انعقاد الدورة العادية السادسة عشرة للجنة الفنية المتخصصة للدفاع والسلام والأمن في أفريقيا
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
المناطق_واس
عقدت مفوضية الاتحاد الأفريقي اليوم بالعاصمة الإثيوبية، أعمال الدورة العادية السادسة عشرة للجنة الفنية المتخصصة للدفاع والسلام والأمن بمشاركة وزراء الدفاع والشؤون الداخلية الأفارقة ورؤساء المؤسسات الوطنية المسؤولة عن السلامة والأمن، وممثلين رسميين رفيعي المستوى من الدول الأعضاء في الاتحاد الأفريقي، وكذلك من المجموعات الاقتصادية الإقليمية والآليات الإقليمية.
ودعا مفوض الشؤون السياسية والسلام والأمن بالاتحاد الأفريقي بانكولي أديوي في كلمة خلال افتتاح أعمال الدورة، الدول الأعضاء إلى تعزيز جهودها الجماعية لمعالجة النزاعات بشكل فعّال والتكيف مع التهديدات والتحديات المتطورة في القارة الأفريقية، مسلطاً الضوء على تحديات السلام والأمن القاريين، بما في ذلك التهديدات المستمرة من الإرهاب والتطرف العنيف والجماعات المسلحة المعادية في مختلف المناطق.
أخبار قد تهمك رئيس الوزراء الجزائري يلتقي رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي 6 مايو 2024 - 8:17 صباحًا الاتحاد الأفريقي يدعو لوقف إطلاق النار في السودان 9 مارس 2024 - 4:06 مساءًويهدف الاجتماع إلى التعاون وتبادل الأفكار وتعزيز الجهود الجماعية في مواجهة التحديات الأمنية الناشئة في القارة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الاتحاد الأفريقي الاتحاد الأفریقی
إقرأ أيضاً:
الوالي أمزازي يترأس اجتماعا مهما للجنة الجهوية للماء تزامنا مع حلول فصل الصيف
زنقة20ا محمد المفرك
ترأس سعيد أمزازي، والي جهة سوس-ماسة عامل عمالة أكادير إداوتنان، بحضور عمال أقاليم الجهة ، ورئيس مجلس جهة سوس-ماسة وكل مدراء المصالح اللاممركزة المكلفة بالماء وكذا المدير الجهوي للفلاحة ورئيس الغرفة الفلاحية، اجتماعا مطولا بمقر ولاية الجهة تم خلاله بسط الحالة المائية الراهنة على مستوى الجهة المتسمة باستمرار تراجع الموارد المائية بشكل مضطرد، رغم التساقطات المطرية التي عرفتها هذه السنة.
وأجمع المتدخلون على صعوبة المرحلة مع الضغط التي تشهده مختلف المشاريع والبرامج التي تنخرط في إطار التدابير المتخذة لمواجهة آثار الجفاف، على رأسها تقوية محطات تحلية مياه البحر، إطلاق استكشافات جديدة وتشييد بعض السدود التلية في إطار المخطط المائية 20-27.
كما شدد الجميع على ضرورة التحسيس بالمحافظة على الموارد المائية وتثمينها وكذا اعتماد آخر تقنيات الري في القطاع الفلاحي للحفاظ على صدارة الجهة في هذا المجال.