ميرهان حسين تبرز أنوثتها بالبكيني الجرئ
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
خطفت الفنانة ميرهان حسين الانظار اثناء قضائها العطلة الصيفية بجمالها وأنوثتها الطاغية وذلك بنشر بعض صورها عبر الانستجرام.
وبدت ميرهان حسين بإطلالة صيفية تميل للجرأة، حيث ارتدت بكيني مثير، واستعانت بميني جيب من الحرير لتكمل إطلالاتها على الشاطئ، صمم البكيني من قماش ناعم باللون الأسود عكس قوامها الممشوق ووزنها المثالي، وتزينت ببعض الاكسسوارات العصرية.
واختارت ترك خصلات شعرها الأسود الطويل منسدلة على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية الترابية تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه مما عكس سحر ملامحها بشكل واضح.
كثيرا ما تنجذب ميرهان حسين للأزياء العصرية المواكبة لأحدث صيحات الموضة لتطل بين جمهورها بإطلالاتها الساحرة النابعة من شخصيتها المتمردة.
ميرهان حسين
ميرهان حسين من مواليد 28 أكتوبر 1982 ، ممثلة مصرية، شاركت في فيلم عمر وسلمي 2، الهرم الرابع ؛ فوبيا كما عملت بشكل مكثف في الدراما التليفزيونية، ومن مسلسلاتها: دوران شبرا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإنستجرام ميرهان حسين بكيني الموضة أكتوبر میرهان حسین
إقرأ أيضاً:
الأنبا نوفير يترأس عشية وتطييب رفات القديس الأنبا موسى الأسود
ترأس نيافة الحبر الجليل الأنبا نوفير، أسقف إيبارشية شبين القناطر وتوابعها، صلاة عشية عيد تذكار القديس العظيم الأنبا موسى الأسود، بكنيسة القديس الأنبا موسى الأسود والتائبين، في “بيت كينج لاند” لخدمة الشباب – جمعية عرابي، العبور.
أحد أعمدة التوبةوشارك نيافته في الصلاة لفيف من الآباء كهنة الإيبارشية، وسط حضور مبارك من أبناء الكنيسة، في أجواء روحية مملوءة بالخشوع والفرح.
واختُتمت الصلاة بطقس تطييب رفات القديس الأنبا موسى الأسود، وسط تسابيح وتماجيد تليق بذكرى أحد أعمدة التوبة في تاريخ الكنيسة.
وفي كلمة روحية ألقاها نيافته عقب العشية، تحدث عن قوة التوبة الصادقة كطريق حقيقي لخلاص النفس، مستشهداً بسيرة القديس الأنبا موسى، الذي تحوّل من خاطئ إلى قديس، ومن لصّ إلى راهب ناسك وأب معلّم.
كما أشار نيافته إلى أن الأيقونات الكنسية ليست مجرد زينة، بل هي نوافذ روحية تنقل إلينا سير القديسين، وتحفّزنا على الاقتداء بهم في جهادهم وثباتهم.
وأكد نيافة الأنبا نوفير أن حياة القديس موسى تُعلّمنا أن التوبة ممكنة للجميع، مهما كان الماضي، وأن الالتزام والطاعة والرهبنة كانت أدوات نعمة حقيقية في حياة هذا القديس العظيم.
وفي ختام اللقاء، صلى نيافته من أجل كل الحاضرين، طالباً من الله أن يمنحنا روح التوبة والرجوع القلبي إليه، بشفاعة القديس الأنبا موسى الأسود وكل صفوف القديسين.