6 معانٍ وراء تقبيل الزوج لجبين زوجته بمناسبة اليوم العالمي للتقبيل 2024..
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
يعبر الزوج عن حبه لزوجته بالعديد من الطرق والتي منها ترديد الكلمات الرومانسيةوشراء الهدايا وغيرها من الطرق والتي منها تقبيل جبينها والتي تخفى وراءها العديد من المعانى السامية التي نستعرضها في هذا التقرير، بمناسبة اليوم العالمي للتقبيل، وفقاً لما ذكره موقع “wikihow”. 6 معانٍ وراء تقبيل الزوج لجبين زوجته الرغبة في حماية الزوجة
عندما يقبل الزوج جبين زوجته، فهو كأنه يقول لها “أنتٍ آمنة، وأنا أحميكٍ”، كما يريد أن يعلم زوجته إنه يمكن الاعتماد عليه دائمًا، وأنه على استعداد لفعل أي شيء للحفاظ على سلامتها.
الشعور بالارتباط العاطفي
القبلة على الجبهة، تشير إلى الحميمية العاطفية وهى تعبير قوي عن الثقةوالضعف والمودة، وتشير إلى الارتباط العاطفي القوي بين الزوج وزوجته.
التقدير
إذا أعطى الزوج زوجته قبلة على جبينها فهى بمثابة تعبير عن امتنانه وتقديره الدائم لها.
الافتخار بها
وقبلة الزوج لجبهة زوجته تعبير أيضاً عن شعوره بالفخر بها ولإنجازاتها التي حققتها وإنه يدعمها طوال الوقت.
اقرأ أيضاًالمرأةللتخلص من تجاعيد الجبهة.. اتبعي الإرشادات التالية
الاحترام
وتقبيل الزوج لجبين زوجته دليل أيضاً على إحترامه لها، وثقته بها، خاصة إذا قبلها عند مرورها بموقف صعب.
الحب
قبلة الجبهة هي لفتة لطيفة ورومانسية من الزوج وتلخص جميع معاني الحب والإحترام التي يحملها الزوج لزوجته.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
” الشعبية” تدعو لتصعيد الغضب الشعبي العالمي والعربي لوقف العدوان على غزة
الثورة نت/..
دعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اليوم الأربعاء، الجماهير العربية إلى تصعيد حراكها الشعبي والوطني في مواجهة العدوان الصهيوني ومناهضة التطبيع، والضغط من أجل وقف الحرب وكسر الحصار على الشعب الفلسطيني.
وشددت الجبهة، في بيان بمناسبة مرور 600 يومٍ من حرب الإبادة الصهيونية الإجرامية المستمرة على قطاع غزة، على ضرورة مشاركة الجميع في التصدي لحرب التجويع التي تُنفذ بأدواتٍ صهيونية وغربية، تأكيداً على مركزية فلسطين في الوجدان العربي ووحدة المصير المشترك.
وأكدت على أن أولوية الأولويات هي وقف العدوان فوراً وكسر الحصار المفروض على قطاع غزة، معتبرةً ذلك مسؤولية تقع على عاتق المجتمع الدولي، والإنسانية برمتها.
وقالت الجبهة في بيانها: “إن هذه الحرب الإجرامية المدمرة لم تكن لتستمر لولا الدعم والتغذية والتواطؤ الأمريكي الكامل، عسكرياً وسياسياً ومالياً، الذي وفر الغطاء لاستمرار العدو الصهيوني في تنفيذ جرائمه وخرقه للقانون الدولي، وهو ما يجعل الإدارة الأمريكية شريكاً مباشراً في جرائم الحرب الجارية”.
وحثت على “مواصلة الضغط الشعبي والجماهيري العالمي وتصعيده في الساعات والأيام القادمة في الميادين ومراكز العواصم وعلى أبواب السفارات ومؤسسات العدوان حول العالم، دعماً لحقوق الشعب الفلسطيني، ومطالبةً بوقف العدوان وكسر الحصار، ومحاكمة قادة العدو الصهيوني على جرائمهم”.
كما دعت إلى “ضرورة مواجهة مخطط العدو لتجويع الشعب الفلسطيني عبر ما يُسمى “هندسة المجاعة”، مؤكدة أن إدخال المساعدات يجب أن يتم فقط عبر مؤسسات الأمم المتحدة ذات الاختصاص، ورفض التعامل مع أي مؤسسة مشبوهة تعمل كغطاء لأجندات العدو وأدواته.
وأضافت الجبهة في بيانها: “نُحيي اليوم ذكرى مرور 600 يومٍ من حرب الإبادة الصهيونية الإجرامية المستمرة على قطاع غزة، التي شكّلت ولا تزال واحدةً من أبشع وأفظع الجرائم الإنسانية في العصر الحديث أمام أعين العالم”.
وتابعت “يتعرّض شعبنا الفلسطيني في غزة لأهوال لا توصف من المجازر الجماعية، والمحرقة اليومية، والقتل المتعمّد للأطفال والنساء، واستهداف المستشفيات والمراكز الصحية ومدارس الإيواء، والأطباء وطواقم الإسعاف، والصحفيين، وتدمير البنية التحتية والمنازل فوق رؤوس ساكنيها، وفرض سياسات التهجير القسري والتجويع، في محاولةٍ لتفريغ غزة من أهلها، واستكمال مشروع الإبادة الجماعية وتهجير السكان”.
واعتبرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، التصدي للعدوان ومواجهة المخططات الصهيونية والأمريكية التصفوية، معركة الإنسانية جمعاء ضد هذا الكيان الصهيوني الفاشي.
كما دعت إلى توسيع وتعزيز جبهة المقاومة والتحرك العالمي حتى يوقف العدوان ويُرفع الحصار، ويُحاسب المجرمون القتلة.