عبر تطبيق تأميناتي.. آلية استخدام حاسبة التقاعد لمعرفة السن النظامي والمدة اللازمة للتقاعد المبكر
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
حددت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية آلية استخدام حاسبة التقاعد في تطبيق تأميناتي لاحتساب السن النظامي للتقاعد والمدة اللازمة للتقاعد المبكر.
وأوضحت التأمينات الاجتماعية، عبر حسابها بمنصة إكس، أن آلية استخدام حاسبة التقاعد، تتضمن:
اضغط على حاسبة التقاعد
تعرف على أقرب موعد للتقاعد
حدد العمر الذي تنوي التقاعد به
تعرف على معاش التقاعد
وتتيح حاسبة التقاعد التحقق من شمولك بالتعديلات على نظامي التقاعد المدني أو التأمينات الاجتماعية والاطلاع على سجلك ومدد اشتراكاتك، مثل:
- إذا كنت مشغولًا بنظام التأمينات الاجتماعية الجديد، يمكنك معرفة سن التقاعد النظامي والمدة اللازمة للتقاعد المبكر.
- تمكنك من معرفة إذا كنت مشمولًا بالتعديلات على نظامي التقاعد المدني أو التأمينات الاجتماعية الحالية.
- تقدم معلومات مهمة عن: (المعاش التقاعدي المتوقع – سن التقاعد النظامي – المدة اللازمة للتقاعد المبكر – مدد الاشتراك – الأجور المسجلة) والإجابة على جميع هذه التساؤلات.
- توضيح كافة المعلومات التي يحتاجها المشترك للتخطيط لمرحلة التقاعد.
ويمكن الاستفادة من أداة حاسبة التقاعد من خلال زيارة موقع المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية أو من خلال تطبيق تأميناتي والدخول على حسابك ثم الضغط على المنافع ثم حاسبة التقاعد.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: اللازمة للتقاعد المبکر التأمینات الاجتماعیة حاسبة التقاعد
إقرأ أيضاً:
أونروا: آلية توزيع المساعدات الحالية في غزة فخ موت للمدنيين
قالت إيناس حمدان، مدير إعلام وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في قطاع غزة، إن آلية توزيع المساعدات الإنسانية الحالية التي تتم بالتنسيق بين مؤسسات أمريكية والجيش الإسرائيلي لا تتوافق مع المبادئ الإنسانية، وتعرض حياة المدنيين للخطر.
وأوضحت حمدان، خلال مداخلة مع الإعلامي رعد عبدالمجيد، على قناة القاهرة الإخبارية، أن الأونروا، كونها جزءاً من منظومة الأمم المتحدة، قررت عدم المشاركة في هذه الآلية، التي وصفتها بـ «غير الفاعلة»، مشيرة إلى أن ما يتم إدخاله من مساعدات حالياً «كمية قليلة لا تفي بالحاجة الفعلية»، في ظل كارثة إنسانية وجوع متفشٍ ونقص حاد في التغذية في القطاع.
وانتقدت حمدان تقليص عدد نقاط توزيع المساعدات من أكثر من 400 نقطة سابقًا إلى «بضع نقاط فقط»، تتركز في مناطق حدودية أو جنوب القطاع، ما يضطر المواطنين للسير كيلومترات طويلة تحت الخطر للحصول على المساعدات.
وشددت على أن «ما يحدث يُشبه فخ موت»، حيث يُجبر السكان الجوعى والمحتاجون على المخاطرة بأرواحهم من أجل بضع مواد غذائية، بينما المنهج الإنساني الصحيح هو الوصول إلى السكان وليس العكس.
وبشأن البدائل المقترحة من الأونروا، أوضحت حمدان أن الوكالة تطرح العودة إلى الآليات السابقة التي أثبتت نجاحها، والتي مكّنتها خلال فترات التهدئة من إيصال مساعدات غذائية إلى نحو 900,000 شخص خلال ثلاثة أسابيع فقط، تضمنت موادًا أساسية كالطحين والطرود الغذائية.