النسخة المدبلجة من «Inside Out 2» تنضم إلى قائمة أفلام العيد 2024
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
يبدأ طرح فيلم الرسوم المتحركة «Inside Out 2» بالسينمات يوم 13 يونيو الجاري، بجانب مجموعة كبيرة من الأفلام المصرية المعروضة في موسم عيد الأضحى السينمائي 2024.
فيلم «Inside Out 2» مناسب للأطفال والمشاهدة العائليةويعتبر فيلم «Inside Out 2» مناسبا للأطفال والمشاهدة العائلية خلال موسم أفلام عيد الأضحى، خاصة أن الفيلم متاح بنسختين الأولى باللغة الإنجليزية والثانية مدبلج باللهجة المصرية بأداء صوتي للفنانة مريم الخشت، والفيلم هو جزء ثان من الفيلم الذي تم إصداره عام 2015، وحصل على جائزة أوسكار أفضل فيلم رسوم متحركة.
وتتابع أحداث فيلم «Inside Out 2» الوضع داخل دماغ «رايلي» التي دخلت إلى مرحلة المراهقة وبدأت تختبر مشاعر جديدة في حياتها، فبجانب مشاعر الفرح، الحزن، الغضب، الخوف، تنضم مجموعة جديدة ما بين القلق والحسد والملل، والإحراج في محاولة للسيطرة على رأس «رايلي»، وهو من إخراج كيلسي مان في أول تجربة إخراجية له.
والنسخة الإنجليزية من الفيلم من أداء أصوات النجوم إيمي بوهلر، وفيليس سميث، ولويس بلاك، وديان لين، وكايل ماكلاشلان، وبلغت التكلفة الإنتاجية له ما بين 185 إلى 200 مليون دولار، وفقا لما نشره موقع «هوليوود ريبورتر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مريم الخشت أفلام عيد الأضحى
إقرأ أيضاً:
تحذير من تريند ” أنا أحزن بطريقة مختلفة”
أميرة خالد
حذّر مختصون في الصحة النفسية من انتشار تريند جديد على منصات التواصل الاجتماعي، يحمل عنوان “أنا أحزن بطريقة مختلفة”، والذي اجتاح تطبيقات مثل “تيك توك” و”إنستغرام”، مستوحى من أغنية الرابر الأمريكي كندريك لامار United in Grief التي صدرت عام 2022، وتتحدث عن مشاعر الحزن والفقد.
ورغم أن العبارة قد تبدو عاطفية ، فإنها عادت للتداول مؤخرًا بين فئة المراهقين، الذين بدأوا يستخدمونها في مقاطع فيديو لمشاركة تجارب شخصية تتناول موضوعات حساسة، مثل اضطرابات الأكل، والصدمات النفسية، والقلق بشأن المستقبل، وفقًا لما نشره موقع “بيرنتس” المعني بصحة العائلة والطفل.
وتتميز هذه المقاطع عادةً بموسيقى حزينة ومؤثرات بصرية درامية، وتروّج لفكرة أن صاحب الفيديو يعيش حالة فريدة أو “عميقة” من الحزن. وعلى الرغم من أن بعضها قد يُعبّر عن مشاعر حقيقية، إلا أن خبراء نفسيين يحذرون من أن هذه الظاهرة قد تؤدي إلى تطبيع المعاناة النفسية أو تحويلها إلى وسيلة لجذب الانتباه بدلاً من طلب الدعم أو العلاج الفعلي.
وفي هذا السياق، عبّرت المعالجة النفسية مونيك بيلوفلور عن قلقها من مقاطع تظهر فيها فتيات يتحدثن عن أنماط حياة صحية، كالأكل النظيف وممارسة الرياضة، ثم يكشفن لاحقًا في نفس الفيديو عن معاناتهن من أعراض نفسية خطيرة، مثل اضطرابات الأكل أو الاكتئاب. وشدّدت على أن هذه الطريقة في الطرح تقلل من جدية الاضطرابات النفسية وتُضفي عليها طابعًا “عادياً” أو “رائجًا”، رغم أنها قد تكون مهددة للحياة.