أخبار متعلقة

هل ينخفض تنسيق المرحلة الثانية 2023 للجامعات عن تنسيق عام 2022 ؟ التعليم تجيب

رابط استعلام التقديم في الأزهر للصف الأول الابتدائي 2023


تنسيق المرحلة الاولي 2023، تنسيق الجامعات 2023، أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، استعدادات لتنسيق القبول بالجامعات الحكومية والمعاهد لـ طلاب الثانوية العامة المصرية، وتعريف الطلاب بكافة المعلومات التي تساعدهم اثناء مراحل التنسيق المُختلفة.

وقد أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أنه متاح للطلاب في كتابة رغباتهم في تنسيق المرحلة الاولى للثانوية العامة 2023، بدءًا من الساعة 9 صباحًا وحتى 3 عصرًا اليوم السبت 5-8-2023، وحتى يوم الأربعاء 9 أغسطس 2023.

وقال الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بإتاحة كافة المعلومات التي من شأنها مساعدة طلاب الثانوية العامة المصرية على الاستخدام السليم لموقع التنسيق الإلكتروني واختيار رغباتهم بدقة للالتحاق بالجامعات الحكومية والمعاهد، وذلك حين تنطلق أعمال التنسيق رسميًا.

وأوضح الأستاذ السيد عطا المُشرف على مكتب تنسيق القبول بالجامعات الحكومية والمعاهد ،. تنسيق الجامعات الخاصة أن التنسيق للقبول بالجامعات الحكومية والمعاهد سيتم بشكل إلكتروني، من خلال عدة مراحل سيعلن عنها مكتب التنسيق تباعًا في بيانات رسمية، وذلك لطلاب شهادة الثانوية العامة المصرية، والشهادات المُعادلة (العربية والأجنبية) ومدارس المتفوقين والشهادات الفنية.

وصرح الدكتور عادل عبدالغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة أن المركز الإعلامي للوزارة أعد حملة لتعريف طلاب الثانوية العامة بكيفية التنسيق للقبول بالجامعات الحكومية والمعاهد من خلال موقع التنسيق الإلكتروني

وأضاف المُتحدث الرسمي أنه سيتم نشر عدة أدلة إرشادية تباعًا لمساعدة الطلاب على كيفية اختيار رغباتهم حينما يبدأ التنسيق رسميًا عبر موقع التنسيق الإلكتروني https://tansik.digital.gov.eg، وذلك خلال الفترة القادمة.

وكشف الدكتور عادل عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة التعليم العالي، إن هناك 3 متغيرات أساسية لحسم موعد إعلان المرحلة الأولى لـ تنسيق الجامعات 2023، وتتمثل في «وصول الشهادة للطالب، وصول النتيجة لوزارة التعليم العالي، تحليل الوزارة وإعلان شرائح المرحلة الأولى».

وقال عادل عبدالغفار، خلال تصريحات صحفية»، إن إجراءات تنسيق المرحلة الأولى لطلاب الثانوية العامة ستبدأ عقب استلام النتيجة وتسلم الطالب الشهادة الخاصة من المدرسة، معقبا: «الشهادة بها الرقم السري الذي يسمح للطالب الدخول على بوابة التنسيق وتسجيل رغباته».

وأضاف عادل عبدالغفار، في تصريحات صحفية أنه يتم تحديد نسب القطاعات المختلفة بالجامعات بعدد الطلاب المقبولين لكل قطاع حسب رغبات الطلاب التي دونها على موقع التنسيق.

وتابع، أن رغبات الطلاب وترتيبها مرتبط بأعداد مطلوبة كل تخصص جامعي، موضحًا أن المجلس الأعلى للجامعات يحدد احتياجات الدولة في كل القطاعات.

وأوضح عادل عبدالغفار، في تصريحات صحفية أنه خلال الـ10 سنوات الماضية دولة ضخت استثمارات ضخمة في مجال التعليم، ولدينا جامعات ومعاهد على مستوى الجمهورية كافية لاستيعاب كل الطلاب.

ولفت عادل عبدالغفار، إلى أن تنسيق الثانوية العامة يختلف من عام إلى آخر، موضحًا أن مرحلة الثانوية بداية ليست النهاية للطلاب، مؤكدًا أن اختبارات الجامعات المصرية كاشفة لمستوى الطلاب خاصة كليات الطب .

