المركزي: فتح 6.5 مليون حساب و2.3 مليون محفظة إلكترونية منذ 2017 إلى 2023
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
كشفت النتائج المجمعة لفعاليات الشمول المالي منذ عام 2017 حتى نهاية 2023، عن فتح 6.5 مليون حساب، و2.3 مليون محفظة إلكترونية، و6.5 مليون بطاقة مسبقة الدفع.
ووفقا لتقرير البنك المركزي المصري تم تحديد 6 فعاليات للشمول المالي في كل عام وشملت اليوم العالمي للمرأة في مارس، واليوم العربي للشمول المالي في أبريل، ويوم الادخار في يونيو، واليوم العالمي للشباب في أغسطس، ويوم الفلاح في سبتمبر، ويوم ذوي الهمم في ديسمبر.
وأوضح البنك المركزي، أن مجموعة الادخار والإقراض الرقمية، كشفت عن إدراج 126 ألف سيدة على التطبيق الإلكتروني "تحويشة"، و175 ألف مستفيد من برامج التوعية المالية بنحو 9 محافظات.
ويهدف مشروع مجموعة الادخار والإقراض الرقمية إلى التمكين الاقتصادي للمرأة من خلال دعمها اقتصاديًا عن طريق دمج السيدات المستهدفات ماليا في المناطق المهمشة.
وقفز عدد محافظ الهاتف المحمول بالسوق المصرية إلى 39.4 مليون محفظة بنهاية عام 2023، .
ووفق تقرير المركزي، بلغت قيمة معاملات محافظ الهاتف المحمول 1.3 تريليون جنيه خلال عام 2023.
كما بلغ عدد المواطنين الذين يمتلكون محافظ هاتف محمول نشطة في فئة الشباب من سن 16 حتى 35 سنة 2.26 مليون أنثى، و5.31 مليون ذكر، وفي الفئة من سن 36 حتى أكبر من 60 عامًا نحو 2.24 مليون من الإناث و4.80 مليون من الذكور.
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
حزب الريادة: كلمة السيسي حول الأوضاع في غزة كشفت الحقائق
قال كمال حسنين رئيس حزب الريادة، إنّ كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن تطورات الأوضاع في قطاع غزة حملت رسائل صريحة وواضحة إلى المجتمع الدولي، وعلى رأسه الولايات المتحدة الأمريكية، مؤكداً أن الكلمة كانت بمثابة كشف للحقائق، خاصة في ظل محاولات جماعات إرهابية تشويه الدور المصري والافتراء على موقف القاهرة تجاه القضية الفلسطينية.
وأضاف حسنين، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي ياسر عبد الستار، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنّ الرئيس السيسي أكد استمرار مصر في فتح معبر رفح طوال الفترة الماضية، وأن المعبر لم يُغلق من الجانب المصري، بل إن إسرائيل هي من تتحكم في إغلاقه وتدميره.
وشدد على أن الجماعات الإرهابية التي تهاجم الدور المصري تتخندق مع المحتل الإسرائيلي، وظهر ذلك في مواقفها الأخيرة، معتبراً أن هذه الجماعات تمثل ما يمكن تسميته بـ"الصهيونية الإسلامية"، في إشارة إلى جماعة الإخوان الإرهابية التي تتبنى مواقف تتماشى مع مصالح الاحتلال.
وتابع، أنّ مصر تتحمل العبء الأكبر في إدخال المساعدات إلى قطاع غزة رغم التحديات الاقتصادية، حيث قدمت ما يقرب من 80% من المساعدات الدولية منذ اندلاع الحرب.
وأكد أن الدولة المصرية، من خلال مؤسساتها الرسمية والأهلية، تقف بجانب الشعب الفلسطيني باعتباره جزءاً من نسيج الأمة، وأن موقف القاهرة من رفض التهجير أو إقامة ما يسمى بالمدينة الإنسانية في رفح يعكس التزاماً ثابتاً بعدم المشاركة في مخططات تقوض الحقوق الفلسطينية.