البوابة نيوز:
2025-12-10@17:25:11 GMT

السيسي يتوجه إلى مكة المكرمة لبدء مناسك الحج

تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الجمعة، إلى مكة المكرمة لبدء مناسك الحج.

ووصل الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس إلى السعودية لأداء فريضة الحج كما استهل الزيارة بالصلاة في المسجد النبوي الشريف.

وزار الرئيس السيسي قبر الرسول صلى الله عليه وسلم وتشرف بالسلام على الرسول المصطفى صلى الله عليه وسلم وصاحبيه رضوان الله عليهما، حيث أدى الرئيس السيسي الصلاة فى المسجد النبوى الشريف قبل أن ينتقل إلى مكة المكرمة لبدء مناسك الحج.


وتبدأ اليوم الجمعة عملية تصعيد الحجاج من مكة المكرمة إلى المشاعر المقدسة تمهيدا لأداء الركن الأعظم للحج بالوقوف بعرفة بعد غدا السبت، ويتم تصعيد الغالبية العظمى من الحجاج إلى عرفات مباشرة حرصا على راحتهم، فيما تقوم أعداد من الحجاج بالتوجه من ظهر غدا إلى مشعر منى لقضاء التروية ثم الصعود من فجر السبت إلى مشعر عرفات لقضاء الركن الأعظم للحج. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي السيسي مناسك الحج مکة المکرمة

إقرأ أيضاً:

كيف تتحكم في نفسك عند الغضب؟ .. عالم أزهري يوضح

قال الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، إن الغضب شعور إنساني فطري، لكن السؤال الذي يشغل كثيرين هو: إزاي نتحكم في غضبنا؟ وإزاي أصلاً ما نغضبش؟، موضحًا أن الغضب نوعان: غضب محمود وآخر مذموم.

 فالغضب المحمود هو استنكار الخطأ وعدم قبوله، كما كان هدي النبي صلى الله عليه وسلم، مستشهدًا بقصة السيدة صفية رضي الله عنها حين عُيّرت بقِصرها، فقال النبي كلمة لو مُزجت بماء البحر لغيّرت طعمه، في إشارة إلى أثر الكلمة والغضب غير المنضبط.

أوضح الدكتور قابيل، خلال لقاء تلفزيوني ، اليوم الاثنين، أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يغضب إلا غضبة للحق، بلا ظلم ولا شحناء، مستدلًا بقول الشاعر: "وإذا غضبت فإنما هي غضبة للحق لا ظلم ولا شحناء"، أما الغضب المذموم فهو ما يصاحبه عصبية وصوت مرتفع وقرارات خاطئة قد تقود إلى الندم، لافتًا إلى أن القرآن الكريم دلّ على اللين كوسيلة لتهدئة الغضب: ﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ﴾.

أذكار المساء.. عبادة تحفظك حتى الفجر وتمنح قلبك طمأنينةدعاء المطر كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم .. احرص عليه الآن

وبيّن أن مركز الغضب في المخ يقع في الجزء الأمامي، لذلك يجب عند اشتعال الغضب بالوضوء وترك المجلس والاستعاذة بالله، لأن الغضب أشبه بالنار التي يطفئها الماء. وأكد وجود ما أسماه "غضب النور"، وهو غضب المسؤول أو الأم والأب الذي ينبه المخطئ ويضيء له طريق الصواب دون عنف أو تجاوز.

وأضاف أن الغضب قد يدفع الإنسان إلى قرارات لا عودة فيها، مثل الطلاق أو الاستقالة أو قطع العلاقات، وهو ما يسميه علم النفس "اللاعودة"، لذلك شدد على ضرورة التريث من 20 إلى 30 دقيقة قبل اتخاذ أي قرار في لحظة انفعال، لأن معظم القرارات الخاطئة تُتخذ في لحظة غضب.

وأكد على قيمة زكاة المعاملات وحسن التصرف، موضحًا أن المطلوب ليس أن يكون الإنسان باردًا يرى الخطأ ويسكت، وإنما أن يغضب ثم يتصرف بحكمة، ويغفر بعد الغضب، مستشهدًا بقوله تعالى: ﴿وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ﴾.


 

طباعة شارك أسامة قابيل الغضب مركز الغضب الطلاق

مقالات مشابهة

  • لجان وزارة السياحة تواصل إجراءات معاينة أماكن إقامة سكن الحجاج
  • سنن النبى فى الشتاء أوصانا بفعلها.. يغفلها كثيرون
  • نص موضوع خطبة الجمعة 12 ديسمبر 2025.. «التطرف ليس في التدين فقط»
  • سنن اشتداد المطر عن النبي
  • دعاء طلب الرحمة والمغفرة والعتق من الله سبحانه وتعالى
  • ما ذا نفعل عند نزول المطر؟.. الأزهر يجيب
  • فى عهد الرئيس السيسي
  • ماذا قال رسول الله عن ركعتي الفجر
  • كيف تتحكم في نفسك عند الغضب؟ .. عالم أزهري يوضح
  • دعاء البرد والثلج .. كلمات لا ترد في هذا الطقس القارس