اقرأ أيضا: تنسيق الجامعات 2023/2024 ومسؤول رسمي يكشف توقعات التنسيق هذا العام وموعده

وأضاف أن الفيديو التوضيحي الحالي يتضمن كيفية استخدام موقع التنسيق الالكترونى طريقة اختيار رغبات الالتحاق بالجامعات الحكومية والمعاهد، مشيرًا إلى أنه يمكن مشاهدة الفيديو من خلال الرابط التالي: https://youtu.be/CPfm6l3lqKc?si=QTmiw2uhc_jHD56v

هذا، وسيتم نشر الأدلة الإرشادية وكافة الوسائل التوضيحية عبر الموقع الإلكتروني وحسابات وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على مواقع التواصل الاجتماعي التالية:

الموقع الإلكتروني لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي

https://mohesr.gov.eg

حساب وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على (فيسبوك)

https://www.facebook.com/MOHESREGYPT

حساب وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على (الانستجرام)

https://www.instagram.com/mohesregypt

حساب وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على (تويتر)

https://twitter.com/Mohesregypt

حساب وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على منصة (Threads):

https://www.threads.net/@mohesregypt

وتُهيب وزارة التعليم العالي بوسائل الإعلام المختلفة، نشر الأدلة الإرشادية والوسائل التوضيحية للطلاب؛ لتعريفهم بها خلال فترة التنسيق الإلكتروني للجامعات الحكومية والمعاهد.

تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الجامعات الحكومية تنسيق الجامعات الخاصة 2023 تنسيق الجامعات المرحلة الاولى تنسيق الكليات 2023 التنسيق الإلكتروني موقع التنسيق خطوات التقديم للتنسيق تنسيق الجامعات التكنولوجية تنسيق الدبلومات تنسيق المعاهد الفنية تنسيق المعاهد العليا والمتوسطة

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين التنسيق الإلكتروني تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الجامعات الحكومية تنسيق الجامعات الخاصة 2023 تنسيق الجامعات المرحلة الاولى تنسيق الكليات 2023 التنسيق الإلكتروني موقع التنسيق تنسيق الجامعات التكنولوجية تنسيق الدبلومات تنسيق المعاهد الفنية زي النهاردة بالجامعات الحکومیة والمعاهد التنسیق الإلکترونی تنسیق الجامعات 2023 الثانویة العامة تنسیق المرحلة موقع التنسیق

إقرأ أيضاً:

هل يهدد الذكاء الاصطناعي التعليم والجامعات ؟

وقع نظري مؤخرًا على مقال نشره كاتب أمريكي يُدعى «رونالد بروسر»، وهو أستاذ إدارة الأعمال بجامعة «سان فرانسيسكو». 

نُشر المقال في مجلة «Current Affairs»، وهي مجلة سياسية ثقافية تصدر من الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك في 1 ديسمبر 2025. 

تحدّث الكاتبُ في هذا المقال عن أزمة التعليم في ظل وجود الذكاء الاصطناعي، ويرى أن الجامعات الأمريكية عقدت الكثير من الشراكات مع شركات الذكاء الاصطناعي مثل شركة OpenAI، وأن هذا التوجّه يمثّل تهديدًا للتعليم ومستقبله، ويسهم في تفريغه من مضمونه الرئيس؛ بحيث يتحوّل التعليم إلى ما يشبه مسرحية شكلية فارغة من التفكير وصناعة الفكر والمعرفة الحقيقية. 

يرى «بروسر» أن هناك تحوّلا يدفع الطلبة إلى استعمال الذكاء الاصطناعي بشكل مكثّف وغير منضبط في إنجاز الواجبات والأعمال المنوطة إليهم، وكذلك يدفع كثيرا من الأساتذة إلى الاعتماد المفرط عليه في إعداد المحاضرات وعمليات التقويم والتصحيح، وتدفع الجامعات ـ كما يذكر «بروسر» ـ ملايين الدولارات في إطار هذه الشراكات مع شركات الذكاء الاصطناعي مثل OpenAI؛ لتوفير النُّسخ التوليدية التعليمية وتسخيرها للطلبة والأكاديميين. 

بناء على ذلك، تذهب هذه الملايين إلى هذه النظم التوليدية الذكية وشركاتها التقنية، في حين استقطعت الأموال من موازنات الجامعات؛ فأدى إلى إغلاق برامج أكاديمية في تخصصات مثل الفلسفة والاقتصاد والفيزياء والعلوم السياسية، وكذلك إلى الاستغناء عن عدد من أعضاء هيئة التدريس. 

يكشف الكاتبُ في نهاية المطاف أن الجامعات بدأت تتحول من الاستثمار في التعليم ذاته إلى تسليم النظام التعليمي ومنهجيته وعملية التعلّم إلى منصات الذكاء الاصطناعي، وهو ما يقلّص الاعتماد على الكوادر البشرية وعلى المنهجيات النقدية والتفكيرية. 

