اكتشف سر البشرة النضرة مع هذه الأطعمة السحرية
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
الجديد برس:
هل تبحث عن بشرة نضرة ومتألقة؟ هل ترغب بحماية بشرتك من أضرار أشعة الشمس الضارة؟ إليك الحل!
في هذا المقال، نكشف لك النقاب عن أسرار الأطعمة الخارقة التي تُعزّز صحة بشرتك وتُقاوم الشيخوخة المبكرة.
اكتشف رحلة غنية بالفوائد مع هذه الأطعمة المذهلة، واستمتع ببشرة صحية قوية تشعّ جمالاً ونضارة!
أهمية صحة البشرة:تُعدّ صحة البشرة من أهمّ العوامل التي تُؤثّر على مظهرنا وصحتنا العامة.
فالبشرة هي خطّ الدفاع الأول لجسمنا ضدّ العوامل الخارجية، ولها دورٌ أساسيّ في تنظيم حرارة الجسم، وحماية الأعضاء الداخلية من العدوى، وإنتاج فيتامين D.
وتشمل أهمّ فوائد صحة البشرة ما يلي:
– مظهرٌ جميل وجذاب: تُضفي البشرة الصحيّة شعورًا بالثقة بالنفس وتُحسّن من المزاج.
– صحةٌ جيّدة: تُساعد البشرة الصحيّة على حماية الجسم من العدوى والأمراض.
– شعورٌ بالراحة: تُقلّل البشرة الصحيّة من تهيّج الجلد والحكّة والاحمرار.
– وظائف حيوية: تُساعد البشرة الصحيّة على تنظيم حرارة الجسم وإنتاج فيتامين D.
أمّا العوامل التي تُؤثّر سلبًا على صحة البشرة فتتضمّن:
– العوامل البيئية: مثل التلوّث وأشعة الشمس الضارّة.
– العوامل الوراثية: تلعب الجينات دورًا في تحديد نوع البشرة ومدى قابليّتها للإصابة ببعض المشاكل.
– العادات اليومية: مثل التدخين وقلة النوم واتباع نظام غذائي غير صحيّ.
– الحالة النفسية: يمكن أن تؤثّر التوتّر والقلق على صحة البشرة.
لذلك، من المهمّ اتباع روتين عناية بالبشرة يُناسب نوعها واحتياجاتها، بالإضافة إلى اتباع نظام غذائي صحيّ وممارسة الرياضة بانتظام والحصول على قسطٍ كافٍ من النوم.
وإليك بعض النصائح للحفاظ على صحة البشرة:
– تنظيف البشرة: غسل الوجه مرتين يوميًا باستخدام غسولٍ لطيفٍ يُناسب نوع البشرة.
– ترطيب البشرة: استخدام مرطبٍ مناسبٍ لنوع البشرة بعد غسلها أو الاستحمام.
– واقي الشمس: استخدام واقي شمسٍ بعامل حماية SPF 30 أو أعلى كلّ يوم، حتّى في الأيام الملبّدة بالغيوم.
– النظام الغذائي: اتباع نظام غذائي غنيّ بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة.
– الماء: شرب الكثير من الماء للحفاظ على ترطيب البشرة من الداخل.
– النوم: الحصول على 7-8 ساعات من النوم كلّ ليلة.
– التوتّر: ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمّل أو اليوغا للتحكّم في التوتّر.
دور النظام الغذائي في صحة البشرة:يُلعب النظام الغذائي دورًا هامًا في صحة البشرة، حيث يُوفّر العناصر الغذائية الأساسية التي تُساعد على:
– تجديد خلايا الجلد: تُساعد العناصر الغذائية مثل فيتامين C وفيتامين E ومضادات الأكسدة على تجديد خلايا الجلد وإصلاح التلف.
– إنتاج الكولاجين: يُعدّ الكولاجين بروتينًا ضروريًا للحفاظ على مرونة البشرة ومنع ظهور التجاعيد. وتُساعد العناصر الغذائية مثل فيتامين C والبروتين على إنتاج الكولاجين.
– ترطيب البشرة: تُساعد العناصر الغذائية مثل الماء والأحماض الدهنية على الحفاظ على رطوبة البشرة ومنع جفافها.
– حماية البشرة من التلف: تُساعد مضادات الأكسدة على حماية البشرة من التلف الذي تُسبّبه الجذور الحرّة، والتي تُساهم في ظهور علامات الشيخوخة المبكرة.
