الكشف عن أفضل طريقة لتجنب خطر الإصابة بالجلطات القاتلة
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
أشارت الدكتورة دارينا كوربانوفا أخصائية أمراض القلب، في تقرير لـ Gazeta.Ru ، إلى طرق تقليل الإصابة بجلطات الدم.
ولفت إلى أن تجلط الدم حالة خطيرة تتشكل فيها جلطة دموية (خثرة) على الجدار الداخلي للوعاء الدموي قد تنفصل في أي لحظة وتمنع تدفق الدم.
اقرأ أيضاً يجب الحذر.. هذه العلامات تشير إلى أن الدجاج الذي اشتريته قد انتهت صلاحيته 19 يونيو، 2024 احذر.. 5 أعراض تشير إلى أنك مصاب بالنوبة القلبية الصامتة 19 يونيو، 2024
وأكدت كوربانوفا أنه لتقليل خطر حدوث جلطات الدم من الضروري اتباع نظام شرب صحيح.
وبينت أن الحد الأدنى لاستهلاك المياه يوميا هو 1.5 لتر، ولكن يجب على الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مناقشة هذه المسألة مع الطبيب المعالج.
وتابعت أنه يفضل ممارسة نشاط بدني ، حيث يجب تجنب البقاء واقفا لفترة طويلة، وكذلك في وضعية الجلوس ، والقيام بعملية إحماء خفيفة كل 40- 50 دقيقة. وفي حالة تجلط الدم بالفعل، يجب على الشخص اتباع نصائح الطبيب".
ولفتت إلى أن ارتفاع درجة حرارة الوسط المحيط يمكن أن يكون لها تأثير مزدوج على الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع مستوى ضغط الدم الشرياني.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إلى أن
إقرأ أيضاً:
17 مليون يمني يعانون الجوع.. خطر داهم يهدد حياة الأطفال
حذر مسؤول الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، توم فليتشر، من أن أكثر من 17 مليون شخص في اليمن، بينهم أكثر من مليون طفل دون سن الخامسة، يعانون من الجوع الحاد، مشيراً إلى أن كثيراً منهم يواجهون سوء تغذية مهدداً للحياة.
وقال فليتشر، في إحاطة قدمها الأربعاء أمام مجلس الأمن الدولي، إن أزمة الأمن الغذائي في اليمن – أفقر بلدان العالم العربي – تسارعت وتيرتها منذ أواخر عام 2023، في ظل استمرار الحرب الأهلية وانهيار الاقتصاد.
وأضاف أن عدد الأشخاص الذين يواجهون الجوع قد يرتفع إلى أكثر من 18 مليوناً بحلول أيلول/ سبتمبر المقبل، في حين يُتوقع أن يقفز عدد الأطفال الذين يعانون من سوء تغذية حاد إلى 1.2 مليون طفل مطلع العام القادم، ما يعرّض العديد منهم لخطر أضرار دائمة في النمو الجسدي والمعرفي.
وبحسب التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي (IPC)، وهو جهة دولية مرجعية في تقييم حدة الجوع، فإن أكثر من 17 مليون يمني يقبعون حالياً في أسوأ ثلاث مراحل من انعدام الأمن الغذائي، والتي تشمل مرحلة الأزمة وما فوقها.
وأشار فليتشر إلى أن مستوى الحرمان الحالي لم يُسجَّل منذ ما قبل الهدنة التي توسطت فيها الأمم المتحدة عام 2022، مؤكداً أن الوضع يتدهور في ظل انخفاض غير مسبوق في تمويل المساعدات الإنسانية. ولفت إلى أن نقص التمويل أدى إلى تخفيضات في توزيع المواد الغذائية على المحتاجين.
وبحسب أرقام الأمم المتحدة، فإن خطة الاستجابة الإنسانية لليمن لعام 2025، التي تتطلب 2.5 مليار دولار، لم تتلقَ حتى منتصف مايو سوى 222 مليون دولار فقط، أي نحو 9% من إجمالي التمويل المطلوب.