تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 احتل حزب رئيس وزراء المجر فيكتور أوربان" الحاكم المركز الأول في الانتخابات الأوروبية بحصوله على 44% من الأصوات في انتصار على منافسه "بيتر ماجيار".
ذكرت شبكة "يورونيوز" الاخبارية في نشرتها الفرنسية اليوم /الإثنين/ أن حزب الإتحاد المدني المجري (فيدس) بزعامة رئيس الوزراء "فيكتور أوربان" سجل تراجعا واضحا بعد حصوله على 44% من الأصوات.

. مضيفة أن حزب "مومنتوم" الليبرالي لم يصل إلى العتبة اللازمة للتأهل لشغل مقعد في البرلمان الأوروبي حيث حصلت القائمة المشتركة للأحزاب الديمقراطية الاجتماعية وأحزاب الخضر على 8% فقط من الأصوات.
وافادت الشبكة بأن قائمة الحزب الجديد "الاحترام والحرية" (تيسا) الذي شكله حليف "أوربان" السابق "بيتر ماجيار" قبل بضعة أشهر، حصلت على أكثر من 29% من الأصوات.
واشارت الشبكة إلى أن الحزب الحاكم حصل على أكبر عدد من الأصوات وتمكن من الفوز بمعظم المجالس المحلية والمقاطعات وفاز بمعظم المقاعد في البرلمان الأوروبي. 
يذكر أن حزب "فيدس" خسر أيضا الكثير من الأصوات (منذ الانتخابات الوطنية الأخيرة) وهي أسوأ نتيجة يتم تسجيلها على الإطلاق في انتخابات البرلمان الأوروبي وحصل في عام 2019 على 52% من الأصوات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية من الأصوات

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يمهد الطريق لتقديم موعد الانتخابات العامة في إسرائيل

كشفت صحيفة "معاريف" العبرية أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي   بنيامين نتنياهو بدأ فعلياً التحضير لخطوة سياسية جديدة تهدف إلى تقديم موعد الانتخابات العامة، مستغلاً ما وصفته الصحيفة بـ"الزخم الشعبي" الذي ولدته صفقة الأسرى وعودة الأسرى إلى منازلهم.

يأتي ذلك في خضم الأجواء السياسية المشحونة التي تعيشها إسرائيل عقب الموافقة على صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار مع حركة حماس. 

وبحسب التقرير، اتصل نتنياهو مؤخراً برئيس اللجنة المركزية لحزب الليكود، الوزير حاييم كاتس، طالباً منه عقد اجتماع عاجل للجنة المركزية لمناقشة إمكانية إجراء انتخابات مبكرة داخل الحزب خلال الأسابيع المقبلة، تمهيداً لانتخابات الكنيست في وقت لاحق. 

ووفقاً للصحيفة، فإن نتنياهو كلف كاتس بدراسة الجوانب القانونية والتنظيمية اللازمة لتفعيل آليات الانتخابات الداخلية في وقت قياسي، بما يسمح له بتجديد تفويضه القيادي داخل الحزب قبل الدخول في أي استحقاق وطني.

وتدرس قيادة الليكود حالياً دمج الانتخابات التمهيدية لرئاسة الحزب مع انتخابات مؤتمر الحركة المقرر عقده في 24 نوفمبر المقبل، وهي خطوة من شأنها تعزيز موقع نتنياهو داخل الحزب، وتحصينه من أي محاولات تمرد أو منافسة داخلية، في وقتٍ تشير فيه التقديرات إلى أن شعبيته ارتفعت بشكل ملحوظ عقب نجاح صفقة الأسرى التي رعتها واشنطن.

ويرى مراقبون أن نتنياهو يسعى من خلال هذه الخطوة إلى تحصين نفسه سياسياً قبل أن يدخل الائتلاف الحاكم في دوامة الخلافات الداخلية، خصوصاً في ظل تصاعد التوترات مع بعض أحزاب اليمين المتطرف التي شاركته الحكم. 

ويؤكد مسؤولون في الليكود أن نية نتنياهو الواضحة هي استثمار اللحظة السياسية الراهنة قبل أن تتبدد، وتوظيف الدعم الشعبي المتزايد لصالحه في انتخابات مبكرة قد تعيد إليه السيطرة الكاملة على المشهد السياسي الإسرائيلي.

وقال مصدر رفيع في الحزب للصحيفة: "نتنياهو يريد استغلال الزخم الشعبي الذي خلقته صفقة الأسرى، فالتأييد له الآن في ذروته، وإذا قرر الذهاب إلى الانتخابات، فسيكون ذلك بعد أن يضمن فوزه داخل الليكود وصمت جميع الأصوات المعارضة."

ويرى محللون سياسيون أن هذه الخطوة، إن تم تنفيذها، ستكون بداية لمرحلة جديدة في السياسة الإسرائيلية، حيث سيحاول نتنياهو الظهور بمظهر "رجل السلام" القادر على تحقيق الأمن وعودة الأسرى، وفي الوقت ذاته استعادة زمام المبادرة السياسية قبل أن تهتز حكومته بفعل الضغوط الداخلية والانتقادات من المعارضة.

طباعة شارك نتنياهو غزة انتخابات مبكرة

مقالات مشابهة

  • بالأرقام.. تراجع عبور المهاجرين إلى الاتحاد الأوروبي
  • رئيس وزراء فرنسا يتحدى الزمن لتشكيل حكومة
  • في بروكسيل.. المشاط تبحث مع المفوض الأوروبي آلية تعديل حدود الكربون الأوروبية CBAM
  • ساناي تاكايتشي أول امرأة ترأس الحزب الحاكم في اليابان
  • سيدة طوكيو الحديدية وعازفة درامز تقود الحزب الحاكم (بورتريه)
  • ماكرون يبحث عن سادس رئيس وزراء لفرنسا.. ولوكورنو يقول: حل البرلمان تبدد
  • اجتماع إسرائيلي لبحث اليوم التالي في غزة بمشاركة ويتكوف وكوشنر
  • نتنياهو يمهد الطريق لتقديم موعد الانتخابات العامة في إسرائيل
  • القانون يحدد نصاب الفوز في الانتخابات الفردية والقوائم ويضع ضوابط للمترشح
  • زعيم كوريا الشمالية يشيد بـالحزب الحاكم أثناءالاحتفال بذكرى الـ80 لتأسيسه