عاجل:- توقف شركة موبكو للأسمدة عن العمل في ثلاث مصانع بسبب انقطاع إمدادات الغاز الطبيعي
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
شهدت شركة موبكو للأسمدة إيقافًا لعمليات ثلاث مصانع لها بعد شركتي أبو قير وسيدي كرير بسبب انقطاع إمدادات الغاز الطبيعي، مما أدى إلى تعطيل الإنتاج في هذه المنشآت الهامة.
بعد أن شهدت مصر انقطاعات متكررة في إمدادات الغاز الطبيعي خلال الأيام الأخيرة، أعلنت شركة موبكو للأسمدة عن قرارها بإيقاف العمل في ثلاثة من مصانعها.
وجاء هذا الإعلان بعد أن اضطرت شركات أخرى مثل شركة أبو قير وسيدي كرير إلى اتخاذ نفس القرارات بسبب نفس المشكلة.
أسباب الإيقافالإيقاف جاء نتيجة لاستمرار انقطاع إمدادات الغاز الطبيعي، الذي يعد حيويًا لعمليات التشغيل في مصانع الأسمدة.
وتعتبر هذه الشركات جزءًا أساسيًا من الصناعة الكيماوية في مصر، مساهمة في تلبية احتياجات السوق المحلي والدولي للأسمدة الزراعية.
تأثيرات القراريترتب على هذا الإجراء تأثيرات سلبية على القطاع الزراعي والاقتصادي في مصر، حيث يعتمد القطاع الزراعي بشكل كبير على استخدام الأسمدة لتحسين إنتاجيته.
كما أن الوقف في الإنتاج يعني تأثيرًا مباشرًا على القوى العاملة والاقتصاد المحلي في المناطق التي توجد بها هذه المصانع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عاجل الغاز أبو قير إمدادات الغاز الطبیعی
إقرأ أيضاً:
انقطاع كامل للكهرباء في السودان بسبب عطل في سد مروي
تشهد السودان، اليوم، انقطاعاً كاملاً للتيار الكهربائي بسبب عطل في سد مروي، بحسب “العربية”.
و من المتوقع عودة الكهرباء تدريجياً خلال ساعات، بحسب تأكيد مصدر حكومي سوداني .
واشتكى عدد كبير من المواطنين السودانيين، قبل أيام، في أحياء متعددة بالعاصمة الخرطوم ومدينة أم درمان وعدد من الولايات الأخرى من فرض شركة الكهرباء رسوماً وغرامات باهظة وصلت إلى 250 ألف جنيه على كل مشترك لجأ إلى التوصيل المباشر من الأعمدة خلال الفترة الأولى للحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع خاصة في عامي 2023 و2024، وفقاً لوسائل اعلام سودانية.
وأوضح الأهالي أنهم اضطروا إلى استخدام ما يعرف بـ "الجبادة" لتوصيل الكهرباء إلى منازلهم بعد تدمير شبكات التوزيع وسقوط الأعمدة نتيجة المعارك، في وقت ظلت فيه الخدمة مقطوعة لفترات طويلة منذ بداية الحرب ما دفعهم إلى البحث عن حلول بديلة لتأمين الكهرباء الأساسية.
ورصدت فرق شركة الكهرباء بعد إعادة الشبكة جميع المشتركين الذين استخدموا نظام "الجبادة" وفرضت عليهم غرامات كبيرة.
وأكد مواطنون أن بعضهم دفع الغرامة رغم إثبات عدم استخدامهم للتوصيل المباشر، إذ اتُهموا بالحصول على الكهرباء من جيرانهم، فيما يؤدي رفض السداد إلى حرمانهم من الخدمة.
وقد تتضاعف الغرامة لتصل في حالة التأخير أو رفض السداد إلى 400 ألف جنيه وفق آلية حسابية غير معلنة رسمياً من قبل الشركة السودانية للكهرباء.