ساعة المسلة: كتل برلمانية لا تجد مبررا لمشروع الانتخابات المبكرة

17 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

عضو الهيئة العامة لحركة الصادقون أحمد عدنان خلا لحوار متلفز:

– السفيرة الأميركية المرشحة للعراق لم تأت بجديد خلال تصريحاتها العدائية تجاه البلاد
– الشعب العراقي رافض لجميع التدخلات الأميركية والخارجية في الشأن الداخلي للبلاد
– الإساءة والتصريحات الوقحة من قبل السفيرة الأميركية المرشحة للعراق كأنها وصي على البلاد
– فصائل المقاومة متصدرة للواقع ولا يوجد لديها أي تخوف من أميركا أو من تصريحات سفيرتها الجديدة
– السفيرة الأميركية المرشحة للعراق تعتقد أنه من خلال تصريحاتها تعتقد أنها تكسب الود الصهيوني
– لن نسمح بأي تدخل في الشأن العراقي سواء كان من قبل أميركا أو غيرها

عضو تحالف الفتح عبد الحسين الظالمي خلال حوار متلفز:

– الخلافات بين المكون السني وصلت إلى مرحلة كسر العظم
– الخلافات ستبقى مستمرة بين المكون السني طالما بقي منصب رئيس البرلمان شاغرا
– الخلافات بين المكون السني اتسعت لدرجة تعذر الوصول الى حسم منصب رئيس البرلمان
– في حال بقي منصب رئيس البرلمان شاغرا سيؤثر سلبا على الواقع الأمني خاصة المناطق الغربية
– لا يمكن الاستمرار في الخلافات كونها ستؤثر على الحكومات المحلية وعملها بالمحافظات الغربية
– بقاء المندلاوي في منصب رئيس البرلمان بالإنابة يعد خللا في التوازن السياسي
– عملية الاستقرار الأمني والاقتصادي تأتي من خلال الحفاظ على التوازن السياسي
– ضرورة حسم منصب رئيس البرلمان بعد عطلة عيد الأضحى المبارك

رئيس حركة حقوق حسين مؤنس خلال حوار متلفز:

– الموازنة تخمينية وتخطيطية وليست واقعية
– منحنا الحكومية صلاحيات واسعة في مناقلة الأموال
– البرلمان “دلل” الحكومة في الموازنتين الأخيرتين
– حركة حقوق تدعم المواقف الداعية لإنجاح الحكومة
– التظاهرات ضد المصالح الأميركية موقف شعبي وليس حزبياً
– لم يحدث إرهاب للناس أثناء التظاهرات أمام المطاعم
– المعتقلون بالتظاهرات الأخيرة وصل عددهم إلى 8 أشخاص
– حكومة السوداني “حكومتنا” وندافع عن برنامجها
– التظاهر حق مكفول دستوريا ولا يمكن انتقاده
– لا نقبل بأي مواقف “خشنة” ضد القانون والدستور
– بعض التشرينيين أحرقوا المؤسسات ولم يتهمهم أحد بالإرهاب
– الإعلام “المعادي” خلق مشكلة بين الحكومة والجهات الداعمة للاحتجاجات
– ندعم أفكار المحتجين ومواقفهم لكننا لسنا مع الأفعال “الخشنة”
– المحتجون على المصالح الأميركية هم نفسهم الذين حموا العملية السياسية
– لا نخاف من الانتخابات سواء أكانت بموعدها أم مبكرة
– الانتخابات المبكرة لا تؤدي إلى استقرار سياسي
– لا مبرر لإجراء الانتخابات المبكرة في الوقت الراهن
– “الخلاف” بين المالكي والسوداني ينقل بالإعلام والأروقة السياسية فقط
– بعض مناطقنا تشهد أزمة بتوفير مياه الشرب
– حصة الفرد العراقي من المياه 500 لتر يومياً
– حصة الفرد العراقي من المياه تفوق السعودي والفرنسي

نائب رئيس لجنة الزراعة والمياه والاهوار النيابية زوزان كوجر خلال حوار متلفز:

