جامعة طيبة تعلن فتح باب الترشيح للقبول على برامج البكالوريوس والدبلوم
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
أعلنت جامعة طيبة عن فتح باب الترشيح للقبول للسعوديين وللمنح الداخلية على برامج البكالوريوس والدبلوم للعام الدراسي 1446هـ.
مواعيد الترشيح:
الطالبات والمنح الداخلية: بدءًا من يوم الثلاثاء 19-12-1445هـ.
الطلاب: بدءًا من يوم الخميس 21-12-1445هـ.
يستمر الترشيح حتى يوم الخميس 28-12-1445هـ.
وشددت الجامعة على عدم إمكانية تعديل البيانات الأكاديمية بعد إغلاق البوابة: لذلك تنصح الطلاب والطالبات بالتأكد من صحة بياناتهم الأكاديمية قبل إغلاق البوابة.
ولفتت إلى ضرورة متابعة التعليمات عبر بوابة القبول الإلكتروني ورسائل الجوال للحصول على التحديثات والمعلومات الضرورية.
لمزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لجامعة طيبة ومتابعة الإرشادات المعلنة.
#جامعة_طيبة تعلن عن فتح باب الترشيح للقبول للسعوديين وللمنح الداخلية على برامج البكالوريوس والدبلوم لعام 1446هـ
???? المواعيد:
- الطالبات والمنح الداخلية:
الثلاثاء 19-12-1445هـ
- الطلاب: الخميس 21-12-1445هـ
يستمر الترشيح حتى الخميس 28-12-1445هـ
???? للتفاصيل والبرامج المتاحة:… pic.twitter.com/qlDMChlGIY
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جامعة طيبة جامعة طیبة
إقرأ أيضاً:
إدارة جامعة هارفارد تزيل لافتتين خلال حفل التخرج (شاهد)
شهدت جامعة هارفارد الأمريكية٬ احتجاجات لافتة خلال حفل التخرج الذي أُقيم الخميس٬ حيث علّق طلاب لافتتين حملتا رسائل واضحة بشأن الإبادة الجماعية التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.
ووفقاً لما أوردته صحيفة "هارفارد كريمسون" التي يديرها طلاب الجامعة، كُتب على إحدى اللافتتين "هارفارد ضد الإبادة الجماعية في غزة"، فيما حملت الأخرى عبارة "لم يتبق أي جامعات في غزة".
وقد رُفعت اللافتتان على مباني الحرم الجامعي، إحداهما على الطابق الثاني من قاعة "سيفر"، والثانية عند مدخل مكتبة "ويدنر"، قبل أن تسارع الإدارة إلى إزالتهما.
Protesters held a silent vigil outside Harvard University’s commencement ceremony, demanding an end to US support for Israel’s war on Gaza. pic.twitter.com/RewDtJB3vS — Al Jazeera English (@AJEnglish) May 30, 2025
وتأتي هذه الخطوة في سياق موجة واسعة من الاحتجاجات شهدتها الجامعات الأمريكية خلال العام الماضي، حيث نظم طلاب في العديد من الجامعات مظاهرات تأييداً لفلسطين، ومطالبين إدارات الجامعات بوقف أشكال التعاون الأكاديمي أو الاستثماري مع الاحتلال الإسرائيلي.
وتفاوتت مطالب المحتجين من جامعة إلى أخرى، إلا أن القاسم المشترك بينها كان الدعوة إلى إنهاء أي ارتباط بالمؤسسات الإسرائيلية.
في المقابل، صعّدت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من ضغوطها على جامعة هارفارد، متهمة إياها بـ"التساهل مع معاداة السامية" وبالتحيز لليبرالية.
وقال ترامب، في تصريحات صحفية أدلى بها الأربعاء الماضي من المكتب البيضاوي، إن الجامعة "تتعامل مع البلاد بعدم احترام"، داعياً إلى فرض حد أقصى لا يتجاوز 15% على نسبة الطلاب الأجانب المقبولين، وطالبها بالكشف عن قائمة الطلاب الدوليين الذين تدرسهم حالياً.
وفي تصعيد إضافي، أعلنت إدارة ترامب اعتزامها إلغاء العقود الفيدرالية المتبقية مع جامعة هارفارد، في خطوة تهدد بقطع العلاقات التجارية طويلة الأمد بين الطرفين.
وقد جمدت الإدارة بالفعل نحو 3.2 مليارات دولار من المنح والعقود، فيما يشمل الإلغاء الجديد عقوداً بقيمة تقارب 100 مليون دولار.
وكانت وزارة التعليم الأمريكية قد أعلنت، مطلع أيار/مايو الجاري، تعليق أي تمويل فيدرالي جديد للجامعة حتى تستجيب لمطالب البيت الأبيض، في إشارة إلى عدم اتخاذها إجراءات كافية ضد الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين داخل الحرم الجامعي.
ويُذكر أن الموجة الأوسع من المظاهرات الطلابية المؤيدة لفلسطين انطلقت في نيسان/أبريل 2024 من جامعة كولومبيا، قبل أن تمتد إلى أكثر من 50 جامعة في أنحاء البلاد.
ووفقاً لتقارير أمنية، اعتقلت الشرطة الأمريكية أكثر من 3 آلاف و100 شخص، غالبيتهم من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، على خلفية مشاركتهم في تلك الاحتجاجات.