أعلنت قيادة الدرك الوطني، اليوم السبت، عن قطع عدة طرق بسبب ارتفاع منسوب المياه بسبب الاضطرابات الجوية الاخيرة التي شهدتها ولاية المسيلة.

وحسب صفحة طريقي، فإن الطرق المقطوعة بالولاية تممثل في الطريق الوطني رقم 89 الرابط بين ولايتي الجلفة و المسيلة على مستوى منطقة وادي يامون بلدية عين الملح.

بالإضافة الى الطريق  الوطني رقم 70 الرابط في شطره الرابط بين بلديتي بئر الفضة وعين الملح على مستوى منطقة المقيطع بلدية بئر الفضة.

والطريق الولائي رقم 07 الرابط بين الطريقين الوطنيين رقم 70 و 89 ببلدية عين الريش.

ونصحت قيادة الدرك الوطني  مستعملي الطريق بتوخي بالحيطة والحذر و عدم المغامرة في قطع الطرق المغلقة بسبب إرتفاع منسوب المياه.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

المسيلة.. شجار عائلي ينتهي بمقتل شاب وإصابة شقيقه في حي الجعافرة

اهتزّ حي الجعافرة بولاية المسيلة، مساء اليوم، على وقع جريمة مأساوية راح ضحيتها شاب بعد شجار عائلي عنيف استُخدم فيه السلاح الأبيض.

الشجار نشب بين شقيقين بسبب خلاف داخلي لم تعرف تفاصيله الدقيقة بعد. ليتطور بسرعة إلى عنف جسدي استُخدم فيه السلاح الأبيض داخل محيط المنزل.

وأسفر الشجار عن مقتل أحد الأشقاء على الفور، في حين نُقل شقيقه الآخر إلى مصلحة الإنعاش في حالة حرجة.

وبحسب المعلومات الأولية، الحادثة خلفت حالة من الهلع وسط الحي، ودفع بالسكان إلى التدخل قبل وصول مصالح الأمن والحماية المدنية.

من جهتها، فتحت الجهات الأمنية المختصة تحقيقًا عاجلًا لتحديد ظروف وملابسات الحادثة.

مقالات مشابهة

  • المسيلة: إحتراق حافلة لنقل المسافرين في طريق بوسعادة
  • المسيلة.. شجار عائلي ينتهي بمقتل شاب وإصابة شقيقه في حي الجعافرة
  • رصف وتطوير الطريق أسفل الدائري بمنطقة كفر غطاطي أمام المتحف المصري الكبير
  • يربط المنصورية بالإسكندرية الصحراوي.. رصف وتطوير الطريق أسفل الدائري في كفر غطاطي
  • هيئة الطرق والجسور ومصارف المياه بولاية الخرطوم تتفقد التروس النيلية بمحلية جبل اولياء
  • البيئة: ما شهدته الإسكندرية من أمطار وعواصف أحد أشكال التغيرات المناخية
  • الجهاز الوطني للتنمية: تسارع وتيرة رصف الطريق الدولي الغربي لسرت
  • المياه النيابية: العراق يتعرض إلى شحة مياه بسبب إيران وتركيا والسوداني ” ملتهي بولايته الثانية”
  • دراسة: نحو 40% من الأنهار الجليدية ستختفي بسبب أزمة المناخ
  • بلدية غزة: حالة عطش شديد يعيشه المواطنون بعد تدمير 75% من الآبار