لمحبي الفنان ملحم زين.. إليكم هذا الخبر
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يحيى المطرب اللبناني ملحم زين، حفلاً غنائيًا في قبرص، يوم السبت 22 يونيو الجارى، ويقدم خلال الحفل باقة متميزة من أشهر أغنياته، وذلك ضمن الحفلات التي يحييها نجوم الغناء والطرب في مختلف الدول.
وطرح المطرب اللبنانى ملحم زين مؤخرًا أغنية جديدة بعنوان “أمى وضحكتك”، على موقع يوتيوب، والتى تم تصويرها على طريقة الفيديو كليب، والأغنية من كلمات مهند العزاوى، وألحان على جاسم، وتوزيع الموسيقى أحمد المهندس، وإخراج عادل سرحان.
من ناحية أخرى طرح ملحم زين مؤخرًا أغنية “لما الحكي”، كلمات نزار فرنسيس، وألحان توزيع ميشال فاضل، وإخراج سام كيال، وشارك ملحم أيضا في تصوير الكليب عدد من الفنانين اللبنانيين وهم عبدو شاهين، وختام اللحام، وعصام الأشقر، وجوي سلامة، ويهدف الكليب للتوعية من عواقب انتشار فيروس كورونا، إضافة إلى التوعية بالالتزام بالمعايير والإجراءات الاحترازية للحد من انتشار العدوى.
وكان ملحم زين قد شارك فى أوبريت غنائى لدولة الإمارات العربية المتحدة بعنوان “صناع الأمل”، وشارك ملحم في الأوبريت مع عدد من نجوم الغناء فى الوطن العربي وهم: صابر الرباعى، نجوى كرم، عاصي الحلاني، وليد توفيق، ريد ون، يارا، فايز السعيد، لطيفة العرفاوي، وليد الشامي، محمد الشحي، بلقيس فتحي، محمد عساف، سيف نبيل، سعد لمجرد، ومايا دياب، وأسما لمنور وعبير نعمة، ونبيل شعيل وآخرين.
main 2024-06-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: ملحم زین
إقرأ أيضاً:
إحالة سائق المطرب إسماعيل الليثي إلى المحاكمة
البلاد (جدة)
أحالت النيابة العامة المصرية سائق سيارة المطرب الشعبي الراحل إسماعيل الليثي إلى محكمة جنايات بني سويف، بعد أن واجهته بتهم تتعلق بحادث التصادم الذي وقع في 7 نوفمبر الماضي، وأسفر عن مقتل 5 أشخاص بينهم الليثي، إضافة إلى تهمة تعاطي المخدرات.
وجاء القرار بعد أسابيع من التحقيقات التي انطلقت منذ الحادث، الذي وقع أثناء عودة إسماعيل الليثي وفرقته الموسيقية من محافظة أسيوط، بعد إحياء حفل زفاف، حيث تصادمت سيارتهم مع سيارة مقابلة. استمعت النيابة العامة إلى اعترافات المتهم الذي أكد أنه عمل سائقاً للمطرب الراحل، وقال: «كنت في طريق عودتي من أسيوط على الطريق الصحراوي الشرقي، وهذا الطريق لا توجد عليه إنارة سوى كشافات السيارات، وعند طريق بني حسن الذي يؤدي إلى الطريق الصحراوي الشرقي، قابلتنا سيارة أخرى حاولت تفاديها، لكن الحادث وقع، على الرغم من إطلاقي آلة التنبيه، ولفت انتباه السائق بغلق وفتح الضوء، وتم نقلنا إلى المستشفى». وأضاف السائق في التحقيقات: «كنت أسير بسرعة طبيعية لا تتجاوز 110 كيلومترات في الساعة، وعلى الرغم من محاولتي تفادي وقوع الحادث؛ فإن سائق السيارة الأخرى اصطدم بسيارتنا».