السعودية تكشف تفاصيل استثمارها الرياضي القريب في البرازيل
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
كشف محافظ صندوق الاستثمارات العامة السعودي ياسر الرميان، عن اهتمام بالاستثمار الرياضي في البرازيل.
وقال الرميان في كلمة ألقاها بقمة "الأولوية من مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار" في ريو دي جانيرو البرازيلية، إن المملكة تستهدف زيادة أصول الصندوق إلى نحو 3 تريليونات دولار بحلول 2030.
وتابع "صندوق الاستثمارات العامة لديه استثمارات ضخمة في الطاقة المتجددة عبر شركة أكوا باور".
وأشار الرميان إلى أن البرازيل مكان مثالي لمناقشة استثمارات صندوق الاستثمارات العامة في الترفيه، وخاصة كرة القدم.
وتابع "الصندوق مهتم بالاستثمار في البرازيل في مجالات الطاقة المتجددة والتكنولوجيا والتعدي".
وقال الرميّان إن 80 بالمئة من استثمارات الصندوق محلية بما يعادل 800 مليار دولار.
ولفت إلى أن سبب التركيز على الاستثمارات محليا أنه يتم العمل على تحقيق عوائد مناسبة وفرص عمل وزيادة المحتوى المحلي.
يشار إلى أن صندوق الاستثمارات العامة المملوك للحكومة، دخل مجال الرياضة بقوة، واستحوذ على نادي نيوكاسل الإنجليزي، وعلى مسابقات رياضية عالمية أخرى.
كما استحوذ الصندوق على أعرق أربعة أندية كروية في المملكة، وهي الهلال، والنصر، والاتحاد، والأهلي.
محافظ #صندوق_الاستثمارات_العامة #ياسر_الرميان : مهتمون بالاستثمار في كرة القدم في #البرازيل pic.twitter.com/cv58mGMrRf
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) June 12, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد عربي اقتصاد عربي الرميان البرازيل السعودية السعودية البرازيل الرميان المزيد في اقتصاد اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة سياسة اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة صندوق الاستثمارات العامة
إقرأ أيضاً:
أمير المنطقة الشرقية يستقبل مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية
المناطق_ المنطقة الشرقية
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، في مكتبه بالإمارة اليوم، مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية تركي بن عبدالله الجعويني، يرافقه عدد من قيادات الصندوق.
وأشاد سموه بما توليه القيادة الحكيمة -أيدها الله- من رعاية واهتمام بتنمية الإنسان السعودي، وحرصها على بناء منظومة وطنية متكاملة تُعنى بالتأهيل والتدريب والتوظيف، مشيرًا إلى أن تمكين الكفاءات الوطنية يُعد أحد المحاور الرئيسة لتحقيق التنمية المستدامة، وتعزيز التنافسية في مختلف القطاعات.
أخبار قد تهمك أمين الشرقية: تقدم الخبر في تصنيف أفضل المدن للعيش بالعالم يعد إنجازًا عالميًا يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 21 يونيو 2025 - 3:46 مساءً نائب أمير المنطقة الشرقية يقدم التعازي لأسرة العطيشان في وفاة والدتهم 20 يونيو 2025 - 10:47 مساءًوأكّد أهمية مواصلة التنسيق والتكامل بين الجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية، والعمل المشترك لابتكار برامج نوعية تُسهم في توفير فرص عمل ذات قيمة مضافة، وتُعزز جاهزية الشباب والفتيات لسوق العمل، بما يُواكب التحولات الاقتصادية، ويلبّي مستهدفات رؤية المملكة 2030، مشيرًا إلى أن الاستثمار في رأس المال البشري هو الاستثمار الأهم، وأن رفع كفاءة القوى الوطنية يمثل ركيزة أساسية في بناء اقتصاد مزدهر ومجتمع حيوي.
بدوره قدّم مدير عام الصندوق خلال اللقاء عرضًا عن أبرز نتائج برامج الدعم والتأهيل التي نفذها الصندوق في المنطقة الشرقية خلال الربع الأول من عام 2025، مشيرًا إلى الأثر الإيجابي للشراكات مع القطاع الخاص في تمكين الكفاءات الوطنية، ورفع مستوى المواءمة بين مخرجات التدريب واحتياجات السوق.
وأوضح أن الصندوق أسهم في توظيف (143) ألف مواطن ومواطنة عبر برامج الصندوق للعمل في منشآت القطاع الخاص خلال الربع الأول من العام الجاري، بنسبة نمو بلغت 93% مقارنة بالربع الأول من عام 2024، وبلغ عدد المستفيدين من خدمات وبرامج التدريب والتمكين والإرشاد (1.18) مليون مستفيد ومستفيدة بنسبة نمو بلغت (4%), كما تجاوز عدد المنشآت المستفيدة خلال الفترة نفسها (98) ألف منشأة من مختلف مناطق المملكة، منها (93%) منشآت متوسطة وصغيرة ومتناهية الصغر، محققًا نسبة نمو بلغت (37%), وبلغ إجمالي المبالغ المصروفة على برامج دعم التدريب والتمكين والإرشاد خلال الربع الأول (1.83) مليار ريال.
وثمّن حرص سمو أمير المنطقة الشرقية ودعمه المستمر لجهود الصندوق في المنطقة الشرقية، مؤكدًا أن هذا الدعم يمثل دافعًا لمواصلة تطوير المبادرات النوعية التي تسهم في تنمية رأس المال البشري وتعزيز استدامته في سوق العمل.