بأقل من 25 ألف يورو.. ما هي مواصفات سيارة هيونداي الجديدة؟
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
أعلنت شركة صناعة السيارات الكورية الجنوبية "هيونداي موتور"، عن تقديم سيارتها الكهربائية الجديدة "إنستر"، بأقل من 25 ألف يورو (26775 دولار)؛ وذلك في معرض بوسان الدولي، الخميس.
وكشفت "هيونداي موتور" أن السيارة الجديدة، من فئة السيارات متعددة الأغراض ذات التجهيز الرياضي (إس.يو.في)؛ فيما سيتم طرحها في كوريا الجنوبية خلال هذا الصيف، قبل بدء تصديرها إلى كل من أوروبا والشرق الأوسط، ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ فيما بعد.
وأضافت أن طول السيارة الكهربائية الجديدة، منخفضة التكلفة، يبلغ 8ر3 متر وتعرف في كوريا الجنوبية باسم "كاسبر"، وهي كذلك مزودة ببرنامج مساعدة السائق الإلكتروني مع بطارية بقدرة 42 كيلووات/ ساعة يتيح للسيارة قطع مسافة 300 كيلومتر قبل الحاجة إلى إعادة الشحن.
وتابعت "هيونداي موتور" خلال معرض بوسان الدولي، أنه أيضا: "توجد فئة أخرى من السيارة، وهي مزودة ببطارية أكبر حيث تتيح مدى يصل إلى 355 كيلومترا".
وفي السياق نفسه، كشفت وكالة "بلومبرغ" للأنباء، أنه "سوف يتم الكشف عن السعر النهائي للسيارة التي أعلنت عنها "هيونداي موتور"، في وقت لاحق من العام الحالي".
كذلك، أعلنت شركة صناعة السيارات الكورية الجنوبية "هيونداي موتور"، عن انضمامها إلى قائمة شركات السيارات الكهربائية التي تحاول تقديم سيارات كهربائية بأسعار منخفضة نسبيا، من أجل مواجهة السيارات الصينية المتواجدة في السوق، في هذا السياق.
تجدر الإشارة إلى أنه في الوقت الذي تتوسع فيه شركات السيارات الصينية في تصدير سياراتها الأقل تكلفة والمزودة بأحدث التكنولوجيا للأسواق الخارجية؛ باتت شركات صناعة السيارات العالمية، من هيونداي إلى تسلا وموتور فورد، باتت تقوم بتطوير سيارات كهربائية، أقل تكلفة، وذلك بعد أن تراجعت القدرة الشرائية للمستهلكين، نتيجة ارتفاع أسعار الفائدة.
إلى ذلك، تسعى شركة "بي.واي.دي" الصينية، نحو تصدير سيارتها الكهربائية الجديدة "سي جل" التي تباع بأقل من 10 آلاف دولار في الصين، إلى أوروبا خلال العام المقبل، إذ من المتوقع أن يصل سعرها النهائي حتى بعد إضافة الرسوم الجمركية الأوروبية إلى أقل من 20 ألف يورو في السوق.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا هيونداي السيارة الكهربائية السيارات الصينية سيارة كهربائية هيونداي السيارات الصينية المزيد في تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا سياسة سياسة تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة هیوندای موتور
إقرأ أيضاً:
وزير الكهرباء: التكنولوجيا الحديثة والتقنيات الجديدة دعامة رئيسية لاستقرار وكفاءة الشبكة الكهربائية
فى اطار استراتيجية عمل وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة بتعظيم العوائد من الطاقات المتجددة ، والاستفادة من التكنولوجيا الحديثة لتقديم الحلول المبتكرة، والارتقاء بمنظومة الطاقة، والاعتماد على الطاقات الجديدة والمتجددة في مزيج الطاقة والتحول الطاقى، استقبل الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، السفير داج يولين دانفيلت، سفير السويد لدى القاهرة، والوفد المرافق، من شركة لينكسون السويدية برئاسة ستيفان رايساخر الرئيس التنفيذي للشركة، بمقر الوزارة بالعاصمة الجديدة، لبحث سبل التعاون والشراكة والاستثمار فى مجالات الطاقة المتجددة وشبكات الكهرباء الذكية والحلول المتكاملة لمحطات المحولات الكهربائية ودعم استقرار الشبكة ودمج الطاقة النظيفة
تناول اللقاء، بحضور المهندسة صباح مشالى نائب الوزير، والمهندسة منى رزق رئيس الشركة المصرية لنقل الكهرباء، تعظيم الاستفادة من الخبرات والتكنولوجيات الحديثة فى مختلف مجالات الكهرباء والارتقاء بمنظومة الطاقة، ومجالات التعاون والعمل المشترك مع الشركة السويدية والاستفادة من خبراتها لتطوير وتحديث الشبكة الموحدة وزيادة قدرتها لاستيعاب الطاقات المتجددة، وتم استعراض المجالات المتنوعة لعمل الشركة في مشاريع محطات الطاقة الفرعية وتحويل الجهد، وتوزيع الطاقة على مختلف الاستخدامات وربط الأحمال الحرجة بشبكات الكهرباء، وربط محطات توليد الطاقة المتجددة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية بالشبكات الرئيسية لنقل وتوزيع الكهرباء، وشملت المناقشات مشروعات تخزين الطاقة لتحقيق الاستقرار للشبكات التي تعتمد على مصادر الطاقة المتجددة، ودمج الطاقة النظيفة، وتم استعراض رؤية وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة بتنويع مصادر الطاقة واستراتيجية مزيج الطاقة والاعتماد على الطاقات الجديدة والمتجددة والفرص الاستثمارية المتاحة فى هذا المجال ودعم ومساندة القطاع الخاص لإقامة مشروعات الطاقة النظيفة فى إطار السياسة العامة بخفض استهلاك الوقود والحد من الانبعاثات الكربونية
اكد الدكتور محمود عصمت، ان التكنولوجيا الحديثة أحد أهم دعائم تحقيق الجودة والكفاءة في إطار خطة التحول الطاقى، مضيفا أن التحديث والتطوير عملية مستمرة ومحدد رئيسي لخطة العمل الحالية لتحسين معدلات الأداء والحفاظ على استقرار واستدامة التغذية الكهربائية وتقوية الشبكة الموحدة وزيادة قدرتها على استيعاب الطاقات الجديدة، والارتقاء فى الاحمال، موضحا أن قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة يدعم الشراكة والتعاون مع القطاع الخاص المحلي والأجنبي في إطار العمل على التحول من نظام الشبكات التقليدية إلى الشبكات الذكية والتي تمثل نقلة نوعية في مستقبل نقل وتوزيع الطاقة الكهربائية، مشيرا إلى مواصلة العمل في ضوء استراتيجية الطاقة لاستغلال موارد الطاقة المتجددة وتعظيم عوائدها، والاعتماد على الطاقة النظيفة لتحقيق التنمية المستدامة وخفض استهلاك الوقود التقليدي وتحقيق أمن الطاقة
أشاد الدكتور محمود عصمت بالتعاون المثمر بين مصر ومملكة السويد فى مجال الطاقات المتجددة، مثمنًا التعاون مع الشركات السويدية فى العديد من مجالات العمل فى إطار الاستراتيجية الوطنية للطاقة، والوصول بالطاقات المتجددة فى مزيج الطاقة إلى 42% عام 2030، و65% عام 2040، موضحا فرص الاستثمار المتاحة في قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة وغيرها من المجالات في ظل تهيئة المناخ الاستثماري لجذب المزيد من الاستثمارات