RT Arabic:
2025-07-09@01:41:59 GMT

ماليزيا ستبدأ قريبا عملية الانضمام إلى "بريكس"

تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT

ماليزيا ستبدأ قريبا عملية الانضمام إلى 'بريكس'

قال رئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم، إن حكومة بلاده ستبدأ قريبا العملية الرسمية للانضمام إلى مجموعة "بريكس".

وأشار رئيس الوزراء الماليزي إلى أن بلاده تنتظر الرد على طلبها من حكومة جمهورية جنوب إفريقيا.

إقرأ المزيد تايلاند تتحدث عن طموحاتها من انضمامها المرتقب لمجموعة "بريكس"

وأضاف في مقابلة مع الموقع الصيني Guancha: "لقد اتخذنا القرار [بشأن هذه المسألة].

وسنبدأ في متابعة الإجراءات الرسمية قريبا. ونحن الآن ننتظر النتائج النهائية. ننتظر الرد من حكومة جنوب إفريقيا".

وفي مطلع العام الجاري باتت "بريكس" تضم مصر وإيران والإمارات العربية المتحدة والسعودية وإثيوبيا بالإضافة إلى روسيا والبرازيل والهند والصين وجنوب إفريقيا.

ومن بين الدول الراغبة بالانضمام إلى بريكس، هناك تايلاند. في وقت سابق سلمت وزيرة الخارجية التايلاندية ماريت سانغيامفونغ رسالة إلى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف تفيد باعتزام المملكة أن تصبح عضوا كامل العضوية في مجموعة "بريكس".

وتترأس روسيا مجموعة "بريكس" هذا العام، ومن المقرر أن تستضيف مدينة قازان من 22 وحتى 24 أكتوبر المقبل قمة المجموعة.

المصدر: نوفوستي

 

 

 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: بريكس سيرغي لافروف قازان وزارة الخارجية الروسية

إقرأ أيضاً:

ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية إضافية على دول بريكس

حذر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس الأحد من أن الدول التي تنحاز إلى "السياسات المعادية للولايات المتحدة" لدول مجموعة البريكس ستفرض عليها رسوم جمركية إضافية بنسبة 10%.

وقال في منشور على موقع تروث سوشيال إن "أي دولة تنحاز إلى السياسات المعادية للولايات المتحدة الأميركية لمجموعة بريكس ستُفرض عليها رسوم جمركية إضافية بنسبة 10%".

وأضاف "لن يكون هناك أي استثناءات لهذه السياسة. شكرا لكم على اهتمامكم بهذا الأمر!".

ولم يوضح ترامب أو يتوسع في الإشارة إلى "السياسات المعادية للولايات المتحدة" في منشوره.

وأكد ترامب في منشور آخر أنه سيبدأ الاثنين بإرسال أول دفعة من الرسائل إلى دول عدة في أنحاء العالم لحضها إما للتوصل إلى اتفاق تجاري أو مواجهة فرض رسوم باهظة على سلعها.

وجاءت تصريحات ترامب في وقت انتقد فيه قادة دول مجموعة بريكس في قمتهم بريو دي جانيرو الأحد الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على شركاء بلاده التجاريين.

وبدأ زعماء مجموعة بريكس للدول النامية قمة في البرازيل أمس الأحد.

وفي ظل الانقسامات التي تعاني منها تكتلات اقتصادية مثل مجموعة الدول السبع ومجموعة العشرين، ونهج الرئيس الأميركي "أميركا أولا"، تُقدم مجموعة البريكس نفسها كملاذ للدبلوماسية متعددة الأطراف في خضم الصراعات العنيفة والحروب التجارية.

لولا دا سيلفا حذر من تزايد سياسات الحماية التجارية (الفرنسية)

وحذر بيان للمجموعة من أن "الزيادة العشوائية في الرسوم الجمركية" تهدد التجارة العالمية لتواصل المجموعة بذلك انتقادها المستتر لسياسات ترامب الجمركية.

واعتبرت المجموعة أن هذه الرسوم غير قانونية وتعسفية، وتُهدد "بالحد من التجارة العالمية بشكل إضافي، وتعطيل سلاسل التوريد، وإدخال حالة من عدم اليقين إلى الأنشطة الاقتصادية والتجارية الدولية".

إعلان

وفي تصريحات أدلى بها أمس، حذر رئيس البرازيل لويس إيناسيو لولا دا سيلفا من تزايد سياسات الحماية التجارية.

وأشار لولا دا سيلفا إلى أن دول بريكس تمثل الآن ما يزيد على نصف سكان العالم و40% من الناتج الاقتصادي.

وشبّه التجمع بحركة عدم الانحياز إبان الحرب الباردة وهي مجموعة من الدول النامية التي قاومت الانضمام رسميا إلى أي من طرفي النظام العالمي المنقسم.

كانت مجموعة بريكس تضم في بدايتها البرازيل وروسيا والهند والصين في أول قمة لها في عام 2009. ثم أضاف التكتل جنوب أفريقيا في وقت لاحق.

وفي العام الماضي ضمت المجموعة لعضويتها كلا من مصر وإثيوبيا وإندونيسيا وإيران والسعودية والإمارات وإندونيسيا.

مقالات مشابهة

  • بالأرقام.. دول «بريكس» وحصتها من الاقتصاد العالمي
  • أنقرة: ننتظر رد كييف لبحث إمكانية عقد جولة ثالثة من المحادثات بين روسيا وأوكرانيا
  • إندونيسيا: بنك “بريكس” يحترم السيادة خلافا لصندوق النقد الدولي
  • ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية إضافية على دول بريكس
  • حرب تجارية بين ترامب ومجموعة بريكس
  • قادة دول مجموعة "بريكس" يدعون إلى وقف إطلاق نار "غير مشروط" في غزة
  • قادة مجموعة (بريكس) يدعون إلى وقف إطلاق نار “غير مشروط” في غزة
  • نيابة عن رئيس الدولة.. ولي عهد أبوظبي يترأس وفد الدولة المشارك في أعمال القمة الـ17 لقادة دول مجموعة «بريكس»
  • رئيس الوزراء يشارك في الجلسة الافتتاحية للنسخة 17 لقمة مجموعة بريكس
  • هل يشكّل تكتل بريكس فرصة حقيقية لأفريقيا أم انتقالا لهيمنة جديدة؟