عموتة قبل مباراة السعودية: النشامى يبحث عن الصدارة
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
#سواليف
قال مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم #الحسين_عموتة، الاثنين، إنّ منتخب #النشامى يبحث عن صدارة المجموعة السابعة.
وأضاف عموتة خلال المؤتمر الصحفي الخاص بمواجهة نظيره السعودي، في الجولة السادسة والأخيرة من منافسات الدور الثاني في المجموعة السابعة في #تصفيات_كأس_العالم، أن الأردن حسم التأهل في الجولة الماضية، واليوم يدخل #اللاعبون المباراة دون ضغوط مع إعطاء فرصة للاعبين الشباب.
وأشار إلى أن “نحترم المنتخب السعودي ونتوقع #مباراة تليق بحجم المنتخبين”.
مقالات ذات صلةكابتن المنتخب الوطني إحسان حداد، قال إنّ المنتخب السعودي قوي ومميز ويلعب على أرضه وبين جماهيره، لكن نسعى للاستمرار على نفس النسق التصاعدي الذي بدأناه في بطولة كأس آسيا الماضية.
وأضاف “نبارك للشعب الأردني ضمان التأهل إلى الدور الحاسم ونعدهم بتقديم الأفضل”.
ويلتقي المنتخب الوطني لكرة القدم مع نظيره السعودي، عند الساعة الـ 9 من مساء الثلاثاء، على ملعب الأول بارك في العاصمة السعودية الرياض.
وتأتي المباراة في الجولة السادسة والأخيرة من منافسات الدور الثاني في المجموعة السابعة في تصفيات كأس العالم.
وكان المنتخب الوطني الحاصل على 10 نقاط و #المنتخب_السعودي 13 نقطة، قد حسما التأهل إلى الدور الثالث من التصفيات، فيما ودع التصفيات منتخبا طاجيكستان وباكستان اللذان لعبا في نفس مجموعة المنتخب الوطني.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحسين عموتة النشامى تصفيات كأس العالم اللاعبون مباراة المنتخب السعودي المنتخب الوطنی
إقرأ أيضاً:
برلماني: التظاهر أمام سفاراتنا محاولة مريبة تستهدف التشكيك في الدور الوطني لمصر
أعرب النائب هشام سويلم، عضو مجلس الشيوخ عن حزب حماة الوطن، عن رفضه القاطع للدعوات التي تروج لتنظيم وقفات احتجاجية أمام السفارات المصرية في الخارج، خاصة في تل أبيب، واصفًا إياها بأنها تصرفات مشبوهة تسعى إلى إثارة البلبلة وزعزعة الثقة في مواقف الدولة المصرية الراسخة تجاه القضية الفلسطينية.
وقال سويلم، إن مصر دفعت من دماء أبنائها، ووقفت بثبات منذ عقود إلى جانب الشعب الفلسطيني، ولا تحتاج إلى دروس من أحد في الوطنية أو الدفاع عن الحقوق العربية، مشيرًا إلى أن مثل هذه التحركات لا تخدم سوى أجندات تهدف إلى التشويش على الموقف المصري المتوازن والمسؤول.
وأضاف أن تلك الدعوات، وإن حاولت أن تظهر في ثوب التضامن، إلا أنها في حقيقتها تسعى للنيل من مصر والتقليل من دورها التاريخي في دعم القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن الدولة المصرية تتحرك وفق حسابات دقيقة واعتبارات استراتيجية لا تقبل الابتزاز أو الإملاء.
وشدد عضو مجلس الشيوخ على أن مصر لا تنجر وراء الانفعالات، بل تقود من موقع المسؤولية والقدرة، وأن من يحاول التشويش على هذا الدور يخدم أطرافًا لا تريد استقرار المنطقة ولا نهوض الشعوب العربية.
واختتم بقوله: "مصر كانت وستظل سندًا حقيقيًا للأشقاء في فلسطين، وتدعم حقوقهم العادلة، لكن بما يضمن الاستقرار ويحفظ كيان الدولة الفلسطينية، بعيدًا عن محاولات التوظيف السياسي التي لا تخدم إلا العدو".