آخرها الرجاء .. هذه هي الفرق الفائزة بلقب كأس العرش منذ سنة 1957
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
في ما يلي سجل الأندية الفائزة بلقب مسابقة كأس العرش لكرة القدم منذ انطلاقها عام 1957 :
1957: المولودية الوجدية
1958: المولودية الوجدية
1959: الجيش الملكي
1960: المولودية الوجدية
1961: النادي القنيطري
1962: المولودية الوجدية
1963: الكوكب المراكشي
1964: الكوكب المراكشي
1965: الكوكب المراكشي
1966: النادي المكناسي
1967: اتحاد الفتح الرياضي
1968: الراسينغ البيضاوي
1969: النهضة السطاتية
1970: الوداد البيضاوي
1971: الجيش الملكي
1972: احتجبت المسابقة
1973: اتحاد الفتح الرياضي
1974: الرجاء البيضاوي
1975: شباب المحمدية
1976: الفتح الرياضي
1977: الرجاء البيضاوي
1978: الوداد البيضاوي
1979: الوداد البيضاوي
1980: المغرب الفاسي
1981: الوداد البيضاوي
1982: الرجاء البيضاوي
1983: جمعية الحليب
1984: الجيش الملكي
1985: الجيش الملكي
1986: الجيش الملكي
1987: الكوكب المراكشي
1988: المغرب الفاسي
1989: الوداد البيضاوي
1990: الأولمبيك البيضاوي
1991: الكوكب المراكشي
1992: الاولمبيك البيضاوي
1993: الكوكب المراكشي
1994: الوداد البيضاوي
1995: اتحاد الفتح الرياضي
1996: الرجاء البيضاوي
1997: الوداد البيضاوي
1998: الوداد البيضاوي
1999: الجيش الملكي
2000: مجد المدينة
2001: الوداد البيضاوي
2002: الرجاء البيضاوي
2003: الجيش الملكي
2004: الجيش الملكي
2005: الرجاء البيضاوي
2006: أولمبيك خريبكة
2007: الجيش الملكي
2008: الجيش الملكي
2009: الجيش الملكي
2010: اتحاد الفتح الرياضي
2011: المغرب الفاسي
2012: الرجاء البيضاوي
2013: الدفاع الحسني الجديدي
2014: اتحاد الفتح الرياضي
2015: أولمبيك خريبكة
2016: المغرب الفاسي
2017: الرجاء البيضاوي
2018: نهضة بركان
2019: الاتحاد البيضاوي
2020: الجيش الملكي
2021: نهضة بركان
2022: نهضة بركان
2023 الرجاء الرياضي
.المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: اتحاد الفتح الریاضی الکوکب المراکشی الوداد البیضاوی الرجاء البیضاوی المغرب الفاسی الجیش الملکی
إقرأ أيضاً:
إلهام أبو الفتح تكتب: ما بعد ماراثون الثانوية
انتهت امتحانات الثانوية العامة، الأسبوع الماضي لكن القلق والترقب والانتظار لم ينتهِ.
بل ربما بدأ الآن.
مرحلة الانتظار – رغم صمتها الظاهري – مليئة بالتوتر، ومشحونة بالأسئلة:
هل سيكون المجموع كافيًا؟
هل تتحقق الأمنية والحلم بدخول الجامعة والكلية التي يحلم بها الطالب؟
طلاب الثانوية العامة كان الله في عونهم وعون أولياء الأمور فهم يواجهون عامًا دراسيًا ضاغطًا، في ظل نظام عانينا منه لسنوات يلقي العبء علي عام واحد ونتيجة امتحانات واحدة ومجموع قد يضيع بسبب التوتر والحالة النفسية التي يمر بها الطالب بسبب الضغوط التي يواجهها من الأسرة والمجتمع وكم الدروس الخصوصية التي تستنزف دخل الأسرة
فما زال التقييم حتي الآن وحتي العام القادم يقوم على امتحان نهائي واحد، يختزل كل ما بذله الطالب في رقم.
ورغم أن قانون التعليم الجديد، تم إقراره لكن التطبيق سيبدأ العام بعد القادم ومازلنا في انتظار القرار الوزاري ليشرح لنا بعض النقاط الغامضة وكيف سيتم التطبيق الذي يعتمد على التقييم التراكمي ومسارات متنوعة،
القانون الجديد خطوة مهمة، ويؤشر على تحول في فلسفة التعليم من الحفظ والتلقين إلى التخصص والاختيار. لكنه لا يزال في بدايته، ويحتاج إلى مزيد من الشرح والتوعية داخل المدارس، وإعداد حقيقي للمعلمين، وضمان تكافؤ الفرص في التنسيق الجامعي بين جميع المسارات.
كما أن بعض تفاصيله، مثل فرض رسوم على تحسين الدرجات، تثير القلق لدى الأسر محدودة الدخل، وتستدعي مراجعة تضمن العدالة وتكافؤ الفرص للجميع.
أما طلاب الثانوية العامة هذا العام، فهم ضمن الدفعتين الأخيرتين في النظام القديم.
هم من عاشوا تحت ضغط المجموع، وتحملوا سنة كاملة من التوتر والخوف من المجموع.
لكن الحقيقة مختلفة.
فوراء كل نتيجة حكاية، ووراء كل رقم قصة لا تُرى.
بعض الطلاب ذاكروا في ظروف صعبة، وتخطاها بعضهم واجه تحديات نفسية أو أسرية، وهناك من حاول بصدق وقلوبنا معهم جميعا
ما يحتاجه هؤلاء ليس فقط شهادة، بل كلمة طيبة.
أن يجدوا من يقول لهم: "اجتهدت وحاولت ويبقي التوفيق من الله وهذا يكفي".
الجامعة ليست نهاية المطاف، والمجموع ليس كل شيء.
النجاح لا يُقاس فقط بالكليات، بل بالمسار الذي يختاره الإنسان، وان يجد مكانا في سوق العمل وهذا هو الأهم.