في ما يلي سجل الأندية الفائزة بلقب مسابقة كأس العرش لكرة القدم منذ انطلاقها عام 1957 :

 

1957: المولودية الوجدية

 

1958: المولودية الوجدية

 

1959: الجيش الملكي

 

1960: المولودية الوجدية

 

1961: النادي القنيطري

 

1962: المولودية الوجدية

 

1963: الكوكب المراكشي

 

1964: الكوكب المراكشي

 

1965: الكوكب المراكشي

 

1966: النادي المكناسي

 

1967: اتحاد الفتح الرياضي

 

1968: الراسينغ البيضاوي

 

1969: النهضة السطاتية

 

1970: الوداد البيضاوي

 

1971: الجيش الملكي

 

1972: احتجبت المسابقة

 

1973: اتحاد الفتح الرياضي

 

1974: الرجاء البيضاوي

 

1975: شباب المحمدية

 

1976: الفتح الرياضي

 

1977: الرجاء البيضاوي

 

1978: الوداد البيضاوي

 

1979: الوداد البيضاوي

 

1980: المغرب الفاسي

 

1981: الوداد البيضاوي

 

1982: الرجاء البيضاوي

 

1983: جمعية الحليب

 

1984: الجيش الملكي

 

1985: الجيش الملكي

 

1986: الجيش الملكي

 

1987: الكوكب المراكشي

 

1988: المغرب الفاسي

 

1989: الوداد البيضاوي

 

1990: الأولمبيك البيضاوي

 

1991: الكوكب المراكشي

 

1992: الاولمبيك البيضاوي

 

1993: الكوكب المراكشي

 

1994: الوداد البيضاوي

 

1995: اتحاد الفتح الرياضي

 

1996: الرجاء البيضاوي

 

1997: الوداد البيضاوي

 

1998: الوداد البيضاوي

 

1999: الجيش الملكي

 

2000: مجد المدينة

 

2001: الوداد البيضاوي

 

2002: الرجاء البيضاوي

 

2003: الجيش الملكي

 

2004: الجيش الملكي

 

2005: الرجاء البيضاوي

 

2006: أولمبيك خريبكة

 

2007: الجيش الملكي

 

2008: الجيش الملكي

 

2009: الجيش الملكي

 

2010: اتحاد الفتح الرياضي

 

2011: المغرب الفاسي

 

2012: الرجاء البيضاوي

 

2013: الدفاع الحسني الجديدي

 

2014: اتحاد الفتح الرياضي

 

2015: أولمبيك خريبكة

 

2016: المغرب الفاسي

 

2017: الرجاء البيضاوي

 

2018: نهضة بركان

 

2019: الاتحاد البيضاوي

 

2020: الجيش الملكي

 

2021: نهضة بركان

 

2022: نهضة بركان

 

2023 الرجاء الرياضي

.

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: اتحاد الفتح الریاضی الکوکب المراکشی الوداد البیضاوی الرجاء البیضاوی المغرب الفاسی الجیش الملکی

إقرأ أيضاً:

إلهام أبو الفتح تكتب: المناظرة الكبري

استمتعت بمناظرة رائعة بين عالم الآثار العالمي الدكتور زاهي حواس وعاشق الآثار المصري د. وسيم السيسي، وكان يديرها الإعلامي المتميز حمدي رزق.. بحضور كوكبة من المتخصصين الدكتور ممدوح الدماطي وزير الآثار الأسبق ود. محمد حسن استاذ الآثار المصرية والكاتب الصحفي ايهاب الحضري مدير تحرير الاخبار 
مناظرة لم تكن عادية، ولم تكن مجرد نقاش علمي جاف، بل مساحة مفتوحة للفكر، وللحب، وللاختلاف المحترم.

المناظرة كانت عميقة، طرحت موضوعات مهمة جدًا، لكنها في جوهرها كانت مواجهة جميلة بين مدرستين: مدرسة العلم الصارم القائم على الدليل، ومدرسة الشغف التي تحاول أن تُقرّب التاريخ من الناس،.
د. زاهي حواس، بخبرته ومكانته العالمية، قدّم الرأي العلمي الواضح، الحاسم، الذي لا يقبل إلا ما تثبته الأدلة. هذا دوره، وهذا ما نحترمه فيه، لأنه يحمي التاريخ من التزييف، ويضع حدودًا فاصلة بين العلم والخيال.