وتشمل بعض العناصر الغذائية المهمّة لصحة البشرة ما يلي:
– فيتامين C: يُوجد فيتامين C في الفواكه والخضروات الحمضية مثل البرتقال والفراولة والبروكلي.
– فيتامين E: يُوجد فيتامين E في المكسرات والبذور والزيوت النباتية.
– مضادات الأكسدة: تُوجد مضادات الأكسدة في الفواكه والخضروات ذات الألوان الداكنة مثل التوت الأزرق والعنب والشوكولاتة الداكنة.
– الأحماض الدهنية: تُوجد الأحماض الدهنية في الأسماك الدهنية مثل السلمون والتونة، والمكسرات، والبذور.
– الماء: يُعدّ الماء ضروريًا للحفاظ على ترطيب البشرة.
– البروتين: يُساعد البروتين على إنتاج الكولاجين وإصلاح أنسجة الجلد.
ولكن، من المهمّ تجنّب بعض الأطعمة التي تُؤثّر سلبًا على صحة البشرة، مثل:
– السكر: يُؤدّي السكر إلى زيادة إفراز الأنسولين، ممّا يُمكن أن يُؤدّي إلى ظهور حبّ الشباب.
– الأطعمة المصنّعة: تُحتوي الأطعمة المصنّعة على كمياتٍ عالية من الدهون غير الصحيّة والملح، ممّا يُمكن أن يُؤدّي إلى ظهور حبّ الشباب والتهابات الجلد.
– الكحول: يُؤدّي الكحول إلى جفاف البشرة وتجعلها أكثر عرضة للتجاعيد.
لذلك، فإنّ اتباع نظام غذائي صحيّ غنيّ بالعناصر الغذائية يُساعد على الحفاظ على صحة البشرة والحصول على مظهرٍ جميلٍ وجذاب.
وإليك بعض النصائح لتناول نظام غذائي يُفيد صحة البشرة:
– تناول الكثير من الفواكه والخضروات: تُوفّر الفواكه والخضروات العناصر الغذائية الأساسية لصحة البشرة.
– اختر الحبوب الكاملة بدلاً من الحبوب المكرّرة: تُوفّر الحبوب الكاملة الألياف الغذائية التي تُساعد على الهضم وتُحسّن من صحة البشرة بشكلٍ عام.
– تناول الأسماك الدهنية: تُوفّر الأسماك الدهنية الأحماض الدهنية أوميجا 3 التي تُفيد صحة البشرة.
– اشرب الكثير من الماء: يُساعد الماء على ترطيب البشرة من الداخل.
– قلّل من تناول السكر والأطعمة المصنّعة والكحول: تُؤثّر هذه الأطعمة سلبًا على صحة البشرة.
من خلال اتباع هذه النصائح، يمكنكِ تحسين صحة بشرتكِ والحصول على مظهرٍ أكثر نضارةً وشبابًا!
أطعمة تقوي بشرتك وتقاوم أشعة الشمسكما ذكرنا سابقاً، يلعب النظام الغذائي دوراً أساسياً في صحة البشرة ونضارتها. إليك بعض الأطعمة التي يجب عليك إدراجها في نظامك الغذائي للحصول على بشرة صحية قوية:
1. غنية بمضادات الأكسدة:
– الفواكه: التوت الأزرق، البطيخ، الفراولة، البرتقال، الجريب فروت، الكيوي، التفاح، الرمان.
– الخضروات: الجزر، الطماطم، الفلفل الأحمر، السبانخ، البروكلي، القرنبيط، الكرنب الأخضر.
– الشاي: الأخضر، الأسود.
– الشوكولاتة الداكنة: (بكميات معتدلة).
2. غنية بفيتامين C:
– الحمضيات: البرتقال، الليمون، الجريب فروت.
– الفلفل الحلو: الأخضر، الأحمر، الأصفر.
– الفراولة:
– البروكلي:
– الطماطم:
3. غنية بفيتامين E:
– المكسرات: اللوز، الجوز، الفول السوداني، بذور عباد الشمس.
– البذور: بذور الكتان، بذور chia.
– الأفوكادو:
– الزيوت النباتية: زيت الزيتون، زيت دوار الشمس، زيت فول الصويا.
4. غنية بفيتامين A:
– الجزر:
– البطاطا الحلوة:
– السبانخ:
– الكبد:
– البيض:
5. غنية بأحماض أوميجا 3 الدهنية:
– الأسماك الدهنية: السلمون، الماكريل، السردين، التونة.
