يوم التشويش.. مظاهرات إسرائيلية تطالب بحل الكنيست وانتخابات مبكرة (شاهد)
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
يشارك آلاف المتظاهرين الإسرائيليين، الأحد، في مناطق في الشمال إلى الجنوب، بما سُميّ بـ"يوم التشويش" بمناسبة مرور 9 شهور على بدء الحرب وللمطالبة بعقد صفقة لاستعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة وإسقاط الحكومة الإسرائيلية وعقد انتخابات فورية.
وبدأت الخطوات الاحتجاجية صباح الأحد، بمظاهرات أمام منازل الوزراء وأعضاء الكنيست من الائتلاف الحاكم، وبعد ذلك قام المتظاهرون بإغلاق الطرق والمفارق في سلسلة من المراكز في جميع أنحاء البلاد.
آلاف الإسرائيليين يطلقون "يوم التشويش" في الشوارع للمطالبة بعقد صفقة وإسقاط الحكومة
للتفاصيل: https://t.co/7YQNJBiqJU pic.twitter.com/frMlPHHeaJ — موقع عرب 48 (@arab48website) July 7, 2024
وكذلك من المتوقع أيضًا تنظيم مسيرات في القدس وتل أبيب في وقت لاحق من اليوم من أجل عودة الأسرى الإسرائيليين بصفقة والمطالبة بإجراء انتخابات فورية وتغيير الحكومة. وفق موقع "عرب 48".
وأعلنت أكثر من 150 شركة في قطاع "الهايتك" وعدد من صناديق الاستثمار أنها ستسمح لموظفيها بالانضمام إلى الاحتجاجات في جميع أنحاء دولة الاحتلال .
وستتضمن الاحتجاجات، ايوم الأحد، إغلاق شوارع بينها شارع "الشاطئ" 2 وشارع 4 وشارع 6، وذلك بهدف الضغط الجماهيري على الحكومة؛ حسبما أفاد المنظمون.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية يوم التشويش دولة الاحتلال نتنياهو انتخابات مبكرة دولة الاحتلال يوم التشويش المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
تنزانيا تحظر الاحتجاجات في يوم الاستقلال خشية العنف
أعلنت الشرطة التنزانية أن أي احتجاجات خلال احتفالات يوم الاستقلال المقررة في 9 ديسمبر/كانون الأول الجاري ستكون غير قانونية، في خطوة أثارت مخاوف من اندلاع مواجهات جديدة بعد أحداث العنف التي شهدتها البلاد في أكتوبر/تشرين الأول الماضي عقب الانتخابات الرئاسية.
وكان فوز الرئيسة سامية صولوحو حسن في انتخابات أكتوبر/تشرين الأول الماضي قد فجّر موجة احتجاجات واسعة في أنحاء البلاد بعد استبعاد أبرز منافسيها، وتقول أحزاب المعارضة ومنظمات حقوقية دولية إن المئات قُتلوا خلال تلك الأحداث، في حين اعتُقل آلاف آخرون.
من جانبها، بررت الشرطة قرار الحظر بالقول إن منظمي احتجاجات 9 ديسمبر/كانون الأول يحرضون المشاركين على الاستيلاء على ممتلكات عامة، وتعطيل الخدمات الصحية، وقطع الطرق بهدف شل النشاط الاقتصادي.
وفي سياق متصل، أعلنت الولايات المتحدة أنها بصدد مراجعة علاقاتها مع تنزانيا، مشيرة إلى مخاوف تتعلق بحرية الدين والتعبير، ووجود عقبات أمام الاستثمار الأميركي، إضافة إلى ما وصفته بالعنف الممارس ضد المدنيين.
في المقابل، ذكّرت المفوضية السامية لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة السلطات التنزانية بواجبها في ضمان حق المواطنين في التجمع السلمي، وحثت قوات الأمن على الامتناع عن استخدام القوة ضد مظاهرات غير عنيفة، والعمل على تهدئة التوترات.