صور نادرة للمنطقة الشرقية قبل 100 عام.. "اليوم" تنفرد بنشرها لأول مرة
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
تنفرد "اليوم" بنشر مجموعة صور تاريخية نادرة من الأحساء والدمام والجبيل والقطيف والنعيرية وغيرها.
والصور التقطها العالم السويسري الجيولوجي أرنولد ألبرت هايم خلال رحلته الاستكشافية للتنقيب عن النفط في عام 1924م.
أخبار متعلقة نائب أمير الشرقية يثمن جهود قطاع الجوازات بالمنطقةالشرقية.. غرامات للمباني المخالفة لمعايير واشتراطات ”شهادة امتثال“ .
وتنظم جمعية الآثار والتراث بالمنطقة الشرقية معرضًا بعنوان ”الشرقية بعيون سويسرية لعام 1924م“، يضم أكثر من 40 صورة تبرز الجانب التراثي لمناطق المملكة وتسلط الضوء على هذا الإرث القيم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } قلعة الجند (قصر العبيد) - اليوم قلعة الدمام 1 - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });صور نادرة للمنطقة الشرقيةوأكد سعود القصيبي، رئيس مجلس إدارة الجمعية، أهمية إبراز الجانب التراثي للمملكة وتسليط الضوء عليه، مشيرًا إلى أن واقعنا الحالي هو امتداد لهذا الإرث.
وأضاف أن إقامة المعارض والبرامج المعنية بالآثار والتراث من أهم العوامل لتعزيز هذا الجانب، مشددًا على أهمية مواكبة التقنية والاستفادة منها لإيصال رسالة الجمعية بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محمد العويس الأحساء الشرقية السعودية الشرقية تاريخ المنطقة الشرقية السعودية article img ratio
إقرأ أيضاً:
من مشعر منى.. مسجد الخيف يكشف عن عناية القيادة واحترافية الاستعداد
منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله - مرورًا بملوك المملكة المتعاقبين، وصولًا إلى العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله - والمملكة تولي عناية استثنائية بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة، وتضع خدمة الحجاج في صدارة أولوياتها، ويأتي مسجد الخيف في مشعر منى شاهدًا حيًا على الاهتمام المتواصل، وموقعًا يجتمع فيه الإيمان والتنظيم في مشهد سنوي مهيب.
خلال السنوات الماضية، شكل مسجد الخيف أحد محاور الاهتمام الكبرى لدى وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، حيث شهد سلسلة من المشاريع التطويرية المتواصلة، شملت تحديث البنية التحتية، وتطوير أنظمة التكييف والتهوية، وتحسين البيئة التقنية والأمنية، وذلك لضمان راحة الحجاج وسلامتهم.
أخبار متعلقة الجامعة الإسلامية تعلن بدء القبول في برامج البكالوريوس.. الرابطوزير الداخلية يقف على جاهزية قوات أمن الحج لتنفيذ مهامها الميدانية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مسجد الخيف يحكي عناية القيادة واحترافية الاستعداد - اليوممسجد الخيفوتوالت أعمال الصيانة والتطوير سنويًا، لتثمر عن منظومة تشغيلية متكاملة، تبدأ من الفرش الممتد على مساحة 27 ألف متر مربع، مرورًا بـ 410 وحدة تبريد تعمل بأنظمة تحكم ذكية، وانتهاءً بمرافق خدمية تضم أكثر من 1,700 دورة مياه، مصممة لتخدم الأعداد الكبيرة من المصلين بكفاءة عالية.
ولم تغفل الوزارة الجوانب التوعوية والتنظيمية، فقد وُزعت 79 شاشة رقمية لبث الرسائل الإرشادية بمختلف اللغات، إلى جانب تركيب أكثر من 50 كاميرا مراقبة لتعزيز الأمن داخل المسجد ومحيطه. كما جهز محيط المسجد بـ 57 مروحة ضباب، توزّع الرطوبة وتلطف حرارة الجو، لتضفي على المكان راحة محسوسة في ذروة الزحام.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مسجد الخيف يحكي عناية القيادة واحترافية الاستعداد - اليومالتجهيزات والخدماتوفي يوم الخميس 2 ذو الحجة 1446هـ، كانت للمسجد وقفة خاصة، حين زاره وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، وتجوّل بين مرافقه، واطلع ميدانيًا على التجهيزات والخدمات، مؤكدًا على أهمية تكامل الجهود وتعزيز الجاهزية بما يليق بمكانة المسجد واحتياج الحجاج له خلال أيام الحج.
المسجد، الذي يتسع لنحو 30 ألف مصلٍ، يضم تسعة مداخل رئيسية وستة مخارج للطوارئ، تديرها فرق ميدانية وفنية يزيد عدد أفرادها على 200 موظف، يعملون بتناغم على مدار الساعة لتنظيم حركة الدخول والخروج، وضمان انسيابية الحشود، والرد على الاستفسارات، وتقديم الدعم الفوري عند الحاجة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مسجد الخيف يحكي عناية القيادة واحترافية الاستعداد - اليوم
ليس غريبًا أن يصبح مسجد الخيف نموذجًا يحتذى في جودة الإدارة الميدانية، وواجهة تعكس حجم ما تبذله المملكة ووزارة الشؤون الإسلامية من جهد ملموس في تهيئة المساجد والمواقع الدينية في المشاعر المقدسة، بما يواكب رؤية المملكة 2030، ويجسد شرف خدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن.