شخصيات إسرائيلية بارزة تحذر من تفكك النسيج الاقتصادي المحلي
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
#سواليف
حذرت 4 #شخصيات #إسرائيلية بارزة في اقتصاد شمال #إسرائيل من أن #النسيج_الاقتصادي المحلي يواجه #خطر #الانهيار وذلك بعد مرور أشهر على إجلاء عشرات الآلاف من سكان الشمال.
وقال أحدهم وهو دوبي عميتي، مسؤول في اتحاد العمل العام في إسرائيل ومن سكان المطلة: “الجواب يكمن في القدس. عندما أنظر إلى الأشخاص الكثيرين الذين يقاتلون ويظهرون القوة الموجودة في الجليل، في الجوانب المجتمعية والاقتصادية والأمنية، كل حسب ما يمكنه تقديمه، لا يسعني إلا أن أحييهم.
وأضاف: “إنها حرب حقيقية، وأن تستيقظ في الصباح كرئيس تنفيذي أو رئيس مجلس الإدارة وتقول إننا نواصل العمل، إننا نكافح.. فهذا شيء مذهل”.
مقالات ذات صلةوأكد عميتي أن “القدس ليست معنا. لماذا تتركوننا نتعامل مع الواقع لوحدنا؟ يجب أن تكونوا سندا لنا لتقويتنا”. وكان هنا يتحدث عن انتظار خطة تأهيل الشمال والمبالغ المخصصة لها.
وقال إن الميزانية الحالية تعني تخصيص 20 ألف شيكل للشخص الواحد للشمال، في حين تم تخصيص 400 ألف شيكل للشخص الواحد في الجنوب.
وتابع قائلا: “عندما أرى ميزانية قدرها 3.5 مليار شيكل للشمال و18 مليار شيكل للجنوب، وأقسمها على عدد السكان، أسأل: لماذا؟ هل نحن دولتان؟ نحن الجبهة!”.
وقد أخلت إسرائيل 43 مستوطنة قريبة من الحدود اللبنانية منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر، حسب معهد دراسات الأمن القومي التابع لجامعة تل أبيب، وعدد الذين ما زالوا نازحين عن منازلهم في هذه المستوطنات يبلغ 61 ألفا و76 إسرائيليا، بينما لم تحدد الحكومة موعدا لعودتهم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف شخصيات إسرائيلية إسرائيل النسيج الاقتصادي خطر الانهيار الحرب
إقرأ أيضاً:
نهاية اللعبة | السلطات الأوروبية والأمريكية تفكك شبكة للبرمجيات الخبيثة
قالت وكالة الاتحاد الأوروبي للتعاون في مجال العدالة الجنائية (يوروجست) في بيان إن السلطات الأوروبية والأمريكية والكندية أوقفت أكثر من 300 خادم (سيرفر) في أنحاء العالم وأصدرت أوامر اعتقال دولية بحق 20 مشتبها بهم في حملة على البرمجيات الخبيثة، وذلك في أحدث مرحلة مما يعرف بعملية "نهاية اللعبة".
وتعاونت السلطات الألمانية والفرنسية والهولندية والدنمركية والبريطانية والأمريكية والكندية ضد أخطر أنواع البرمجيات الخبيثة في العالم والمتورطين فيها.
وتم تحديد هوية أكثر من 30 مشتبها ووُجهت اتهامات جنائية لعشرين شخصا. وجرى تعطيل أكثر من 300 خادم حول العالم و650 نطاقا ومصادرة عملات مشفرة بقيمة 3.5 مليون يورو.
وتأتي هذه الإجراءات في أعقاب جهود بُذلت في 2024، والتي كانت أكبر عملية على الإطلاق ضد شبكات الأنشطة الخبيثة.
وفي المجمل، جرت مصادرة 21.2 مليون يورو خلال العملية التي بدأت في عام 2024.
ويخضع عدد من المشتبه بهم الرئيسيين في عمليات البرمجيات الخبيثة لملاحقات دولية ومحلية. وستدرج السلطات الألمانية 18 منهم على قائمة الاتحاد الأوروبي للمطلوبين.