صراحة نيوز- أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني في مصر ، أن هناك العديد من الأسباب قد تؤدي للإصابة بالغيبوبة بخلاف ارتفاع مستويات السكر في الدم، مشيرًا إلى أن منها ضربة الشمس وراتفاع درجة حرارة الجسم.
وتابع موافي، خلال تصريحات تلفزيونية، أن نقص السكر قد يؤدي لغيبوبة السكر، من خلال تناول علاج الأنسولين بنسب عالية وغير ملائمة للجسم، قائلًا: “قد يكون المريض غير مصاب بالسكر وأصيب بغيبوبة نقص السكر في الدم.

وأوضح موافي، أن تعليق الجلوكوز أول خطوة في علاج مريض غيبوبة السكر ثم أخذ عينة من الدم لتحليلها، وهذا يأتي مرة واحدة بشكل مفاجئ، لافتًا إلى أن أخطر أنواع الغيبوبة هي الأسيتون التي تستخرج من الدهون بعد حرقها ولغيبوبة السكر 4 أنواع:
– نقص السكر في الدم (أخطر الأنواع).
– سكر الأسيتون.
– الضغط الأسموزي في الدم، وعلاجها عودة المياه لخلايا المخ التي استنفذت.
– حامض اللاكتيك.
الكونسلتو الطبي

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة فی الدم

إقرأ أيضاً:

أمل جديد لملايين المرضى.. دواء جديد لعلاج قصور القلب

أعلن باحثون في كلية الطب بجامعة أريزونا الأميركية، عن تطوير دواء تجريبي جديد قد يشكّل نقلة نوعية في علاج قصور القلب، وذلك من خلال استهداف السبب الجذري للمرض لأول مرة، وليس فقط أعراضه، ويستهدف الدواء الجديد نوعاً محدداً من قصور القلب يُعرف باسم HFpEF، والذي يصيب نحو نصف المرضى الذين يعانون ضعف وظائف القلب، ويتميز بصلابة عضلة القلب وضعف قدرتها على الامتلاء بالدم رغم أن الضخ يبقى طبيعياً.

ويُعد هذا النوع من الحالات صعب التشخيص والعلاج بسبب تشابه أعراضه مع أنواع أخرى من فشل القلب وفقا لما ذكرته صحيفة الشرق الأوسط.

وبحسب الفريق البحثي، توصل العلماء إلى أن السبب الرئيسي لهذا النوع من القصور يعود إلى انتقال إنزيم معين من موقعه الطبيعي داخل الخلية إلى موقع غير معتاد، ما يؤدي إلى تفاعلات ضارة مع الجلوكوز «سكر الدم» تتسبب في تصلب عضلة القلب.

كما توضح هذه الآلية العلاقة القوية بين مرض السكري وحدوث قصور القلب، وهي علاقة كانت غير مفهومة بشكل كامل سابقاً.

دواء جديد ل علاج قصور القلب المزمن

واعتمد الباحثون على هذا الفهم الجديد لتطوير مركّب دوائي يعمل على تعطيل التفاعل الضار داخل خلايا القلب، وأظهرت التجارب المعملية تحسناً ملحوظاً في مرونة عضلة القلب، ما يشير إلى قدرة الدواء على عكس تطور المرض وليس فقط الحد من تقدمه.

ويُعد هذا إنجازاً واعداً، خصوصاً أن العلاجات الحاليةلمرضى HFpEF تقتصر على تغييرات في نمط الحياة أو أدوية لا تقدم فاعلية كافية.

ويأمل العلماء في بدء التجارب السريرية على البشر بعد التأكد من سلامة الدواء وفاعليته في المرحلة المعملية.

إذا أثبت الدواء نجاحه، فقد يكون خطوة مهمة نحو علاج فعال ومستدام لمرضى قصور القلب، ويُحتمل أن يقلل من معدلات الإصابة في المستقبل.

ما هو قصور القلب المزمن؟

قصور القلب المزمن.. هو حالة صحية خطيرة تحدث عندما يعجز القلب عن ضخ كمية كافية من الدم لتلبية احتياجات الجسم.

