أفكار فعّالة لتسطيح البطن وفقدان الوزن
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
هناك عدة أفكار فعالة يمكن تجربتها للمساعدة على تسطيح البطن وفقدان الوزن. أهمها:
1. تمارين البطن المركزة:
– تمارين البطن مثل الكرانش والخطف والتحدي والتثبيت المركزي تساعد في تقوية عضلات البطن وتحديد الخصر.
– يجب البدء برفق ثم زيادة التكرارات تدريجياً لتحقيق نتائج فعالة.
2. تمارين الهوائية:
– التمارين الهوائية مثل الجري، والسباحة، والركض الخفيف تساعد على حرق السعرات الحرارية وإذابة الدهون.
– يجب الحرص على ممارستها بشكل منتظم لمدة 30-60 دقيقة في المرة الواحدة.
3. نظام غذائي متوازن:
– تناول وجبات صحية وخفيفة تركز على الخضروات والفواكه والبروتينات الخالية من الدهون.
– تجنب الأطعمة المصنعة والمشروبات الغازية والحلويات التي تحتوي على سكريات وسعرات حرارية عالية.
4. الحفاظ على الترطيب:
– شرب كمية كافية من الماء يوميًا لتحفيز عمليات الأيض والتخلص من السموم.
– يفضل تجنب المشروبات المحلاة والكحولية التي تسبب الجفاف.
5. إدارة الضغط والتوتر:
– ممارسة التأمل والاسترخاء تساعد على خفض مستويات الكورتيزول الذي يرتبط بتراكم الدهون في منطقة البطن.
– الحصول على قسط كاف من النوم والراحة يعزز عملية فقدان الوزن.
الامارات اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
المملكة بين نخبة دول العالم الخالية من الدهون المتحولة .. فيديو
أميرة خالد
أعلن الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء، الدكتور هشام بن سعد الجضعي، أن المملكة حصلت على شهادة عالمية من منظمة الصحة العالمية تؤكد خلو المنتجات الغذائية في الأسواق السعودية من الدهون المتحولة الصناعية، لتنضم بذلك إلى نخبة من خمس دول فقط حول العالم تمكنت من تحقيق هذا الإنجاز، وهي: الدنمارك، ليتوانيا، بولندا، وتايلاند.
وجاء هذا التقدير الدولي ثمرة لجهود طويلة بذلتها الهيئة منذ عام 2015، بدأت بفرض قيود تنظيمية صارمة للحد من استخدام الدهون المتحولة، تضمنت تحديد نسبها في الزيوت والسمن بنسبة لا تتجاوز 2%، و5% في المنتجات الغذائية الأخرى.
واستكملت هذه الجهود بحظر استخدام الزيوت المهدرجة جزئياً – التي تُعد المصدر الرئيسي لهذه الدهون – بشكل نهائي اعتباراً من مطلع عام 2020.
وأكد الدكتور الجضعي خلال حفل التكريم الذي أقيم في مقر منظمة الصحة العالمية بجنيف، أن هذا الإنجاز يعكس التزام المملكة بصحة المجتمع، وجهودها المستمرة في الحد من مسببات الأمراض المزمنة المرتبطة بالتغذية، مثمناً دعم المنظمة ومبادراتها في هذا المجال.
وعملت الهيئة بالتوازي على تطوير منظومة الفحص والرقابة، من خلال تحديث مختبراتها وزيادة كفاءتها في الكشف عن الدهون المتحولة، ما أسهم في بناء قاعدة بيانات دقيقة تعزز من موثوقية المنتجات المحلية والمستوردة على حد سواء.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/OUz-qcXrnBcaxFp_.mp4