– هناك زيادة في “المساحات المزروعة” في العام الحالي
– الجهات الحكومية نفذت “خطة صيفية” تناسب الوضع المائي
– هناك تقدم في الواقع الزراعي بشكل ملحوظ
– المياه عززت وزارة الزراعة بوضع خطة صيفية ناجحة
– عبرنا “مرحلة الخطر” في العام الحالي
– “الاهوار” تحتاج الى 5 مليارات متر مكعب لتغذيتها
– “الجفاف” هدد المجتمع في مناطق الاهوار
– هناك اتفاق بين بغداد والاقليم على بناء وانشاء سدود لاحتواء المياه
– السدود التي تكون دون جدوى اقتصادية لا داع لبنائها
– السوداني كان له دعم واضح لقطاع الزراعة
– تقنيات “الري الحديث” ستساعد في الحفاظ على المياه
– الكثير من الفلاحين باتوا يستخدمون تقنيات “الري الحديث”
– “الري السطحي” كان سببا في هدر المياه ويسبب الاضرار
– الفلاح العراقي لن يترك ارضه نهائيا
– الفلاح العراقي مستمر يالزراعة رغم التأثيرات المناخية
– “الدعم الحكومي” يعالج كل المشاكل الزراعية
– 70 % من الاراضي الزراعية اصيبت بــ “التصحر” بسبب التأثيرات المناخية
– تخصيصات وزارة الزراعة لا تلبي 2 % من الحاجة الفعلية
– انتاج محصول الحنطة كان وفيرا في العام الحالي
– ندعو الى خلق بيئة مناسبة للزراعة لتوفير خزين كاف من الحنطة

الخبير في مجال الزراعة والمياه جمعة الدراجي خلال حوار متلفز:

– متفائلون بــ “الخطة الصيفية” خلال العام الحالي
– هناك خطة صيفية “واعدة” للمزارع العراقي
– وزارتا الزراعة والموارد المائية تدركان اهمية الفصل الاستزراعي الشتوي
– “العوامل السياسية” اوقفت استكمال السدود في الاقليم
– المزارع العراقي يتطلع الى استكمال السدود المعطلة
– الفلاح العراقي بدأ يغير طرق الري حاليا
– نطالب الموارد المائية بالتدخل في المشاريع الفرعية وتقسيم المياه بصورة عادلة
– تقنيات “الري الحديث” تستهلك كميات مياه اقل
– الفلاح العراقي لن يترك ارضه نهائيا
– حديث بعض الوزراء عن تحول الفلاح الى الحماية الاجتماعية جزء من الحرب النفسية
– لم نلمس وجودا لــ “الحنطة المستوردة” نهائيا
– سنحقق الاكتفاء الذاتي للكثير من المحاصيل في حال استمرار العمل بالتقنيات الحديثة

معاون رئيس اركان هيئة الحشد الشعبي ياسر العيساوي خلال حوار متلفز:

– مستوى تسليح الحشد الشعبي في الوقت الحالي “متوسط”
– قانون الحشد الشعبي ثبت حقوق المقاتلين كمؤسسة امنية تدار من القائد العام للقوات المسلحة
– حماية العراق والعملية الدستورية “قضية عقائدية” بالنسبة للحشد الشعبي
– “قانون الخدمة والتقاعد” ثبت حقوق الحشد الشعبي اسوة بالمؤسسات الامنية
– الحشد الشعبي مؤسسة” امنية اجتماعية” ولا يتدخل بالسياسة
– الحشد الشعبي يعتمد على “الضوابط الوطنية” التي تجمع جميع المكونات
– الانذار “ج” جاء لحماية البلاد من العناصر الارهابية التي تريد نشر الفوضى بالمنطقة
– وصلتنا معلومات مؤكدة عن حراك بعض العناصر الارهابية لتصعيد الاوضاع في المنطقة
– لا علاقة للحشد الشعبي بالهجمات على “المطاعم” لا من قريب ولا من بعيد

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة