فخري الفقي: محاربة الغلاء وكسر معدل التضخم أحد أهم أولويات الحكومة الجديدة
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
قال الدكتور فخري الفقي، رئيس لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، إنه سيكون أمام الحكومة الجديدة أجندة مكونة من 5 نقاط في مقدمتها محاربة الغلاء وخفض معدل التضخم.
فخري الفقي يكشف تفاصيل دعم الخبز في الموازنة الجديدة 2025 (فيديو) "موازنة البرلمان" تكشف تفاصيل بشأن تقرير الموازنة الجديدة قبل مناقشته اليوم (فيديو) تنسيق مع المركزيوأضاف "الفقي" في حواره مع الإعلامي محمد مصطفى شردي ببرنامج "كل يوم" المذاع على فضائية “أون” "وأن يكون هناك تنسيق مع المركزي للوصول بالتضخم المستهدف به أقل من 10 في المائة قبل ما كان في الحرب الروسية الأوكرانية وهذا معدل مقبول ومعتدل ويقدر المواطن يتحمله".
وتابع "لا بد من كسر معدل التضخم، حتى يونيو 2025 يوصل التضخم إلى رقم معتدل خلال فترة السنة والتخفيف من الكثير من الأعباء، مع تقنين الدعم النقدي بعد حوار مجتمعي حتى يصل الدعم إلى مستحقيه مباشرة، ومحاولة الوصول إلى معدلات نمو في حدود 5.5 في المائة وإفساح المجال أمام القطاع الخاص سواء المحلي أو الخارجي مع تحسين بيئة ومداخل الاستثمار وتحديث البنية التشريعية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فخري الفقي مجلس النواب القطاع الخاص لجنة الخطة والموازنة مصطفى شردي الدكتور فخري الفقي الغلاء معدل التضخم محمد مصطفى شردي الحكومة الجديدة الحرب الروسية الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
قافلة مغاربية من تونس إلى رفح للمطالبة بوقف العدوان على غزة وكسر الحصار غدا الاثنين
تونس – تستعد قافلة مغاربية ضخمة للانطلاق يوم غد الاثنين من الأراضي التونسية باتجاه معبر رفح، في تحرك شعبي يهدف إلى المطالبة بوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
كما وستطالب المسيرة برفع الحصار عن القطاع المحاصر وإيصال مساعدات إنسانية عاجلة إلى سكانه.
وذكرت “تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين” أن هذه القافلة، التي تضم آلاف المتطوعين من تونس ودول المغرب العربي، ستتحرك من العاصمة تونس ومدن سوسة وصفاقس وقابس، مرورا بمدينة بن قردان الحدودية، لتواصل مسارها عبر ليبيا ومصر وصولا إلى معبر رفح.
ويشارك في القافلة وفود من مختلف التخصصات والمجالات، من بينها شخصيات نقابية وحقوقية، وأطباء ومحامون وصحفيون، إلى جانب ناشطين من موريتانيا والمغرب والجزائر وليبيا.
وسيعبر المشاركون الحدود التونسية عبر معبر رأس جدير، ويتبعون الطريق الساحلي الليبي وصولا إلى القاهرة، ومنها إلى مدينة العريش المصرية ثم معبر رفح، حيث ستقدم المساعدات الإنسانية ورسائل التضامن للشعب الفلسطيني في غزة.
وقد أعلنت التنسيقية عن تفاصيل خطة السير ومواقع التجمع في المدن التونسية المشاركة، كما أكدت تسجيل أكثر من 7 آلاف متطوع حتى نهاية مايو الماضي، بحسب تصريح المتحدث باسم “قافلة الصمود” وائل نوار.
وتحظى القافلة بدعم واسع من منظمات المجتمع المدني التونسي، على رأسها الاتحاد العام التونسي للشغل، ونقابة الصحفيين، والهيئة الوطنية للمحامين، والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، والمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، وعمادة الأطباء والمنظمة التونسية للأطباء الشبان.
وتأتي هذه المبادرة في ظل تصاعد الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، وتدهور الأوضاع الإنسانية بشكل خطير، في وقت تتزايد فيه الدعوات الدولية لوقف الحرب ورفع الحصار.
المصدر: وفا