ترامب يستمع إلى لائحة الاتهامات بقضية محاولة تغيير نتائج انتخابات الرئاسة 2020
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن ترامب يستمع إلى لائحة الاتهامات بقضية محاولة تغيير نتائج انتخابات الرئاسة 2020، استمع الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب إلى لائحة الاتهامات الموجهة في حقه بقضية محاولة تغيير نتائج الانتخابات الرئاسية عام 2020، بحسب سكاى .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ترامب يستمع إلى لائحة الاتهامات بقضية محاولة تغيير نتائج انتخابات الرئاسة 2020، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
استمع الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب إلى لائحة الاتهامات الموجهة في حقه بقضية محاولة تغيير نتائج الانتخابات الرئاسية عام 2020، بحسب سكاى نيوز.
وبدأت إجراءات محاكمة ترامب اليوم الخميس في واشنطن بقضية محاولة تغيير نتائج الانتخابات الرئاسية عام 2020، بحسب سكاى نيوز.
وتوجه الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب إلى واشنطن، الخميس، للمثول أمام محكمة فيدرالية بتهمة محاولة تغيير نتائج الانتخابات الرئاسية عام 2020 .
واتُّهم ترامب بـ"التآمر ضد الدولة الأمريكية" وعرقلة إجراء رسمى وانتهاك الحقوق الانتخابية.
وستتولى القاضية تانيا شوتكان النظر فى القضية الجنائية ضد ترامب، ولكن كيف تم اختيار شوتكان لهذه المهمة؟
ماذا جاء فى لائحة الاتهامات الجنائية لترامب؟
• وجهت لائحة اتهامات جنائية لترامب، الثلاثاء، بسبب مساعيه لإلغاء هزيمته فى انتخابات الرئاسة عام 2020 خلال الفترة الى سبقت أعمال الشغب العنيفة التى ارتكبها مؤيدوه فى مبنى الكابيتول مع قيام وزارة العدل بمحاسبته على جهده غير المسبوق لمنع التداول السلمى للسلطة الرئاسية، وتهديد الديمقراطية الأمريكية.
• تلقى اللائحة، المكونة من أربعة اتهامات ضمن القضية الجنائية الثالثة ضد ترامب، نظرة أعمق على لحظة مظلمة فى تاريخ الولايات المتحدة أسفرت عن تحقيقات فيدرالية شاملة، وجلسات استماع عامة.
• تؤرخ لائحة الاتهام لحملة من الأكاذيب حول نتائج الانتخابات استمرت عدة أشهر.
• جاء فى لائحة الاتهام أنه حتى عندما أدت تلك الأكاذيب إلى تمرد فوضوى فى مبنى الكابيتول، سعى ترامب لاستغلال هذا العنف بالإشارة إليه كسبب لتأخير عملية فرز الأصوات، والتى حسمت هزيمته.
• تضمنت لائحة الاتهام، الصادرة يوم الثلاثاء، التآمر للاحتيال على حكومة الولايات المتحدة التى قادها ترامب يوما ما، والاعتداء على "الوظيفة الأساسية" للديمقراطية.
• قال جاك سميث، المحامى الخاص بوزارة العدل والذى قضى مكتبه عدة أشهر فى التحقيق مع ترامب إن "الهجوم على مبنى الكابيتول فى 6 يناير عام 2021 كان هجوما غير مسبوق على مقر الديمقراطية الأميركية".
• سميث أضاف أن "أكاذيب المدعى عليه غذت هذا الهجوم، وكان يهدف لعرقلة عملية إحصاء الأصوات والتصديق على نتائج الانتخابات الرئاسية".
من جانبها وصفت حملة ترامب الاتهامات بـ "الزائفة"، وتساءلت عن سبب استغراق الإعلان عن هذه الاتهامات عامين ونصف.
140.99.129.124
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ترامب يستمع إلى لائحة الاتهامات بقضية محاولة تغيير نتائج انتخابات الرئاسة 2020 وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الهند وباكستان على حافة الانفجار.. إغلاق المجال الجوي وتصعيد الاتهامات بعد هجوم باهلجام
تصاعدت التوترات مجددًا بين الهند وباكستان مع استمرار إغلاق المجال الجوي الباكستاني أمام الطيران الهندي، وسط تبادل اتهامات وتصريحات حادة تزيد من حدة النزاع بين الجارين النوويين في جنوب آسيا.
وأكد المتحدث باسم الخارجية الباكستانية، شفقت علي خان، اليوم الجمعة، أن المجال الجوي لبلاده لا يزال مغلقاً أمام الطيران الهندي، نافياً صحة الأخبار المتداولة حول فتحه أو تحديد موعد لذلك، مشيراً إلى أن المشاورات لا تزال جارية في هذا الشأن.
وفيما يتعلق بمعبر كارتاربور، أوضح المتحدث أن باكستان لم تغلق المعبر، وإنما الهند هي من تتخذ إجراءات أحادية تقيد حركة المسافرين منذ 7 مايو، مؤكداً بقاء المعبر مفتوحاً أمام الحجاج السيخ الذين يزورون باكستان لأداء مناسكهم، في حين تمنع الهند دخولهم من جانبها.
وحول تعليق الهند لمعاهدة مياه السند في أعقاب هجوم باهلجام في 23 أبريل، أكد شفقت علي خان أن باكستان تسعى لاستئناف العمل بالمعاهدة عبر تواصلها مع المجتمع الدولي لضمان حصولها على حصتها العادلة من المياه.
كما رفض المتحدث بشكل قاطع تصريحات رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الأخيرة، واصفاً إياها بأنها “ادعاءات باطلة وتحريضية تهدف لتأجيج التوترات الإقليمية لمكاسب سياسية ضيقة”.
وأكد أن باكستان تظل شريكاً ملتزماً في مكافحة الإرهاب ومصراً على السلام والاستقرار الإقليمي، مع استعداد كامل للدفاع عن سيادتها.
وكان مودي، هدد في خطاب ألقاه أمس في راجستان بأن استمرار باكستان في “تصدير الإرهابيين” سيجعلها “متسولة لكل قرش”، مشيراً إلى استمرار تعليق الهند لمعاهدة مياه السند وعدم منح باكستان أي مياه من أنهار الهند.
هذا وتعود جذور النزاع بين الهند وباكستان إلى تقسيم الهند البريطانية عام 1947، الذي أدى إلى نشوء دولتين مستقلتين على أساس ديني، مما تسبب في نزاعات إقليمية، أبرزها على منطقة كشمير التي ظلّت محور توترات متكررة وحروب عدة بين البلدين، ومنذ ذلك الحين، شهدت العلاقات بينهما فترات من التصعيد والتراجع، مع استمرار الخلافات السياسية والأمنية التي تؤثر على استقرار المنطقة.
والنزاع الأخير بين الهند وباكستان تصاعد بعد الهجوم في منطقة باهلجام في أبريل 2025، والذي اتهمت نيودلهي إسلام آباد بتدبيره، مما دفع الهند إلى تعليق معاهدة مياه نهر السند وفرض قيود على التنقل عبر معبر كارتاربور، وردّت باكستان بنفي الاتهامات وإبقاء معبر كارتاربور مفتوحًا أمام الحجاج، وسط توترات دبلوماسية متصاعدة وتصريحات حادة من قيادات البلدين، ما زاد من حدة التوترات الإقليمية وعرقل جهود السلام.