رئيس كتلة الحوار يكشف موقفه من انتخابات المحليات (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
كشف باسل عادل، مؤسس ورئيس كتلة الحوار، موقف انتخابات المحليات، مشيرا إلى أن القائمة النسبية في نظام الانتخابات يشوبها بعض المشكلات.
رد ناري من "بكري" على محاولات الطعن في الحكومة الجديدة قبل تشكيلها (فيديو) بكري: تغيير 80% من الوزراء في تشكيل الحكومة الجديدةوقال "عادل" خلال حواره مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، إن تدريب الكوادر هو النواة الأولى للترشح في أي منصب سياسي.
وأكد أن هناك مشكلات في التبعية والعلاقة بين الموظف والوزير والمحافظ ومن يتبع من ويسير وفق تعليمات من، مشيرا إلى أن انتخابات المحليات صراع أيضا مع انتخابات البرلمان.
الأزمة الفلسطينيةوبشأن الأزمة الفلسطينية، تابع مؤسس ورئيس كتلة الحوار، قائلًا "العالم اليوم تحول من الرفض إلى الموافقة للموقف المصري؛ علينا الوقوف جانب الدولة من أجل استقرارها، ومصر ترى اليوم حماس مقاومة للاحتلال وليس كما يراها الغرب".
وعلق مؤسس ورئيس كتلة الحوار "المجتمع الدولي تيقن أن الحوار السلمي هو الحل للأزمة الفلسطينية، ومصر دورها واضح وبارز من حيث إدخال المساعدات والتفاوض السياسي الثابت اليقظ لإنهاء الأزمة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين بكري المجتمع الدولي مصطفى بكري انتخابات المحليات المساعدات نظام الانتخابات رئيس كتلة الحوار کتلة الحوار
إقرأ أيضاً:
ثلاثي ناري في انتخابات مصيرية.. من هو رئيس كوريا الجنوبية القادم؟
شهدت كوريا الجنوبية صباح اليوم، الثالث من مايو، انطلاق الانتخابات الرئاسية لاختيار الرئيس الحادي والعشرين لكوريا الجنوبية، وهو الحدث الذي يوصف بأنه الأهم منذ عقود، حيث يأتي في ظل ظروف استثنائية، تتقاطع فيه التحديات السياسية والانقسامات المجتمعية مع أزمة اقتصادية عميقة.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها في كوريا الجنوبية منذ الساعة السادسة صباحًا، بالتوقيت المحلي، والتى بلغت 14.295 مركز اقتراع، لتستمر عملية التصويت حتى الساعة الثامنة مساءً، حيث تُعد هذه الانتخابات مفصلًا حاسمًا بعد سلسلة من الأحداث غير المسبوقة التي هزّت البنية السياسية للدولة، وعلى رأسها إعلان الأحكام العرفية من قبل الرئيس السابق يون سوك يول في ديسمبر الماضي، وعزله لاحقًا بقرار من المحكمة الدستورية في أبريل الجاري.
ولا يقتصر الحدث الانتخابي على اختيار رئيس جديد، بل يرمز إلى محاولة لإعادة ضبط البوصلة السياسية في جمهورية كوريا، في ظل فقدان الثقة بالمؤسسات، وانقسام الشارع الكوري إلى معسكرات متناحرة.
ويُدلي ملايين الكوريين بأصواتهم، وسط خلفية تساؤلات جوهرية حول قدرة القيادة الجديدة على إعادة توحيد المجتمع، واستعادة دور كوريا كقوة مؤثرة في الساحة الدولية، لا سيما مع التحولات الجيوسياسية المتسارعة، وتحديات الداخل المتراكمة.
الناخبين في كوريا الشماليةوبلغ عدد الناخبين المسجلين 44.391.871 ناخبًا، أدلى 15.423.607 منهم بأصواتهم مسبقًا خلال التصويت المبكر في 29 و30 مايو، فيما يتوجه أكثر من 28 مليون ناخب إلى الصناديق اليوم لتحديد مستقبل البلاد.
ثلاثة مرشحين، وانقسام واضحولم تسفر الحملة الانتخابية عن توافق بين القوى السياسية، حيث يخوض السباق ثلاثة مرشحين رئيسيين:
1- لي جاي ميونج، مرشح الديمقراطين، عن حزب التقدمي.
2- كيم مون سو، مرشح المحافظين، عن حزب قوة الشعب.
3- لي جون سوك، مرشح فردي دون تحالف.
وقد اختتم كل منهم حملته الانتخابية بخطاب ناري، دعوا فيه الشعب للوقوف معهم في «لحظة تقرير المصير» حيث وصفها لي جاي ميونج بأنها «معركة بين الشعب وقوى التمرد» بينما شدد كيم مون سو على ضرورة «إيقاف الديكتاتورية وبناء ديمقراطية جديدة» في حين طالب لي جون سوك بـ «التخلص من الفوضى والفساد معًا».
اقرأ أيضاًبدء التصويت فى الانتخابات الرئاسية بكوريا الجنوبية
توتنهام يعسكر في كوريا الجنوبية استعدادا للموسم الجديد
كوريا الجنوبية تسجل 52 حالة إصابة بالحصبة هذا العام