يديعوت : الجيش الإسرائيلي أنهى معظم العمليات البرية في رفح
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية مساء اليوم الأحد 23 يونيو 2024 ، عن مصادر عسكرية قولها إن الجيش الإسرائيلي أنهى معظم العمليات العسكرية البرية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة ، والتي حددتها القيادة السياسية.
وأضافت الصحيفة :" أنجز الجيش الإسرائيلي معظم العمليات البرية في رفح ، في ظل قيود وضغوط من الولايات المتحدة الأمريكية ومصر ، اللتين عارضتا عملية عسكرية واسعة تشمل احتلال كامل المدينة".
وتابعت :" بناءً على ذلك عمل الجيش الإسرائيلي بفرقة واحدة فقط في بعض أحياء مدينة رفح ، وألحق أضرارا بالبنية التحتية ( الإرهابية) لكتيبة حماس وسيطر عمليات على طريق التهريب في محور فيلادلفيا المتاخم لسيناء".
وأشارت الصحيفة الى أن المستوى السياسي حدد للجيش عشية دخوله المنطقة قبل شهرين ، بضرب ما يصل الى 60% من كتائب حماس في رفح ، على أن يكمل المهمة بغارات متكررة في الأشهر التالية.
وزعمت الصحيفة أن المئات من مقاتلي حماس فروا من رفح الى خانيونس دون أن يصابوا بأذى كجزء من إعادة تأهيل حماس في جنوب قطاع غزة.
وقالت :" مع انسحاب الفرقة 162 من رفح في الشهر المقبل، سينهي الجيش الإسرائيلي عمليا المرحلة الكاملة من القتال العنيف في قطاع غزة بأكمله، كما سينتقل في رفح إلى المرحلة ( ج) التي تتضمن غارات متكررة.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی فی رفح
إقرأ أيضاً:
عاجل. الجيش الإسرائيلي ينشر نتائج تحقيقه حول أحداث 7 أكتوبر في موشاف ياخيني: قواتنا تأخرت بعد هجوم حماس
الجيش الإسرائيلي ينشر نتائج تحقيقه حول أحداث 7 أكتوبر في موشاف ياخيني: قواتنا تأخرت بعد هجوم حماس اعلان
نشرت القناة 13 الإسرائيلية، اليوم، نتائج التحقيق الذي أجراه الجيش الإسرائيلي حول ما جرى في موشاف ياخيني جنوبي إسرائيل خلال هجوم حركة حماس في 7 أكتوبر 2023.
وبحسب التحقيق، وصلت قوات الجيش إلى البلدة بعد ساعات من بدء الهجوم، وكان عددها قليلاً، مما قلل من قدرتها على التصدي للمسلحين الفلسطينيين في الوقت المناسب.
وأشار التحقيق إلى أن معظم أفراد "غرفة الاستنفار" المحلية في ياخيني لم يشاركوا في القتال، ولم يؤدوا المهام المطلوبة منهم خلال الاشتباكات، ما أدى إلى تفاقم الأوضاع الأمنية داخل البلدة.
كما كشف التقرير أن المسلحين الفلسطينيين كانوا يمتلكون معلومات دقيقة عن موقع منزل المسؤول الأمني في ياخيني، ما أثار تساؤلات حول وجود ثغرات أمنية وتسريب محتمل للمعلومات الحساسة.
ويأتي هذا التحقيق ضمن سلسلة من التقييمات الداخلية التي يجريها الجيش الإسرائيلي لتحديد أوجه القصور خلال هجوم 7 أكتوبر، في محاولة لاستخلاص الدروس وتعزيز الجاهزية الأمنية مستقبلاً.
الصحفيون يعملون على تحرير هذه القصة، سيتم التحديث بأسرع وقت بالمزيد من المعلومات فور ورودها
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثةأخبارابحث مفاتيح اليوم