
التحرك الإسرائيلي يأتي في ظل انتقادات متصاعدة من المجتمع الدولي إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة، حيث تجاوز الحصار الإسرائيلي المفروض منذ نحو ثلاثة أشهر حدود منع الغذاء والدواء والوقود، وأدى إلى تفاقم خطر المجاعة التي تهدد حياة أكثر من مليوني فلسطيني. حتى الولايات المتحدة، الداعم الأقرب لإسرائيل، أبدت قلقها من أزمة الجوع المتصاعدة.
وترى الأمم المتحدة أن هذه الخطة تسمح لإسرائيل باستخدام الغذاء "كسلاح"، وتنتهك المبادئ الإنسانية الدولية، وتُضعف من قدرة الوكالات المتخصصة على العمل بفعالية. كما نفت الأمم المتحدة وحركة "حماس" اتهامات إسرائيلية بشأن "سرقة" المساعدات، وهي التهم التي تُستخدم كمبرر إسرائيلي لتقييد عمل منظمات الإغاثة.
الوثيقة تؤكد أن المؤسسة ستقود عملية توزيع الغذاء، لكن سيكون هناك "تداخل مؤقت" مع عمل منظمات الإغاثة الأخرى القائمة منذ فترة طويلة في غزة. وأوضح الخطاب أن المؤسسة، رغم محدودية قدراتها، ستدعم استمرار العمل تحت إشراف الوكالات العاملة ميدانيًا، وأكد المتحدث باسمها أن الاتفاق مع إسرائيل جاء بعد "مناشدات متكررة" لضمان تدفق المساعدات.
ورغم اعتراف المؤسسة بموقف العديد من منظمات الإغاثة الرافض لخطة تقليص دورهم، إلا أنها قالت إنها "ستواصل الدعوة لتوسيع نطاق توزيع المساعدات" والسماح للجهات الفاعلة الإنسانية بالعمل بحرية داخل القطاع.