تعرف على أسباب الإحساس بتنميل الرأس
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
الإحساس بتنميل الرأس هو تجربة يمر بها كثيرون، وليست حالة نادرة كما يظن البعض، ويشبه هذا الإحساس الحرقان أو ربما الشعور وكأن رؤوس دبابيس تخترق الرأس.
قد يكون هذا الإحساس نادر الحدوث، أو يحدث بشكل منتظم، لكن لدى البعض لا يختفي هذا الإحساس أبدًا.
الاسباب
البقاء دون حركة لفترة طويلة جداً يسبب الشعور بالتنميل لأنه يمنع تدفق الدم إلى منطقة معينة.
إصابة أو ضغط على العصب.
الآثار الجانبية لبعض الأدوية.
نقص فيتامين بي 12 أو أي فيتامين آخر
أحد الآثار الجانبية للعلاج الإشعاعي.
اختلال مستويات المعادن مثل البوتاسيوم أو الصوديوم أو الكالسيوم في الجسم.
صابة في العمود الفقري مثل الانزلاق الغضروفي الذي يضغط على العصب الفقري.
التسمم بالزئبق.
التهاب الجيوب الأنفية.
الإنفلونزا أو نزلات البرد.
السكري.
السكتة الدماغية.
متلازمة النفق الرسغي.
تصلب الشرايين.
التهاب المفاصل الروماتويدي.
التصلب المتعدد.
الصداع النصفي.
النوبات واضطرابات النوبات مثل الصرع.
قصور الغدة الدرقية.
يمكن أن تسبب أورام المخ الشعور بالتنميل والوخز ليس في الرأس فحسب، إنما ينتقل الشعور إلى الوجه والذراعين واليدين والساقين والقدمين، وذلك لأنَّ الدماغ يلعب دوراً رئيسياً في الشعور بالأحاسيس في جميع أنحاء الجسم
كما أن تنميل الرأس حالة شائعة ولها أسباب عديدة، إلا أنه في بعض الحالات يشكل خطورة ويجب استشارة الطبيب لتحديد السبب، ويمكن للطبيب تحديد السبب ومن ثم تقديم العلاج المناسب.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
القبض على زوجان يمتلكان أخطر كتاب للسحر الأسود
بغداد
قبضت القوات الأمنية العراقية على رجل وامرأة يعملان في تهريب الآثار وبحوزتهما قطع نادرة، إضافة إلى مضبوطات أخرى متنوعة، كان من أخطرها نسخة من كتاب “شمس المعارف الكبرى” المعروف بارتباطه بالسحر الأسود.
وأكدت السلطات العراقية أنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق المتهمين، حيث جرى إيداعهما التوقيف، تمهيداً لإحالتهما إلى القضاء، بتهم تتعلق بتهريب الآثار والتعامل غير المشروع في مقتنيات تاريخية محمية.
ويُعرف كتاب “شمس المعارف الكبرى” بأنه من أخطر الكتب في عالم السحر والتنجيم، ويُنسب تأليفه إلى أحمد بن علي البوني، الذي توفي في عام 622 هجرية.
ويتضمن الكتاب مئات الصفحات من الطلاسم والتعاويذ التي يُعتقد أنها تستدعي الجن وتُستخدم في أعمال السحر الأسود، وقد تمت طباعة الجزء الأول منه في بيروت عام 1985، رغم أنه محظور في عدد كبير من الدول الإسلامية نظراً لما يحتويه من نصوص توصف بالخطيرة.