الكشف الطائرة المسيرة "شاهين" خلال عرض عسكري مهيب بمناسبة اليوبيل الفضي للملك
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
حضر الملك عبدالله الثاني والأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد والملكة رانيا العبدالله الفعالية الوطنية بمناسبة اليوبيل الفضي.
ولدى وصول الملك إلى موقع الفعالية الوطنية،مساء اليوم الأحد، متوسطا الموكب الأحمر احتفالا باليوبيل الفضي، أطلقت المدفعية 21 طلقة تحية لجلالة الملك.
واصطف حرس الشرف في الميدان الرئيسي لتحية جلالة الملك، فيما عزف السلام الملكي بعد دخول جلالة الملك عبدالله وجلالة الملكة رانيا العبدالله.
ونفذت طائرات سلاح الجو الملكي الاردني استعراضا في سماء العاصمة عمّان، قبيل بدء العرض العسكري.
وبدأ العرض العسكري بموسيقات القوات المسلحة، ثم تقدمت الأعلام والرايات الوطنية، ثم تلتها وحدات الشرطة الملكية مشكلة الرقم 25، وتبعتها الخيالة والهجانة وباقي صنوف ومرتبات القوات المسلحة والأمن العام.
وتم الكشف خلال العرض العسكري عن عدد من الأسلحة العسكرية والمعدات المتطورة ومن بينها الطائرة المسيرة "شاهين" التي يمكنها التحليق لمدة 24 ساعة والتعامل مع أهداف ثابتة، جاء ذلك خلال العرض العسكري لليوبيل الفضي باعتبارها سلاحًا استراتيجيًا للأردن، بالاضافة إلى عدد من الطائرات العسكرية التي دخلت الخدمة حديثا وخلال سنوات قليلة ماضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ساعة الخيال الملكة رانيا سلاح الجو سنوات معدات العسكرية الملكية القوات المسلحة الملك عبدالله الثاني تحليق حرس الطائرة العرض العسکری
إقرأ أيضاً:
الملك محمد السادس يرسل برقية إلى الرئيس الأمريكي
بعث الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، دونالد ترامب، وذلك بمناسبة اليوم الوطني لبلاده.
ومما جاء في هذه البرقية “يطيب لي بمناسبة اليوم الوطني للولايات المتحدة الأمريكية، أن أتقدم إليكم باسمي الخاص وباسم الشعب المغربي، بأحر التهاني وأصدق المتمنيات لكم شخصيا بدوام الصحة والسعادة، وللشعب الأمريكي الصديق باطراد الرخاء والازدهار، في ظل قيادتكم الحكيمة”.
وقال الملك “وأغتنم هذه المناسبة لأجدد لفخامتكم اعتزازي الكبير بعمق الروابط التاريخية التي تجمع المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية، والقائمة على أسس الصداقة المتينة والتعاون البناء والتقدير المتبادل”.
وأضاف الملك “إن التزامنا معا بتطوير هذه الروابط قد ساهم في إعطاء زخم جديد لشراكتنا الاستراتيجية، ممهدا الطريق لتعاون أوثق، في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، وفي خدمة الاستقرار والتنمية سواء على المستوى الإقليمي أو الدولي”.
ومما جاء أيضا في هذه البرقية “وإذ أؤكد لكم تطلعي الدائم إلى مواصلة عملنا المشترك في خدمة هذه العلاقات المتميزة، أرجو أن تتفضلوا، فخامة الرئيس، بقبول أسمى عبارات تقديري وصداقتي”.