– بذور الكتان:
– الجوز:
– بذور chia:
نصائح إضافية:
– شرب الماء: للحفاظ على ترطيب البشرة من الداخل.
– تناول نظام غذائي متوازن: غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتين.
– استخدام واقي الشمس: بعامل حماية SPF 30 أو أعلى يوميًا.
– تجنب التدخين:
– الحصول على قسط كافٍ من النوم:
تذكر:
– اتباع نظام غذائي صحي غني بالمغذيات ضروري لصحة البشرة بشكل عام.
– تناول هذه الأطعمة بانتظام يساعد في تقوية بشرتك ومقاومة أشعة الشمس.
فوائد الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة للبشرة:تُعدّ مضادات الأكسدة من العناصر الغذائية الأساسية لصحة البشرة، حيث تُساعد على:
– محاربة الجذور الحرّة: التي تُسبّب تلف خلايا الجلد وظهور علامات الشيخوخة المبكرة مثل التجاعيد والخطوط الدقيقة والبقع الداكنة.
– تقليل الالتهاب: الذي يُمكن أن يُؤدّي إلى ظهور حبّ الشباب واحمرار البشرة.
– حماية البشرة من أشعة الشمس الضارّة: التي تُسبّب تلف خلايا الجلد وسرطان الجلد.
– تعزيز إنتاج الكولاجين: وهو البروتين الذي يُحافظ على مرونة البشرة ويُقلّل من ظهور التجاعيد.
وتشمل بعض الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة ما يلي:
– الفواكه: التوت الأزرق، البطيخ، الفراولة، البرتقال، الجريب فروت، الكيوي، التفاح، الرمان.
– الخضروات: الجزر، الطماطم، الفلفل الأحمر، السبانخ، البروكلي، القرنبيط، الكرنب الأخضر.
– الشاي: الأخضر، الأسود.
– الشوكولاتة الداكنة: (بكميات معتدلة).
فوائد بعض الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة للبشرة:
– التوت الأزرق: يُعدّ التوت الأزرق غنيًا بمضادات الأكسدة من نوع الأنثوسيانين، التي تُساعد على حماية البشرة من التلف الذي تُسبّبه أشعة الشمس الضارّة.
– البطاطا الحلوة: تحتوي البطاطا الحلوة على البيتا كاروتين، الذي يُحوّله الجسم إلى فيتامين A. وفيتامين A ضروريّ لصحة البشرة، حيث يُساعد على تجديد خلايا الجلد ويُحارب حبّ الشباب.
– الطماطم: تحتوي الطماطم على الليكوبين، وهو مضادّ للأكسدة قويّ يُساعد على حماية البشرة من أشعة الشمس الضارّة ويُقلّل من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
– الشاي الأخضر: يحتوي الشاي الأخضر على مضادات الأكسدة من نوع البوليفينول، التي تُساعد على حماية البشرة من التلف الذي تُسبّبه الجذور الحرّة وتُقلّل من ظهور علامات الشيخوخة المبكرة.
– الشوكولاتة الداكنة: تحتوي الشوكولاتة الداكنة على مضادات الأكسدة من نوع الفلافونويد، التي تُساعد على تحسين تدفق الدورة الدموية في البشرة وتُقلّل من ظهور التجاعيد.
نصائح للحصول على أقصى استفادة من مضادات الأكسدة:
– تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة:
– تناول هذه الأطعمة مع وجبات الطعام:
– طهي هذه الأطعمة بطرق صحية:
– تجنب الإفراط في تناول الأطعمة الغنية بالسكر:
من خلال اتباع هذه النصائح، ستتمكّن من الحصول على فوائد مضادات الأكسدة لصحة بشرتك والحصول على مظهرٍ أكثر شبابًا ونضارةً!
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: على حمایة البشرة من الشوکولاتة الداکنة الفواکه والخضروات مضادات الأکسدة من العناصر الغذائیة الشیخوخة المبکرة اتباع نظام غذائی على ترطیب البشرة إنتاج الکولاجین الأسماک الدهنیة النظام الغذائی التی ت ساعد على على صحة البشرة التوت الأزرق بعض الأطعمة لصحة البشرة خلایا الجلد والحصول على هذه الأطعمة للحفاظ على الأطعمة ا فیتامین C فیتامین E على مظهر ة التی ت قل ل من ة لصحة ی ساعد
إقرأ أيضاً:
ترتبط مباشرة بالشيخوخة.. الجذور الحرة تدمر بشرتك فكيف تحاربينها؟
يتم ذكر مصطلح "الجذور الحرة" بكثرة في عالم العناية بالبشرة كونها واحدة من أبرز أسباب تلف البشرة وظهور التجاعيد المبكرة. وكثيرا ما نسمع نصائح من الخبراء حول أهمية اتباع نظام غذائي غني بمضادات الأكسدة، أو استخدام منتجات تحتوي عليها بسبب قدرتها على مكافحة "الجذور الحرة".