كذلك يُظهر الكاتبُ الوجهَ المظلم للذكاء الاصطناعي والاستغلال الذي قامت به شركات الذكاء الاصطناعي بالتعاون مع بعض الجامعات ومؤسسات البحث العلمي، ويرتبط هذا الوجه المظلم بعملية فلترة المحتوى الذي يُضخّ في نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية؛ حيث تُكلَّف فئات من البشر ـ في الغالب من الدول الأفريقية الفقيرة ـ بمراجعة هذا المحتوى وتصنيفه وحذف غير الملائم منه، مقابل أجور زهيدة جدا، وذلك بغية صناعة واجهة «آمنة» لهذه النماذج، وتقتضي هذه العملية في الوقت نفسه استهلاك كميات هائلة من الطاقة والمياه لتشغيل مراكز البيانات التي تقوم عليها هذه الأنظمة. 

كما يكشف وجها آخر للاستغلال الرقمي، ضحاياه الطلبة في بعض الجامعات الأمريكية ـ خصوصا المنتمين إلى الطبقات العاملة ـ عبر استغلالهم لصالح مختبرات شركات وادي السيليكون؛ إذ تُبرَم صفقات بملايين الدولارات بين هذه الشركات وبعض الجامعات، دون استشارة الطلبة أو أساتذتهم، في حين لا يحصل الطلبة إلا على الفتات، ويُعامَلون كأنهم فئران تجارب ضمن منظومة رأسمالية غير عادلة. 

أتفقُ مع كثير من النقاط التي جاء بها «رونالد بروسر» في مقاله الذي استعرضنا بعض حيثياته، وأرى أننا نعيش فعلا أزمة حقيقية تُهدِّد التعليم والجامعات، ونحتاج لفهم هذه الأزمة إلى معادلة بسيطة معنية بهذه التحديات مفادها أننا الآن في مرحلة المقاومة، والتي يمكن اعتبارها مرحلة شديدة الأهمية، لأنها ستُفضي في النهاية إما إلى انتصار التقنية أو انتصار الإنسان. 

مع ذلك، لا أعتقد أن هذه المعركة تحتاج إلى كل هذا القدر من التهويل أو الشحن العاطفي، ولا أن نُسبغ عليها طابعا دراميًا مبالغًا فيه. 

كل ما نحتاجه هو أن نفهم طبيعة العلاقة بيننا وبين التقنية، وألا نسمح لهذه العلاقة أن تتحول إلى معركة سنخسرها بكل تأكيد، نظرا إلى عدة عوامل، من بينها أننا نفقد قدرتنا على التكيّف الواعي مع المنتجات التقنية، ولا نحسن توظيفها لصالحنا العلمي والتعليمي؛ فنحوّلها ـ عن قصد أو بدون قصد ـ إلى خصم ضار غير نافع. 

نعود بالزمن قليلا إلى الوراء ـ تحديدا تسعينيات القرن العشرين ـ 

لنتذكّر المواجهة التي حدثت بين المنظومة التعليمية ـ من جامعات وأساتذة وباحثين ومهتمّين بالمعرفة ـ وبين موجة التهديدات الجديدة التي تزّعمها الإنترنت ومحركاته البحثية، وكان أحد أبرز هذه التهديدات ظهور ما يمكن تسميته بثقافة البحث السريع؛ حيث ابتعد الطالب والباحث عن الطرق التقليدية في البحث مثل استعمال الكتب والقراءة المطوّلة والعميقة، ولجأ إلى الإنترنت والبحث عن المعلومات في غضون ساعات قليلة، والاكتفاء بتلخيص الدراسات والكتب. 

ولّد هذا التحوّل مشكلات أخرى، من بينها تفشّي ظاهرة الانتحال العلمي والسرقات الفكرية، ولكن، لم تستمر هذه المشكلة لفترة طويلة؛ فحُلّت تدريجيا بعد سنوات، وتحديدا مع ظهور أدوات قادرة على كشف حالات الانتحال والسرقة العلمية، وظهور أنظمة تأقلمية ومعايير وقوانين تعليمية وأكاديمية عملت على إعادة تموضع الإنترنت داخل المنظومة التعليمية، وهكذا خرج النظام التعليمي والجامعات من تلك المواجهة رابحًا في بعض أجزائه وخاسرًا في أجزاء أخرى. 