ويؤدي ذلك إلى أعراض مثل «التعب، ضيق التنفس، واحتباس السوائل في الساقين والرئتين»، رغم عدم وجود علاج نهائي، يمكن إدارة الحالة بفعالية من خلال الأدوية وتغيير نمط الحياة، حسبما ذكره موقع «الطبي»

إنترستو التركيبة العلمية لدواء «إنترستو»

يحتوي «إنترستو» على مادتين فعالتين:

-ساكوبتريل «Sacubitril»: يعمل على زيادة مستويات بعض البروتينات التي توسع الأوعية الدموية وتقلل من احتباس الصوديوم، مما يساعد في خفض ضغط الدم.

-فالسارتان «Valsartan»: ينتمي إلى حاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين2، ويساعد في الحفاظ على توسع الأوعية الدموية، مما يقلل من ضغط الدم ويحسن تدفق الدم.

-وتمت الموافقة على «إنترستو» من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية «FDA» كعلاج فعال لقصور القلب المزمن.

الجرعات المتوفرة ل دواء إنترستو

يتوفر «إنترستو» بثلاث تركيزات مختلفة

-50 ملغم: 24 ملغم ساكوبتريل + 26 ملغم فالسارتان.

-100 ملغم: 49 ملغم ساكوبتريل + 51 ملغم فالسارتان.

-200 ملغم: 97 ملغم ساكوبتريل + 103 ملغم فالسارتان.

-ولكن يتم تحديد الجرعة المناسبة من قبل الطبيب المعالج بناءً على حالة المريض.

دواء جديد لعلاج قصور القلب الآثار الجانبية المحتملة لدواء إنترستو

قد يسبب «إنترستو» بعض الآثار الجانبية، والذي تتمثل في الآتي:

-الدوخة.

-التعب الشديد.

-ارتفاع مستويات البوتاسيوم والذي تتمثل في«بطء معدل ضربات القلب، وضعف النبض، وضعف العضلات، والشعور الوخز».

-انخفاض ضغط الدم.

-مشاكل في الكلى: كميات بول ضئيلة أو معدومة، التبول المؤلم أو الصعب، وتورم في القدمين أو الكاحلين، والشعور بالتعب أو ضيق في التنفس.

ولكن في حال ظهور أعراض تحسسية مثل «الطفح الجلدي أو تورم الوجه»، يجب التوقف عن تناول الدواء ومراجعة الطبيب فورًا.

موانع استخدام دواء إنترستو

يُمنع استخدام «إنترستو» في الحالات التالية:

-الحساسية لأي من مكونات الدواء.

-تناول مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين خلال الـ 36 ساعة السابقة.

-الحمل، حيث قد يسبب الدواء أضرارًا للجنين.

اقرأ أيضاًلمرضى قصور القلب.. 6 خطوات لنمط حياة صحي

أبرزها اضطراب النبضات.. أبرز أعراض أمراض القلب وعوامل الخطورة وطرق الوقاية

هل ألم المعدة علامة على مرض في القلب؟.. أستاذ الحالات الحرجة يوضح

مقالات مشابهة

  • تجميد الخبز ثم تسخينه .. طريقة جديدة لتقليل تأثيره على نسبة السكر في الدم
  • «حسام موافي» يكشف خطورة سرعة الترسيب في الدم وأهميتها التشخيصية
  • أمل جديد لملايين المرضى.. دواء جديد لعلاج قصور القلب
  • حسام موافي يكشف خطورة سرعة الترسيب في الدم وأهميتها التشخيصية
  • حسام موافي يحذر: تجاهل أكياس الكلى قد يؤدي لفشلها وارتفاع ضغط الدم
  • علاج جديد واعد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال
  • سعود الشهري: هؤلاء أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري.. فيديو
  • علاج جديد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال
  • هل يمكن لفنجان من الشاي أو القهوة أن يحمي من السكري وأمراض القلب؟
  • أبرزها التبول المتكرر.. أعراض تكشف عن الإصابة بمرض السكري