#سواليف

ذكرت شبكة nbc الأمريكية أن الزعماء الديمقراطيين ينتظرون استطلاعات الرأي لمعرفة ما إذا كان دعم الرئيس جو بايدن قد انهار قبل اتخاذ موقف موحد بشأن ما إذا كان ينبغي عليه الانسحاب.
مصدر: تخلي المانحين عن بايدن لن يمنحه سوى خيار الانسحاب

وأشارت إلى أنه حتى الآن، نجح فريق حملة الرئيس إلى حد كبير في تجنب الانشقاقات الجماعية من خلال جهد مصمم لطمأنة مسؤولي الحزب بأن بايدن يحتفظ بمسار قابل للتطبيق لإعادة انتخابه.

ومع ذلك، لا يزال العديد من أصحاب المناصب والمانحين الديمقراطيين يشعرون بالقلق من أداء بايدن الضعيف في المناظرة الأسبوع الماضي مع الرئيس السابق دونالد ترامب وينتظرون إشارة أكثر تحديدا من الناخبين قبل إعادة تأكيد دعمهم لترشيح بايدن.

مقالات ذات صلة سرايا القدس تستهدف جرافة إسرائيلية بقذيفة في رفح 2024/07/03

كما أن هناك شعورا بين الديمقراطيين بأن بايدن لا يزال بحاجة إلى التخفيف من التداعيات من خلال إثبات أنه يتمتع باللياقة البدنية والعقلية للبقاء في منصبه بشكل استباقي.

وقال شخص مطلع على المناقشات الداخلية إن حملة بايدن في الوقت الحالي في وضع الانتظار والترقب مشيرا إلى أن وجهة النظر داخل عالم بايدن هي أنه لن يتقدم أي زعيم ديمقراطي ويدعوه إلى الانسحاب في غياب بيانات استطلاع الرأي الجديدة المثيرة للقلق.

وأفاد بأن المال وتحديدا الافتقار إليه، غالبا ما يكون هو ما ينهي الحملات السياسية، مؤكدا أنه إذا تخلى المانحون عن بايدن، فقد لا يترك له ذلك سوى خيارات قليلة سوى الانسحاب.

وقال مصدر ديمقراطي مطلع على جمع التبرعات للحزب: “المانحون في حالة ذعر كامل… ويجب أن تكون الدائرة الداخلية لبايدن قد فهمت هذه الرسالة”، مضيفا: “يريد المانحون إرسال رسالة قوية، والطريقة الوحيدة التي يعرفون بها هي عدم دفع المال”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

وزير الدفاع ورئيس الأركان: وحدة اليمن خيار شعب لا رجعة عنه.. وردّنا على أي عدوان سيكون حاسماً ومزلزلاً

يمانيون../
رفع وزير الدفاع والإنتاج الحربي، اللواء الركن محمد ناصر العاطفي، ورئيس هيئة الأركان العامة، اللواء الركن محمد عبد الكريم الغماري، برقية تهنئة إلى فخامة المشير الركن مهدي المشاط، رئيس المجلس السياسي الأعلى، القائد الأعلى للقوات المسلحة، بمناسبة العيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية 22 مايو.

وأكد وزير الدفاع ورئيس الأركان في برقيتهما أن ذكرى إعادة تحقيق الوحدة اليمنية المجيدة، تمثّل محطة وطنية عظيمة ومنعطفًا حاسمًا في تاريخ الشعب اليمني، الذي استطاع في الثاني والعشرين من مايو 1990م أن يرسم بإرادته الحرة ملامح وطن موحّد مستقل، عصيّ على كل محاولات التقسيم ومخططات الهيمنة الاستعمارية.

وجاء في البرقية:
“إننا إذ نهنئ قيادتنا الثورية والسياسية وشعبنا اليمني العظيم بهذه المناسبة الوطنية الخالدة، نؤكد أن مشاريع التمزيق ومخططات الاحتلال، سواء قديماً أو حديثاً، ستتحطم أمام صخرة الوعي اليمني وصموده الأسطوري. وأن الوحدة اليمنية ستظل خياراً شعبياً ثابتاً، ومبدأً وطنياً مقدساً لا يمكن التفريط فيه أو السماح بالمساس به تحت أي ذريعة أو لافتة.”

