أوكرانية تتعدى على مصرية بالضرب والسب في الحي الراقي «تفاصيل»
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
فتاة أوكرانية.. اعتدتفتاة أوكرانية بالضرب والسب والقذف بألفاظ خادشة على شابة مصري تعمل موظفة في قطاع البترول، وكان ذلك تحت تأثير تناولها الكحول في أحد المجمعات السكنية بالتجمع الخامس.
فتاة أوكرانية تتعدى على مصرية بالضربوقالت هالة عبد الفتاح، الشابة المصرية إنها استيقظت من النوم على صوت، تصادم كبير أسفل منزلها، فخرجت بصحبة شقيقتها لمعرفة سبب التصادم، وفوجئت بفتاة أوكرانية، تقود سيارة تحت تأثير الكحول، واصطدمت بسيارة متوقفة، وانقلبت سيارتها، ونزلت مسرعة إلى السيارة، لكي تتمكن من إخراج الفتاة الأوكرانية.
وأوضحت الشابة المصرية أنه بعد إخراج الفتاة الأوكرانية من السيارة، طلب أحد الأشخاص الموجودين منها عدم إبلاغ الشرطة، لأن الفتاة الأوكرانية إقامتها انتهت منذ 6 أشهر.
وأضافت هالة عبد الفتاح: أنها اتصلت بالنجدة للإبلاغ عن تفاصيل الواقعة، فسبتها الفتاة الأوكرانية بأبشع الألفاظ باللغة الإنجليزية والعربية، وتعدت عليها بالضرب.
القصة الكاملة لتعدي فتاة أوكرنية على مواطنة مصرية بالضربوتابعت المصرية، أنها حررت محضرا ضد الفتاة الأوكرانية، متهمة إياها بالتعدي عليها بالضرب والسب والقذف.
وقالت هالة عبد الفتاح، موظفة البترول إن محامي السفارة الأوكرانية، تواصل معها للتنازل عن المحضر، مقابل توقعيه على تعهد بإصلاح التلفيات، ولكنها رفضت.
وقالت هالة عبد الفتاح، السيدة المعتدى عليها من أوكرانية، إنها ستطالب بتعويض عن حجم الضرر، والذي يقدر بمبلغ يتراوح ما بين 150 لـ 180 ألف جنيه.
اقرأ أيضاًحبس عاطل متهم بالتعدي بالضرب على زوجته بالوايلي
«كنا بننقذ طفل».. أقوال المتهمين بالتعدي بالضرب على «كلب»
بعد تبولها لا إراديا.. التحقيق مع المتهم بالتعدي بالضرب على ابنته بالجيزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حادث سرقة القاهرة الجديدة سب وقذف التجمع ضرب التعدي بالضرب فتاة أوكرانية الفتاة الأوکرانیة فتاة أوکرانیة
إقرأ أيضاً:
بعد صدمة الفيديو.. رواية صحفي تركي تكشف مفاجآت عن شجار مرمراي في إسطنبول
الصحفي فؤاد كوزلوكلو، الذي نشر مشاهد حادثة مرمراي في إسطنبول، يكشف تفاصيل جديدة حول ما جرى قبل بدء التصوير
قال الصحفي التركي فؤاد كوزلوكلو، الذي قام بنشر مقاطع الفيديو المتعلقة بحادثة الاعتداء داخل قطار مرمراي، إنه كان شاهدًا مباشرًا على ما حدث، وكشف عن تفاصيل جديدة تتعلق بما جرى قبل بداية الشجار، مشيرًا إلى أنه شعر بواجب إنساني لنقل ما شاهده.
وأوضح كوزلوكلو في إفادته:
“أود أن أشارك شهادتي الشخصية حول الحادثة التي وقعت أمامي وتحولت إلى شجار بالأيدي، أثناء سفري في مرمراي بعد ظهر يوم أمس، وذلك كدين أخلاقي. لم أكن أعتقد أن الموضوع سيصل إلى هذا الحد من الهجوم والجدل.
المسألة ليست كما ظهرت في المشاهد فقط، لقد بدأت التصوير عندما بدأ الشجار يتصاعد، من منطلق رد فعل صحفي، لكن من الضروري أن أروي ما حدث قبل ذلك.
الرجل الذي استقل عربة مرمراي مع طفليه، على الأرجح من محطة إرينكوي أو بستانجي، توجّه إلى شابة كانت تقف بجانب الباب وتتحدث على الهاتف، وقال لها: “لماذا تقفين هنا؟ أحاول الدخول مع أطفالي، وقد واجهوا صعوبة. ماذا لو تعثروا أو انحشروا وسقطوا؟”
فردّت الفتاة قائلة “عذرًا”، واعتذرت. مع أن الدخول من وسط باب العربة كان ممكنًا بسهولة. وأظن أن كاميرات الأمن داخل العربة قد سجلت ذلك. كوني أستخدم المواصلات العامة بشكل متكرر، أرى كثيرًا من الناس يقفون على جانبي الباب. البعض لا يدخل إلى عمق العربة لأنه سينزل بعد محطتين، والبعض لا يريد الاختلاط بالزحام، أو يقوم بتصوير الخارج والتقاط الصور. لكن في هذه الحادثة، لم يكن هناك ازدحام يمنع الرجل وأطفاله من الدخول.
اقرأ أيضا2 مليار دولار سنويًا من غابار.. تركيا تعزز استقلالها في…
السبت 31 مايو 2025الرجل الذي كُسِر أنفه استمر في التذمر بعد أن دخل العربة وأُغلِقت الأبواب. واستمر ذلك لعدة دقائق، ربما خمس أو ست دقائق… وبدأت الفتاة الواقفة عند الباب بالبكاء. وعندها تدخّل الركاب وقالوا للرجل: “يكفي، اصمت، انتهِ من الموضوع”. ولكن الرجل الذي كان ممسكًا بأيدي أطفاله لم يصمت، واستمر في التذمر. الشخصان اللذان أصبحا في وضعية المشتكين الآن، اقتربا من الرجل المتذمر بسبب بكاء الفتاة، وقالا له: “يكفي يا أخي، لماذا تكبّر الموضوع؟” وعندها بدأت التصوير بهاتفي المحمول.