لا أتصور أن مشكلتنا الحالية مع الذكاء الاصطناعي تشبه تماما المشكلة السابقة التي أحدثها ظهور الإنترنت ومحركات البحث؛ فكانت التحديات السابقة -نسبيا- أسهل، وكان من الممكن التعامل معها واحتواؤها في غضون سنوات قصيرة. أما المشكلة الراهنة مع الذكاء الاصطناعي، فتكمن في سرعته التطورية الهائلة التي لا نستطيع حتى أن نتحقق من مداها أو نتنبّأ بوتيرة قدراتها الإبداعية؛ فنجد، مثلا ، أنه في غضون سنتين أو ثلاث فقط انتقل الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل«ChatGPT» من مرحلته البدائية إلى مرحلته المتقدمة الحالية، تجاوز فيها في بعض الزوايا قدرات الإنسان العادي في المهارات اللغوية، وأصبح يشكّل تحديًا حقيقيًا كما أشرنا في مقالات سابقة. 

فيما يتعلّق بالتعليم والجامعات، وكما أشار الكاتب في المقال الذي استعرضناه؛ فنحن أمام مشكلة حقيقية تحتاج إلى فهم عميق وإعادة ترتيب لأولوياتنا التعليمية. 

نقترح أولا ألا نتجاوز الحد المسموح والمقبول في استعمال الذكاء الاصطناعي في التعليم؛ فيجب أن تكون هناك حالة توازن واعية في التعامل مع أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدية في الجامعات، وكذلك المدارس. 

وبصفتي أكاديميًا، أرى من الضروري أن نقنن استعمال الذكاء الاصطناعي داخل الجامعات عبر وضع معايير وقوانين واضحة، والسعي في الوقت ذاته إلى تطوير أدوات قادرة على كشف حالات الانتحال والسرقات العلمية المرتبطة باستعمال هذه التقنيات والنماذج الذكية، رغم صعوبة ذلك في المرحلة الحالية، ولكن من المرجّح أن يصبح الأمر أكثر يسرا في المستقبل القريب. 

رغم ذلك، فلا يعني أنه ينبغي أن نمنع استعمال الذكاء الاصطناعي منعًا تامًا؛ فجلّ ما نحتاجه أن نُشرف عليه ونوجّهه ضمن حدود معيّنة؛ لتكون في حدود تعين على صناعة الإبداع البشري؛ فيمكننا أن نوجّه الذكاءَ الاصطناعي في تنمية مهارات الحوار والتفكير والتحليل لدى الطلبة إذا استُعملَ بطريقة تربوية صحيحة. 

ولكن في المقابل يجب أن تُشدَّد القوانين والعقوبات المتصلة بحالات الانتحال والاعتماد الكلّي على النماذج التوليدية سواء في مخرجات العملية التعليمية أو في البحوث العلمية. 

كذلك من الضروري أن نُعيد التوازن إلى دور أعضاء هيئة التدريس في الجامعات؛ فمن غير المعقول أن نترك صناعة المحتوى التعليمي مرهونة بالكامل للذكاء الاصطناعي، في حين يتراجع دور الأكاديمي وإبداعه الذي يمارس التفكير والنقد والإضافة المعرفية من عنده. 

على صعيد آخر، أظهرت دراسات حديثة التأثير السلبي للاستعمال المفرط للذكاء الاصطناعي والاعتماد عليه على الدماغ البشري بشكل فسيولوجي مباشر؛ فيمكن أن يدخله في حالة من الضمور الوظيفي مع الزمن، خصوصا حال تخلّى الإنسان عن ممارسة التفكير لصالح الخوارزمية. 

 د. معمر بن علي التوبي أكاديمي وباحث عُماني 

مقالات مشابهة

  • هل يهدد الذكاء الاصطناعي التعليم والجامعات ؟
  • أسوان تعلن عن وظيفة مدير إدارة تنسيق وظائف التعليم الفني
  • المجلس الأعلى للجامعات يناقش الابتكار وريادة الأعمال في التعليم العالي
  • وزير التعليم العالي يخاطب المؤتمر البحثي العلمي الثاني لكلية الطب بجامعة البحر الأحمر
  • التعليم العالي قرارات جمهورية بتعيين قيادات جديدة
  • «التعليم العالي» تعرّف الجامعات بفرص برنامج الإعارة العملية للكوادر الأكاديمية
  • القاهرة ضمن أفضل 100 تجمع علمي وتكنولوجي عالميًا.. وزير التعليم العالي يستعرض الرؤية الوطنية للبحث العلمي
  • وزير التعليم العالي يعلن وضع الخريطة البحثية الابتكارية لمصر
  • وزير التعليم العالي: نسعى لتفعيل رؤية تكاملية طموحة تربط بين الجامعات والمراكز البحثية
  • جينا الفقي: أكاديمية البحث العلمي تدعم كل جسور التعاون مع المؤسسات البحثية