حقيقة انتحار البلوغر العراقية “أم اللول” داخل السجن
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
خاص
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي في العراق ، أنباء حول انتحار البلوغر الشهيرة هديل خالد عبد رشيد الملقبة بـ “أم اللول” داخل السجن .
ومن جانبها ، نفت وزارة العدل العراقية اليوم الجمعة ، الأنباء المتداولة بشأن انتحار “أم اللول” أو هروبها من السجن .
وقال المتحدث باسم الوزارة أحمد لعيبي : ” إن البلوغر الشهيرة تقضي عقوبتها داخل أحد السجون النساء في بغداد ، وتتمتع بصحة جيدة وما تم نشره هو عبارة عن أخبار مغرضة لا صحة لها” .
وفي وقت سابق ، تم اعتقالها “أم اللول” بتهمة المحتوى الهابط ، حيث تم الحكم عليها لمدة أربعة شهور ، ومن ثم تم اتهامها بالاتجار الدولي بالمخدرات ليتم الحكم عليها بالحبس المؤبد مع الشغل والنفاذ
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: البلوغر أم اللول العراق انتحار أم اللول
إقرأ أيضاً:
أستاذ “الجالون”..
#أستاذ_الجالون
خاص #سواليف_الإخباري
#أحمد_حسن_الزعبي
مقال الخميس الخميس 31-7-2025
مقالات ذات صلة#غانم_العطّار..بالأمس القريب كان #أستاذ_القانون ..اليوم عرفه العالم بأستاذ “الجالون”…
بالأمس القريب ، كان غانم العطّار يكتب مرافعاته بعناية شديدة ، يحضّر ملّف القضية ، يضع ميزان العدالة فوق مكتبه الخشبي ، يرفع نظّارته عن أنفه وهو ينسج الكلمات ليلقيها في قصر العدل أمام القاضي ، كان يحرص أن يكتب بلغة عربية سليمة ، وبانسانية طاغية ، ثم يرتدي ثوب المحاماة ويقف منتصباً كنخلة..
اليوم ..المرافعة بين يدي الاستاذ المحامي “شربة ماء” ، والقضية حاضرة لكن بلا ملفّ، لقد #سقط #ميزان_العدالة في أول غارة وأول قصف، أستاذ القانون تدفأ ذات شتاء على بقايا بقايا مكتبه الخشبي في خيمة مجاورة ، وتناثرت أوراق المرافعات كأسراب حمام في وجه العاصفة ..استاذ القانون أو أستاذ “الجالون” لا فرق..ربما يندم انه كتب مرافعاته بلغة عربية سليمة!! ما فائدة كل ذلك اذا كانت الأمة ضمائرها مكسّرة ،ما فائدة استقامة النحو والصرف ، في ظل كل هذا النزف، #البيّنات_حاضرة #والقرائن_موجودة وهناك أكثر من 60 الف ضحية ومليوني شاهد على الجريمة في مسرح الجريمة!…
كتب القانون الدولي ..لا تصلح أوراقها حتى للفّ الحلوى أو أكواز الذرة..حبرها ملوّث..ثم أنه لا عربات حلوى ولا عربات ذرة…لقد مات الأطفال…فمن يبيع الحلوى للموت بأوراق القانون الدولي؟!..
استاذ القانون ..او أستاذ “الجالون” ….لقد رفعت الجلسة…رُفعت خِلسة
احمد حسن الزعبي
[email protected]