وأشار القادة العسكريون إلى أن الشعب اليمني وقواته المسلحة الباسلة، وهم يحتفلون بهذه الذكرى العزيزة، يجددون العهد بالسير على درب الشهداء، والدفاع عن الأرض والسيادة والكرامة حتى تحرير كل شبر من أراضي الوطن من دنس المحتل وأدواته، مؤكدين أن اليمن الموحد القوي المنتصر هو الهدف الذي سيبقى عنوان المرحلة وقضية الأجيال.

وفي سياق البرقية، جدد وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان التأكيد على موقف صنعاء الثابت والداعم لقضية الشعب الفلسطيني المظلوم، معتبرين أن ما يجري في غزة جريمة إبادة موصوفة تجري أمام صمت وتواطؤ أنظمة العمالة، محذرين تلك الأنظمة من أن سقوط غزة هو مقدمة لنكبة قادمة ستطالهم تباعًا.

وقال البيان:
“ليعلم كل من تسوّل له نفسه المساس بأمن اليمن واستقلاله وسيادته، أن ردّنا سيكون قاسياً وحاسماً، وأننا لن نتردد في دك أوكار العدوان، وضرب كل من يقف في صف الباطل. فالدماء الزكية التي رُويت بها أرض اليمن ستظل أمانة في أعناقنا، تدفعنا بثبات نحو النصر وكسر قيود الظلم مهما طال الزمن.”

وأضاف القادة العسكريون:
“إن معركتنا المصيرية اليوم ليست فقط للدفاع عن اليمن، وإنما معركة الأمة جمعاء في مواجهة مشاريع الهيمنة الصهيونية والاستعمارية، وقد برهنت قواتنا المسلحة طوال السنوات الماضية أن إرادة الشعوب المؤمنة أقوى من ترسانة الأعداء. وإننا في المؤسسة العسكرية نعتبر هذه المناسبة فرصة متجددة نجدد فيها العهد والولاء لله والوطن والشعب والقيادة الحكيمة.”

وختمت البرقية بتأكيد أن القوات المسلحة ستظل الدرع الحصين، والسيف القاطع، واليد القوية التي تبتر كل يدٍ تحاول العبث بأمن اليمن ووحدته، مشددين على أن النصر لليمن آتٍ بإذن الله، وأن العدالة ستتحقق وسيُكتب للأمة فجرٌ جديد يصنعه الأحرار من اليمن وفلسطين وسائر بلاد العرب والمسلمين.

النصر لليمن.. المجد للشهداء.. الشفاء للجرحى.. والحرية للأسرى.

مقالات مشابهة

  • تحالف القوى المناهضة للعدوان: وحدة اليمن خيار الأمة ومشروع سيادي لا رجعة عنه
  • وزير الدفاع ورئيس الأركان: وحدة اليمن خيار شعب لا رجعة عنه.. وردّنا على أي عدوان سيكون حاسماً ومزلزلاً
  • كاتس من قبالة ساحل غزة: لا خيار سوى "القضاء على حماس" والحرب مستمرة
  • تيار التغيير في الجنوب: لدعم خيار التعددية عبر التصويت للمرشحين والقوائم المستقلة
  • البيت الأبيض ينفي تخلي أمريكا عن إسرائيل ولكن.. ترامب "منفعل" بسبب تعنت نتنياهو
  • الاتحاد الأوروبي يستضيف لقاء لكبار المسؤولين الإنسانيين بشأن اليمن و116 منظمة دولية تحذر المانحين من كارثة قادمة تهدد اليمنيين ..
  • 116 منظمة تدعو المانحين لإنقاذ اليمن من الانزلاق إلى أزمة أعمق والوصول إلى حافة الكارثة
  • مورغان وايت خيار الأهلي الأول لتعويض غابري فيغا في حال رحيله
  • وزير خارجية الاحتلال: الحكومة لن تتهاون أمام تصريحات زعيم حزب الديمقراطيين
  • «واشنطن بوست»: مسئول ينفي تخلي إدارة ترامب عن تل أبيب إذا واصلت الحرب