وفي المقابل، د. وسيم السيسي… نعم، هو طبيب، وليس عالم آثار ، لكننا جميعًا نعلم أنه من أكثر عشّاق المصريات قدرة على جذب الناس. يتكلم بحب، بشغف، لا يشرح فقط، بل يحكي، ويُثير الفضول، ويشعل الخيال، ويجعل المشاهد يشعر أن هذا التاريخ يخصه هو، صحيح أن بعض تصريحاته ربطت العلم بالخيال، وصحيح أن الحديث عن أنبياء في وادي الملوك أو عن قادمين من الفضاء لا يستند إلى أساس علمي، لكن هذا النوع من الطرح ليس جديدًا على ثقافتنا. قاله من قبل د. مصطفى محمود حين تحدث عن النبي إدريس، وقاله أنيس منصور في "الذين هبطوا من السماء". وجميعهم يقولون ذلك بحب وعشق لمصر وآثارها.

وليس مطلوبًا من د. وسيم السيسي أن يكون مترجمًا للبرديات أو منقّبًا في المواقع الأثرية. دوره يشبه دور الفنان أو الروائي: يزرع الانتماء، ويزيد إعجاب الناس والعالم بالحضارة المصرية. 

بينما يظل دور عالم الآثار العالمي د. زاهي حواس وزملاءه من العلماء والمتخصصين  ومنهم وزيرين سابقين للآثار د.زاهي حواس ود. ممدوح الدماطي هو الفحص والتدقيق وإعلان الحقائق الأثرية بالأدلة العلمية
جمال المناظرة أن كل طرف التزم بمساحته، واحترم مساحة الآخر.. الإعلامي حمدي رزق أدار الحوار بحرفية، واستمع للجميع وأذاعها في حلقة من برنامجه "نظرة " علي قناة صدي البلد فخرجت كما يجب أن تكون: راقية، ثرية، ومفيدة.
هذه المناظرة أحبّها الناس، لأنها لم تُقصِ العلم، ولم تُجرِّم الشغف. احترمت العقل، ولم تقتل الخيال. وأثبتت أن الحضارة المصرية واسعة بما يكفي لتحتمل عالمًا صارمًا، وعاشقًا حالمًا، في مشهد واحد.. 
نتمنى أن تتكرر مثل هذه المناظرات، على هذا المستوى من الاحترام والعمق، لأننا في زمن نحتاج فيه إلى العلم.. بأدلته وحقيقته ولكننا نحتاج أيضًا إلى الشغف وكلنا في تاريخ مصر عشاق.

طباعة شارك الهام ابو الفتح صدى البلد وسيم السيسي زاهي حواس حمدي رزق

مقالات مشابهة

  • في قداس «يوبيل المساجين» البابا لاون يؤكد: الرجاء ممكن والإنسان لا يُختزل في أخطائه
  • برنامج صباح الخير يستعرض مقال إلهام أبو الفتح: «المناظرة الكبرى»
  • «أسلوب القلعة الحمراء يتوافق مع طموحي».. تصريحات نارية من مدرب الأهلي عقب مواجهة الجيش الملكي
  • مفاجأة بشأن اللاعب أشرف داري
  • إلهام أبو الفتح تكتب: المناظرة الكبري
  • الوداد المغربي يفاوض نجم المصري .. سيف زاهر يكشف
  • آخرها اللوفر وبريستول.. عمليات سطو هزت متاحف العالم لن يناسها التاريخ
  • هل يتخلى عن العرش؟.. الملك تشارلز يقدم تحديثا جديدا عن وضعه الصحي
  • هل يتخلى عن العرش؟.. الملك تشارلز يقدم تحديث جديدا عن وضعه الصحي
  • تقارير مغربية: الأهلي يستعد لتقديم عرضه الرسمي لضم يوسف بلعمري من الرجاء