مدرب سلوفينيا يطالب بالشجاعة والاستمتاع والمفاجأة
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
شتوتجارت (رويترز)
قال ماتياش كيك مدرب سلوفينيا عشية مباراته الافتتاحية بالمجموعة الثالثة لبطولة أوروبا لكرة القدم أمام الدنمرك غداً الأحد إن سلوفينيا ستحاول الاستمتاع بمشاركتها وربما تحقق مفاجأة كبيرة.
وتعود سلوفينيا إلى بطولة أوروبا للمرة الثانية بعد أن شاركت آخر مرة في 2000. وكانت آخر بطولة دولية للفريق هي كأس العالم 2010، خلال الفترة الأولى لكيك مدرباً، لذا بالنسبة لتشكيلته المكونة من 26 لاعبا، فهذه هي أول تجربة لهم في بطولة كبرى.
ومن المتوقع أن يحضر عدد قياسي من المشجعين السلوفينيين المباراة التي ستقام في شتوتجارت على بعد 503 كيلومترات من العاصمة ليوبليانا، وقال كيك إن فريقه يجب أن يستمتع بكونه الطرف الأقل ترشيحاً.
وقال كيك مبتسما في مؤتمر صحفي «لماذا تريدون عزل هذا الضجيج الخارجي؟ هذا امتياز حصل عليه لاعبونا بفضل أسلوبهم وأدائهم، وربما كان عليهم اللعب في البطولات السابقة لكننا هنا الآن، غالبية لاعبينا الشبان لم يختبروا ذلك من قبل، على مستوى الأندية أو المستوى الوطني، ونحن هنا على أعلى مستوى وأنا مقتنع بأننا سنفعل كل شيء للحصول على نتيجة إيجابية».
والتقت سلوفينيا والدنمرك أيضاً في التصفيات وتعادل فريق المدرب كيك مع الدنمركيين في ليوبليانا قبل أن يخسر بصعوبة في كوبنهاجن العام الماضي. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كأس أمم أوروبا يورو 2024 سلوفينيا الدنمارك
إقرأ أيضاً:
الخميسي: مقابلة الدبيبة مرتب لها مسبقا وربما ضمن إطار دعائي مدفوع
أكد الكاتب الصحفي أحمد الخميسي، أن مقابلة عبدالحميد الدبيبة مع قناة ليبيا الأحرار مرتب لها مسبقا وربما ضمن إطار دعائي مدفوع.
وقال الخميسي، عبر حسابه على “فيسبوك”:” لوحظ خلال الحوار الذي أجراه مذيع قناة ليبيا الأحرار مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية، تكرار عبارة “سيادة الرئيس” في مستهل كل سؤال تقريبًا، بما لا يقل عن خمس مرات خلال اللقاء”.
وأضاف أن هذا النمط التكراري يوحي بانحياز مبالغ فيه ويضع علامات استفهام حول استقلالية الحوار ومهنيته، خاصة في ظل انطباع عام بأن المقابلة مرتّب لها مسبقًا وربما جاءت ضمن إطار دعائي مدفوع.
وتابع:” في الحوارات السياسية، يُتوقع من الإعلامي أن يحافظ على توازن واضح بين الاحترام الواجب للمسؤولين وحق الجمهور في معرفة الحقيقة من خلال أسئلة جريئة وموضوعية، لا أن يتحول الحوار إلى منصة مجاملة أو تكرار بروتوكولي”.