فما الجذور الحرة؟ كيف تنشأ في أجسامنا؟ ما علاقتها بالشيخوخة وما العوامل التي تؤدي إلى تراكمها؟
ما الجذور الحرة؟نستطيع وصف الجذور الحرة، بشكل مبسط، بأنها جزيئات غير مستقرة موجودة في أجسامنا، تميل بشدة للتفاعل مع الخلايا الأخرى في الجسم، بما في ذلك جزيئات خلايا الجلد أو خلايا الدم، الأمر الذي يؤدي إلى تلف تلك الخلايا واختلال وظائفها.
وينتج عن تراكم الجذور الحرة عملية تدعى "الإجهاد التأكسدي" حيث تبدأ الجذور الحرة بمهاجمة أجسامنا وتغيير مستويات الدهون والبروتينات والحمض النووي فيها، الأمر الذي يسبب أمراضا مثل السكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والسرطان والأمراض التنكسية مثل باركنسون وألزهايمر.
وتتضرر خلايا الجلد كذلك من الإجهاد التأكسدي، مما يؤدي إلى خلل في أداء وظائفها، قد ينتج عنه أمراض خطيرة مثل سرطان الجلد، والالتهابات المزمنة والحادة.
إعلان تأثير الجذور الحرة على البشرةغالبا ما تزداد خطورة التعرض لهذه الأمراض الناتجة عن الجذور الحرة مع التقدم في السن، مع ذلك قد تبدأ آثارها بالظهور على البشرة في سن مبكرة، الأمر الذي يؤدي إلى:
الجفاف: يمكن للجذور الحرة أن تقلل قدرة البشرة على امتصاص الرطوبة مما يؤدي إلى الجفاف. التصبغات وتفاوت بلون البشرة: يمكن أن تؤدي كذلك إلى توزيع غير منتظم لصباغ الميلانين في البشرة مما يسبب التصبغات والتفاوت في اللون. الخمول: عندما يتعين على الخلايا بذل جهد إضافي لمحاربة الجذور الحرة، فقد يتباطأ معدل دورانها الطبيعي. فقدان المرونة: يتباطأ تركيب الكولاجين والإيلاستين والبروتيوغليكان، مما يؤدي إلى إضعاف بنية الجلد ومرونته.وفي المحصلة، تؤدي جميع العوامل السابقة إلى ظهور العديد من علامات الشيخوخة المبكرة، مثل الخطوط الدقيقة والتجاعيد، لذلك ترتبط الجذور الحرة بشكل أساسي بتسريع ظهور علامات التقدم في العمر.
ما الذي يسبب الجذور الحرة؟تتشكل الجذور الحرة بشكل طبيعي في أجسامنا، لكن هناك العديد من العوامل الخارجية التي تساعدها على النمو والتكاثر، بما في ذلك التعرض لأشعة الشمس، ودخان السجائر، والملوثات البيئية، بعض الأدوية والمبيدات الحشرية، والمذيبات الصناعية.
وتنتج أجسامنا كذلك المزيد من الجذور الحرة بشكل طبيعي، في حالة التعرض للتوتر أو القلق أو الإصابة بالالتهابات.
وفي الواقع لا يمكننا التخلص من الجذور الحرة بشكل كامل. ومع ذلك، لا يزال بالإمكان الحد من التعرض لبعض العوامل التي تزيد من إنتاجها في أجسامنا.
لذلك يجب التأكد من استخدام واقي الشمس بشكل يومي، والامتناع عن التدخين أو حتى التدخين السلبي، وتجنب الملوثات البيئية، والتقليل من القلق والتوتر، والحد من الأطعمة الغنية بالسكريات والأطعمة المصنعة، وهو ما يساعد في تخفيف الضرر الناتج عن الجذور الحرة.
لحسن الحظ، لدينا في أجسامنا أيضا جزيئات تدعى "مضادات الأكسدة" وهي ترتبط بالجذور الحرة وتحد من تأثيرها السلبي مانعة إياها من الارتباط بالخلايا الأخرى. لذلك غالبا ما ينصح باتباع أنظمة غذائية غنية بمضادات الأكسدة لتخفيف علامات التقدم في العمر.
