القومي للحوكمة وكلية ثندر بيرد يوقعان بروتوكول للتعاون في مبادرة "100 مليون متعلم العالمية"
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
وقعت د. شريفة شريف، المدير التنفيذي للمعهد القومي للحوكمة والتنمية المستدامة بروتوكول تعاون مع كلية ثندر بيرد للإدارة العالمية؛ للتعاون بين الطرفين فيما يخص مبادرة "100 مليون متعلم العالمية".
جاء ذلك في إطار حضور د. شريفة شريف انطلاق فعاليات البرنامج التدريبي المتخصص في حوكمة الصحة والابتكار، والذي يتم في إطار البروتوكول الموقع بين المعهد، ووزارة الصحة والسكان، وأمانة الشئون الطبية برئاسة مجلس الوزراء لعدد 35 من القيادات المعنيين بالرعاية الصحية، وذلك بمقر كلية ثندر بيرد بجامعة اريزونا بالولايات المتحدة الأمريكية.
عقب توقيع البروتوكول قالت د.شريفة شريف إن مبادرة 100 مليون متعلم العالمية تهدف إلى زيادة وتوسيع دائرة الفرص التعليمية بالتعاون مع أكبر الجامعات والمؤسسات الدولية، ودفع التنمية المستدامة على مستوى العالم، مؤكدة أن المبادرة تشمل عدة مجالات منها ريادة الأعمال، والقيادة، والابتكار.
أشارت شريف إلى أن معهد الحوكمة والتنمية المستدامة وكلية ثندر بيرد يعدان شريكان استراتيجيان فيما يتعلق ببرامج الحوكمة والإدارة في مصر، موضحة أن الشراكة بين الجانبين ستتضمن المشاركة في تطوير وتقديم البرامج التدريبية المختلفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شريفة شريف القومي للحوكمة القومى للحوكمة والتنمية المستدامة بروتوكول تعاون ثندر بیرد
إقرأ أيضاً:
«أبوظبي للاستثمار» و«الاتحاد الصيني الدولي لروّاد الأعمال» يوقعان شراكة استراتيجية
أبوظبي (الاتحاد)
أعلن مكتب أبوظبي للاستثمار، توقيع شراكة استراتيجية مع «الاتحاد الصيني الدولي لروّاد الأعمال - SIEF» لربط شبكته العالمية من الشركات والمؤسسات الاستثمارية بمنظومة أبوظبي المتطورة.ويأتي توقيع الشراكة، التي تم الإعلان عنها خلال فعاليات أسبوع أبوظبي المالي 2025، في إطار الجهود الهادفة إلى تعزيز مشاركة المستثمرين ورؤوس الأموال في الفرص الاستثمارية النوعية التي تلبي احتياجاتهم وتدعم خططهم التوسعية.
وقال بدر سليم سلطان العلماء، مدير عام مكتب أبوظبي للاستثمار، إن هذه الشراكة تمثل خطوة محورية نحو تعزيز تدفقات رؤوس الأموال ضمن بيئة استثمارية متطورة تدعم صناعات المستقبل، موضحاً أن المكتب يوفر للمستثمرين العالميين، من خلال هذا التعاون، فرصاً عالية النمو في بيئة تتميز بالاستقرار والابتكار، ما يرسخ مكانة أبوظبي كبوابة رئيسية بين الشرق والغرب ومركزاً عالمياً للاستثمار المستدام.
من جهته، قال ويليام وانغ، الممثل الرئيسي لاتحاد رواد الأعمال الصينيين الدوليين في الشرق الأوسط وأفريقيا، إن نهج أبوظبي من خلال مكتب أبوظبي للاستثمار، يتماشى مع متطلبات شبكة الاتحاد المتعلقة بوجود بنية تحتية مالية مترابطة ووضوح تنظيمي وإمكانية الوصول إلى فرص الاستثمار المشترك مع الصناديق السيادية، وهي مزايا لا توفرها سوى أسواق محدودة.
وأضاف أن ما تقدّمه أبوظبي لمكاتب العائلات والمستثمرين من المؤسسات من مزيج جذّاب يشمل رؤوس أموال سيادية تصل إلى نحو 1.8 تريليون دولار، بالإضافة إلى الأطر التنظيمية المتقدمة في فئات جديدة من الأصول والاستثمارات البديلة، والموقع الاستراتيجي الذي يربط بين الشرق والغرب، يدعم تطلع الاتحاد لتقديم هذه الفرص للمستثمرين المؤهلين.
جدير بالذكر أن «الاتحاد الصيني الدولي لروّاد الأعمال - SIEF» يُعد منظمة عالمية غير ربحية تربط بين روّاد الأعمال والمستثمرين وصنّاع السياسات عبر آسيا وأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، وسيعمل من خلال هذه الشراكة على فتح المجال لشركات عالمية رائدة وشركات استثمارية لاستكشاف الفرص المتاحة في أبوظبي.
أخبار ذات صلة