يورو 2024.. السلوفيني سلافكو فينتشيتش لمباراة إيطاليا وإسبانيا
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، اليوم الأربعاء، تعيين االسلوفيني، سلافكو فينتشيتش، حكما لمباراة إيطاليا وإسبانيا في الجولة الثانية من دور المجموعات في بطولة كأس الأمم الأوروبية "يورو 2024".
ومن المقرر أن يلتقي منتخبا إسبانيا وإيطاليا في قمة مباريات المجموعة الثانية غدا الخميس.
ويعاون فينتشيتش، كلا من مواطنه توماز كلاننيك، وأندراز كوفاتشيتش، كحكام مساعدين، فيما تم إسناد مهمة حكم الفيديو المساعد "VAR" إلى السلوفيني نيجك كاجتازوفيتش، ويعاونه البولندي بارتوش فرانكوفسكي، والبولندي توماس كويتوسكي، بينما تم تعيين الفرنسي، كليمان توربان، كحكم رابع.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسبانيا إيطاليا سلافكو فينتشيتش كأس الأمم الأوروبية منتخب إسبانيا منتخب إيطاليا يورو 2024
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يدعم الصحة الإنجابية في اليمن بخمسة ملايين يورو
أعلن الاتحاد الأوروبي تخصيص خمسة ملايين يورو، أي أكثر من خمسة ملايين دولار أميركي، لدعم تقديم خدمات الصحة الإنجابية والحماية لملايين النساء والفتيات في اليمن.
وقال مدير عمليات الجوار والشرق الأوسط في إدارة الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية بالمفوضية الأوروبية (ECHO)؛ أندرياس باباكونستا نيتنو، في تدوينة عبر حسابه على منصة إكس، اليوم الجمعة، إنّ الاتحاد الأوروبي خصص خمسة ملايين يورو (ما يعادل نحو 5.66 ملايين دولار)، لدعم خدمات الصحة الإنجابية والحماية المنقذة للحياة للنساء والفتيات في اليمن.
وأضاف مدير العمليات أنّ هذا التخصيص سيذهب "لشريكنا الإنساني الموثوق"، صندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA)، لتمكينه من الوصول بهذه الخدمات الحيوية لملايين النساء والفتيات في البلاد".
وأشار إلى أن النظام الصحي في اليمن في حالة يُرثى لها، وهو وضع "صعب للغاية على النساء والفتيات"، اللواتي يمثلن أحد الفئات الأكثر ضعفاً وتأثراً بالأزمة الإنسانية المطولة في البلاد.
ووفق إحصائية لصندوق الأمم المتحدة للسكان، فإنّ ما يقارب خمسة ملايين امرأة في سن الإنجاب، وحوامل ومرضعات، يواجهن تحديات الحصول على خدمات الصحة الإنجابية، لا سيما في المناطق الريفية وتلك التي تقع في خطوط المواجهة، كما أن 6.2 ملايين امرأة أخرى معرضات لخطر العنف القائم على النوع الاجتماعي. ويهدد نقص التمويل بقطع الخدمات المنقذة للحياة عن 1.5 مليون امرأة وفتاة، على عكس مسار التقدم الذي تحقق بشق الأنفس في مجال الصحة الإنجابية وحماية المرأة.