رونالدو يضع بطل UFC في ورطة كبيرة بسبب اليورو
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
أثارالمقاتل الإيرلندي كونور ماكغريغور، بطل UFC السابق، ردود فعل على خلفية الرهان الذي قطعه بشأن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، في بطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2024).
واستهل رونالدو مشواره مع منتخب البرتغال، في كأس الأمم الأوروبية، بالفوز على تشيكيا بنتيجة (2-1)، في مباراة الجولة الأولى من المجموعة السادسة، فيما لم يظهر رونالدو بشكل مقنع في المباراة، بعدما فشل في التسجيل وأضاع بعض الفرص خلال اللقاء.
وأعلن ماكغريغور في وقت سابق، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عن وضع رهان كبير بقيمة 60 ألف دولار، على رونالدو، للفوز بلقب هداف يورو 2024، على أمل تحقيق مكسب كبير حال نجاح النجم البرتغالي في الفوز بالحذاء الذهبي.
60 G’s on @Cristiano to retain his Euro Golden Boot. Siuuu! pic.twitter.com/PTro8THpi0
— Conor McGregor (@TheNotoriousMMA) June 18, 2024وعقب المباراة الأولى، أطلق عدد من الجماهير، رسائل ساخرة ضد رهان ماكغريغور، وسط تشكيك بنجاح رونالدو في تحقيق لقب هداف البطولة الأوروبية، حيث وصف أحد المتابعين الأمر بأنه مثل "رمي الأموال في المرحاض".
ووصفت الجماهير قرار ماكغريغور بأنه بمثابة "مضيعة للمال"، فيما قال آخر "يمكنك أن تطلق SIUUU لاحقا لهذه الأموال"، وطالبه آخر بسحب بعض أمواله.
وتوج رونالدو بجائزة الحذاء الذهبي، كهداف بطولة يورو 2020، برصيد 5 أهداف، فيما يتزعم البرتغالي صدارة هدافي البطولة عبر تاريخها، برصيد 14 هدفا، كما حقق قائد النصر السعودي رقما قياسيا، كأول لاعب يشارك في 6 نسخ مختلفة من كأس الأمم الأوروبية، خلال نسخ 2004 و2008 و2012 و2016 و2020، ثم 2024.
ويستعد منتخب البرتغال لخوض مواجهة جديدة أمام تركيا، السبت المقبل، ضمن الجولة الثانية من دور مجموعات كأس أمم أوروبا 2024، فيما يحتل حامل لقب 2016، وصافة المجموعة السادسة، برصيد 3 نقاط، وبفارق الأهداف عن تركيا، المتصدرة بالفوز على جورجيا بنتيجة (3-1)، في الجولة الأولى.
المصدر: "وسائل إعلام"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: المنتخب البرتغالي النصر السعودي رونالدو يورو 2024
إقرأ أيضاً:
كتلة التوافق بمجلس الدولة: على الأمم المتحدة إعادة هيكلة بعثتها في ليبيا
طالبت كتلة التوافق الوطني في مجلس الدولة في بيان لها الأمين العام للأمم المتحدة والدول الكبرى بإعادة هيكلة البعثة بسبب فقدان الثقة وتضارب الأجندات.
واقترحت الكتلة، رفد البعثة بكفاءات وخبرات جديدة تتناسب مع تعقيدات الأزمة الليبية الحالية، واستعادة ثقة الشعب الليبي التي تضررت بسبب الشبهات المرتبطة بحوار جنيف والتحقيقات غير المنشورة.
ودعت إلى إنهاء ميل البعثة لإدارة الأزمة بدلًا من حلها عبر مسارات واضحة وفعالة، ووقف الانزلاق الأمني والسياسي والاقتصادي الذي يهدد استقرار ليبيا وسلامة المنطقة مع استخدام كافة أدوات الأمم المتحدة لوضع خارطة طريق واضحة لتشكيل حكومة موحدة قادرة على إجراء الانتخابات.
وأكدت الكتلة، في بيانها، ضرورة إيجاد دور أممي قيادي فاعل يركز على الوساطة الحيادية والنزيهة لإنهاء الأزمة الليبية.