إعلانوإليك قائمة بأبرز مضادات الأكسدة التي تساعد في محاربة الإجهاد التأكسدي:
فيتامين سي: يوجد في البروكلي، براعم بروكسل، التوت الأزرق، القرنبيط، الشمام، الغريب فروت، الخضراوات الورقية، الكرنب، الفراولة، البطاطا الحلوة، الفلفل الحلو، الطماطم، الحمضيات. فيتامين إي: يوجد في اللوز، الأفوكادو، بذور عباد الشمس، دقيق الشوفان والبقوليات (الفاصوليا، العدس، البازلاء المقسمة)، الفول السوداني، الفلفل الأحمر والخضراوات الورقية. بيتا كاروتين: يوجد في المشمش، الشمام، المانجو، الجزر، الغريب فروت، الفلفل الحلو، الهليون، البنجر، الكرنب، المانغو، البرتقال، الخوخ، الغريب فروت الوردي، القرع، البطاطا الحلوة، الطماطم، اليوسفي والبطيخ. السيلينيوم: يوجد في البيض، التونة، السلمون، الأرز البني، البصل، الدواجن، المحار، لحم البقر. الزنك: يوجد في لحم البقر، الدواجن، المحار، الروبيان، بذور السمسم، بذور اليقطين، الحمص، العدس، الكاجو والحبوب المدعمة. المركبات الفينولية: يوجد في التفاح، البصل، الشاي، الكاكاو، التوت، العنب، الفول السوداني وبعض التوابل، بما في ذلك الزعتر وإكليل الجبل.ورغم أهمية مضادات الأكسدة، فإنه يجب الأخذ بعين الاعتبار أنها تعتبر جزيئات غير مستقرة، لذلك فإن الإفراط في تناولها قد يكون ضارا، لذلك لا ينصح الأخصائيون بتناول مكملات مضادات الأكسدة، بل الاكتفاء بنظام غذائي صحي ومتوازن.
الاستخدام الموضعي لمضادات الأكسدةبالإضافة للحصول على مضادات الأكسدة من النظام الغذائي، يمكن أيضا استخدامها موضعيا على البشرة لحمايتها من آثار التقدم في السن. وينصح خبراء التجميل باستخدام منتجات العناية بالبشرة الحاوية على فيتاميني "ج" و"هـ" ومستخلص الشاي الأخضر، وذلك لإعطاء نتائج فعالة.
حمض الأسكوربيك: متعدد الاستخدامات هو الأنسب للبشرة الدهنية أو المختلطة. ويتمثل تأثيره الرئيسي في تحييد الجذور الحرة مباشرة، كما يحمي البشرة من الإجهاد التأكسدي، ويخفف بشكل ملحوظ من الأضرار الناتجة عن التعرض لأشعة الشمس مثل التصبغات. ويفضل استخدام هذا الحمض مع فيتامين هـ، للحصول على أفضل النتائج. ألفا توكوفيرول/فيتامين هـ: يعتبر الخيار الأمثل لأصحاب البشرة الجافة والمتقدمة في السن، فهو مضاد أكسدة فعال، حيث يمتص الجذور الحرة ويخفف آثار التعرض للأشعة فوق البنفسجية. ويوجد طبيعيا في البشرة، ولا ينصح استخدامه بمفرده، إنما يفضل استخدام المنتجات الحاوية عليه مع مكونات أخرى. حمض الفيروليك: هو مضاد للأكسدة مشتق من نباتات مثل الأرز والشوفان والخيزران، ويتميز بفعالية أفضل عند دمجه مع فيتامين "سي" و"إي". الفلوريتين: مستخلص من التفاح ولحاء جذره، وهو مضاد أكسدة حديث يثبط تكوين المواد "إم إم بي إس" (MMPs) التي تفكك الكولاجين، ويعزز نفاذيته، وله دور فعال في تقليل التصبغ. ريسفيراترول: مستخلص من قشور العنب، وله تأثير مزدوج في تحييد الجذور الحرة وتحفيز الإنتاج الطبيعي لمضادات الأكسدة، كما أن له تأثيرا مضادا للالتهابات. وهو يحتوي على نياسيناميد إضافي (مضاد أكسدة من فيتامين ب) وفيتامين هـ، كما يحتوي على مضاد أكسدة البايكالين، مما يجعله خيارا فعالا لعلاج البشرة وحمايتها. إعلان