تكنولوجيا أداة ذكاء اصطناعي من ميتا تنشئ الموسيقى من النصوص
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
تكنولوجيا، أداة ذكاء اصطناعي من ميتا تنشئ الموسيقى من النصوص،أرشيف الخميس 3 أغسطس 2023 16 11أصدرت ميتا أداة جديدة للذكاء .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أداة ذكاء اصطناعي من ميتا تنشئ الموسيقى من النصوص، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
(أرشيف)
الخميس 3 أغسطس 2023 / 16:11
أصدرت ميتا أداة جديدة للذكاء الاصطناعي تركز على الصوت ويمكنها إنشاء نغمات موسيقية بناءً على مطالبات النص، تماماً بالطريقة التي يمكن بها لـ Dall-E من OpenAI استحضار الصور.
وتتكون أداة ميتا المدعومة بالذكاء الاصطناعي المسماة AudioCraft، من ثلاثة نماذج متميزة : MusicGen و AudioGen و EnCodec. وتم تدريب هذه النماذج على كتالوج للموسيقى المرخصة والمؤثرات الصوتية المتاحة للجمهور، وتقوم بتوليد موسيقى عالية الجودة بأقل قدر من المشغولات الصوتية.
وباستخدام المطالبات النصية، يمكن أن تساعد هذه النماذج في إنشاء مجموعة واسعة من الأصوات مثل نقيق الطيور والبطاقات المتحركة والمزيد. وتقول ميتا أنه في يوم من الأيام، يمكن استخدام الأداة لإنشاء موسيقى ملحمية أثناء قراءة قصص ما قبل النوم للأطفال.
ومن خلال البقاء على مقربة من جذور الوسائط الاجتماعية، تأمل ميتا أن تكون AudioCraft مفيدة جداً ليس فقط للشركات، ولكن أيضاً لمنشئي المحتوى الذين يرغبون في إضافة بعض الإثارة الصوتية الفريدة إلى مقاطع الفيديو الخاصة بهم التي تتم مشاركتها على منصات مثل إنستغرام.
ومن الجوانب البارزة الأخرى التي تروج لها ميتا هي البساطة، وتقول إن محرك الذكاء الاصطناعي الخاص بالصوت أسهل في الاستخدام من المنصات المنافسة الموجودة. ولن يكون هذا أول جهد لشركة ميتا في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي. وتقدم الشركة أيضاً Voicebox، القادر على إنشاء مقاطع صوتية بست لغات مع تقليل الضوضاء وتنسيقها في نفس الوقت. وهناك CM3leon، نموذج ذكاء اصطناعي مولّد يركز على الصور والنصوص.
وتعتمد Audiocraft على ما تسميه ميتا "EnCodec Neural Audio Codec"، الذي يعالج الصوت بنفس التنسيق المميز مثل روبوتات الدردشة العادية مثل شات جي بي تي أو بارد. ومن العينات التي تمت مشاركتها بواسطة ميتا حتى الآن، يبدو أنه يمكنك تحديد نوع النغمات التي تريدها ومصادر الصوت - التي يمكن أن تكون آلة موسيقية أو أي كائن آخر يتراوح من طائر إلى حافلة - لإنشاء مقطع صوتي باستخدام موجه النص، بحسب موقع سلاش غير.
107.167.122.23
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أداة ذكاء اصطناعي من ميتا تنشئ الموسيقى من النصوص وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جريمة طفل الإسماعيلية.. اجتماع شيطانين «خيال منحرف» و «تكنولوجيا بلا ضمير»
في واحدة من أكثر اللحظات صدمة داخل قاعة المحكمة، فجّرت النيابة العامة تفصيلة مرعبة لم تخطر ببال أحد في محاكمة محاكمة المتهم بقتل طفل الإسماعيلية وتحويل جثته إلى أشلاء بمنشار كهربائى: الجانى لم يكتفِ بخياله المظلم، بل استدعى التكنولوجيا لتكون شريكه فى الجريمة، استعان ببرنامج ذكاء اصطناعي، ليس ليسأل ما يجب أن يُسأل، بل ليحصل على "إجابات" تخدم خطته الشيطانية:
• كيف يقتل؟
• كيف يقطع الجثمان؟
• كيف يخفي الحمض النووي؟
• كيف يضلل الشرطة؟
• وما هي احتمالات القبض عليه؟
كانت هذه الكلمات كالسهم، لا يطعن المتهم وحده، بل يوقظ مجتمعًا بأكمله، مجتمعًا يسمح لأطفاله بأن يتجولوا في فضاءات رقمية مفتوحة، تعطيهم ما لا تُعطيه الكتب، وتكشف لهم ما لا ينبغي أن يُعرف، لحظة المرافعة تلك لم تكن مجرد عرض لوقائع، بل إنذار صريح: نحن نترك أبناءنا في مواجهة أدوات تفوق قدرتهم على الإدراك، وتتلاعب بوعيهم وقيمهم دون أن نشعر.
التنفيذ الوحشي… تفاصيل تُدمّي القلوب
تحت عنوان «الغدر في غرفة مغلقة» وصفت النيابة المشهد كما حدث: استدرج المتهم صديقه الطفل إلى غرفته، المكان الذي يُفترض أن يكون آمنًا، قبل أن ينقضّ عليه محاولًا خنقه.
وحين حاول الصغير المقاومة وارتفعت صرخاته، التقط الجاني مكواة الملابس ورفعها عاليًا، ثم هوى بها على رأس ووجه ضحيته مرات متتالية، حتى سكنت الحركة… وسكن معها كل شيء.
المشهد الذي روته النيابة لم يكن مجرد عنف، بل لحظة يخبو فيها نور الطفولة أمام قسوة لا يمكن للعقل أن يستوعبها.
بشاعة الجريمة… التقطيع والمحو والتخلص
الجزء الأكثر سوداوية كان ما تلا القتل. وفقًا لما عرضته النيابة، استخدم المتهم “صاروخًا كهربائيًا” ليفصل الجثمان إلى ستة أجزاء. وضعها في أكياس قمامة، ونقلها على يومين إلى أماكن متفرقة، في محاولة يائسة لمحو أثر الإنسان الذي قتله… وكأنه يمحو ذنبًا لا يمكن أن يُمحى.
لم يكن التقطيع مجرد محاولة للهروب، بل دلالة على قلب تحجّر حدّ أن يتحول إلى آلة، لا تعرف رهبة الموت ولا حرمة الجسد.
نداء النيابة: «هذه ليست جريمة فقط… هذه مرآة لخلل أكبر»
قالت النيابة العامة في مرافعتها خلال محاكمة المتهم بقتل طفل الإسماعيلية وتقطيع جثمانه بمنشار كهربائي:
«نقف اليوم أمام مأساة تجاوزت حدود الجريمة إلى حدود الضمير الإنساني نفسه. أمام واقعة لم يكتبها شيطان في ليل مظلم، بل صُنعت في وضح النهار… وفي غفلة من الرقباء، حين تركنا أبناءنا أسرى لشاشات تملأ العيون وتفرغ العقول.»
في النهاية، لم تكن القضية مجرد ملف جنائي، بل جرس إنذار لمجتمع بأكمله. جريمة صنعتها يد بشريّة، وساعدتها أدوات تبدو ذكية لكنها بلا روح… وبلا ضمير.