“لا يد أعلى من يد الله".. إليسا تنهي قضيتها مع شركة وتري
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
أعلنت النجمة اللبنانية إليسا، إنهاء قضيتها مع شركة وتري، بعد استغاثتها بالقضاء اللبناني لاستعادة قناتها الخاصة على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
ونشرت إليسا تدوينة صغيرة عبر حسابها الشخصي بموقع X: “لا يد أعلى من يد الله.. لا سلطة أعلى من سلطة القضاء والقانون والعدالة.. النائب العام التمييزي بالإنابة القاضي جمال الحجار قرر كف يد القاضية غادة عون عن الملفات القضائية التي تحقق فيها.
وفي وقت لاحق كانت استغاثت إليسا بالقضاء اللبناني لاستعادة قناتها عبر موقع يوتيوب، وكتبت عبر حسابها الشخصي بموقع X: “حضرة رئيس مجلس القضاء الأعلى، حضرة مدعي عام التمييز، حضرة رئيس التفتيش القضائي فيكن تخبروا الشعب اللبناني كيف الواحد بيوصل لحقو بهيدا البلد لما قناتي على يوتيوب مستولي عليها شركة من دون أي سند”.
وأضافت إليسا: “طالع قرار بحقها بتسليمي إياها من القضاء المدني وما ردت، واليوم ومن بعد تحقيقات لأسابيع أخذ قرار محامي عام بتسليمي قناتي وتطبيق القانون، وأوقف صاحب الشركة لي رفض حتى تنفيذ إشارة المحامي العام، وبسحر ساحر بتتصل غادة عون بالمحقق وبتلزمه يترك صاحب الشركة ويقفل المحضر حتى من دون ما تتطلع على ملفي! هيدي بأي بلد بتصير.. وللحديث تتمة”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مجلس القضاء الاعلى عبر موقع يوتيوب النجمة اللبنانية التفتيش القضائي رئيس مجلس القضاء الأعلى النجمة اللبناني
إقرأ أيضاً:
نهج ثابت وأهداف خفية.. لماذا تواصل إسرائيل سياستها التصعيدية تجاه الجنوب اللبناني؟
أكد حابس الشروف، مدير معهد فلسطين للأمن القومي، أن إسرائيل ما تزال متمسكة بإستراتيجيتها العسكرية تجاه الجنوب اللبناني دون أي تغيير حقيقي، رغم الهدوء النسبي الذي يراه "هدوءاً خادعاً".
استهداف شخصيات لبنانيةوأوضح الشروف، في حديثه للإعلامية فيروز مكي خلال برنامج "مطروح للنقاش" على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن تل أبيب لا تزال جاهزة لتنفيذ عمليات اغتيال تستهدف شخصيات لبنانية، خاصة قيادات من حزب الله، متى سنحت لها الفرصة.
وأشار إلى أن هذه الاغتيالات تمثل جزءاً أصيلاً من النهج الثابت الذي تتبعه إسرائيل منذ سنوات.
المنظومة الأمنية الإسرائيليةوبيّن أنّ لهذه العمليات أهدافاً متعددة، أبرزها تعزيز سياسة الردع داخل المنظومة الأمنية الإسرائيلية، إلى جانب إرضاء الحكومة اليمينية المتطرفة التي تدفع نحو مواجهة مفتوحة مع ما تعتبره "تهديدات وجودية" صادرة من الجنوب اللبناني.
كما يدخل ضمن هذا النهج السعي للضغط على الدولة اللبنانية للإسراع في نزع سلاح حزب الله وتمكين الجيش اللبناني من بسط سيطرته على الحدود.
وأضاف الشروف أن هذه السياسات تعكس ما وصفه بـ"العنجهية الإسرائيلية"، مؤكداً أنه لا يمكن تحقيق أي سلام أو استقرار في الجنوب ما دامت إسرائيل تحتل أراضٍ لبنانية وتتهرب من اتفاق سلام شامل مع الولايات المتحدة والدول العربية والإقليمية.
وشدد على أن أي حديث عن تهدئة سيظل هشاً ما لم يتم التوصل إلى حل جذري للصراع.