قرر المخرج رامي إمام، نجل الزعيم عادل إمام، تقديم نسخة جديدة من فيلم والده «البحث عن الفضيحة»، الذي تم عرضه عام 1973، ليدخل في قائمة الأفلام القديمة التي تم تقديم نسخ معاصرة لها مثل فيلم «شمس الزناتي».

تفاصيل إعادة تقديم فيلم البحث عن الفضيحة

ومن المقرر أن يجسد دور البطولة الفنان هشام ماجد، بدلا من الفنان كريم محمود عبد العزيز، وتشاركه في البطولة النسائية الفنانة هنا الزاهد.

هشام ماجد وهنا الزاهد

ويعد فيلم البحث عن الفضيحة، هو التعاون الثاني الذي يجمع هشام ماجد وهنا الزاهد، وذلك بعد تعاونهما الأول في فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة»، الذي حقق نجاحا كبيرا خلال فترة عرضه في السينمات.

فيلم البحث عن الفضيحة

وأعاد المخرج الراحل نيازي مصطفى، تقديم فيلم البحث عن الفضيحة عام 1973، الذي ترجع فكرته للفيلم الأمريكي دليل الرجل المتزوج، الذي تم إنتاجه عام 1967، وحقق الفيلم نجاحا كبيرا.

فيلم البحث عن الفضيحة

ودارت أحداث فيلم البحث عن الفضيحة، في إطار كوميدي، حول مجدي، الذي يترك الصعيد لاستلام وظيفة حيث يتعرف فيها على سامي الذي يعرف الكثير من النساء، ويطلب منه مجدي أن يعرفه على بعض النساء فيذهب معه إلى النادي ويرى بالصدفة حنان ويعجب بها فورًا ويطلب من سامي أن ينصحه بكيفية التعرف عليها وبالفعل يظل سامي يعطي نصائح لمجدي ويدعمها بتجارب حدثت من قبل.

أبطال فيلم البحث عن الفضيحة

فيلم البحث عن الفضيحة، شارك في بطولته مجموعة من نجوم الفن منهم، عادل إمام، سمير صبري، ميرفت أمين، يوسف وهبي، ميمي شكيب، ومن إخراج الراحل نيازي مصطفى، آخر أفلام الكاتب أبو السعود الإبياري.

اقرأ أيضاًرامي إمام عن صحة والده: جبناله كلب بيلعب معاه وبيحل الكلمات المتقاطعة

هشام ماجد يعلق على انضمام مسلم لـ فيلم «إكس مراتي»: نورتنا يا وحش

هشام ماجد يروج لـ فيلم عصابة الماكس بهذه الطريقة (صورة)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: هشام ماجد

إقرأ أيضاً:

تفاصيل خطة الإغاثة والتعافي لقطاع الاقتصاد في غزة

ناقشت غرفة العمليات الحكومية للتدخلات الطارئة في المحافظات الجنوبية، اليوم الاثنين، خطة الإغاثة والتعافي المبكر الخاصة بوزارة الاقتصاد الوطني في قطاع غزة .

وتشكل هذه الخطة جزءًا من التدخلات القطاعية الأولية التي يجري تحديثها بصورة مستمرة وفق المتغيرات وبالتعاون مع الشركاء والخبراء المحليين والدوليين، وذلك خلال اجتماع خُصص لمناقشة حجم الدمار الواسع الذي طال مختلف مكونات القطاع الاقتصادي، واستعراض أولويات الوزارة للمرحلة الراهنة.

وأكدت رئيسة الغرفة سماح حمد، أن وزارة الاقتصاد الوطني تُعد محورًا أساسيًا في جهود الإغاثة والتعافي المبكر، مشددة على أهمية التنسيق بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص والشركاء الدوليين لضمان تنفيذ تدخلات عاجلة تعيد الحد الأدنى من النشاط الاقتصادي وتوفر فرص عمل للأسر المتضررة. وأوضحت أن الجهود الحالية تتركز على مرحلة الإغاثة باعتبارها الأكثر حساسية، وأن النجاح في إدارتها يشكّل أساسًا للانتقال إلى التعافي ثم إعادة الإعمار.

من جهته، أكد وزير الاقتصاد الوطني محمد العامور، أن الحرب خلّفت دمارًا شبه كامل للبنية الاقتصادية في القطاع، حيث دمّرت قوات الاحتلال آلاف المنشآت الصناعية والتجارية وتوقفت معظم الأنشطة الإنتاجية، ما أدى إلى فقدان مئات آلاف الأسر لمصادر دخلها. وأشار إلى أن الوزارة تعمل على توفير تدخلات عاجلة تمكّن من إعادة تشغيل القطاعات الحيوية وضمان توفر السلع الأساسية، إضافة إلى دعم المشاريع الصغيرة وتحسين بيئة الأعمال لتمكين المنشآت من العودة التدريجية للعمل رغم الظروف الصعبة.

وقدمت الوزارة عرضًا تفصيليًا أظهر أن 98% من المنشآت الاقتصادية في غزة تضررت، وأن 84% من المصانع تعرضت لتدمير كلي أو جزئي، فيما بلغت الخسائر الاقتصادية نحو 20 مليار دولار. كما ارتفع معدل البطالة إلى 80%، وسُجل انكماش اقتصادي غير مسبوق بنسبة 83%، إلى جانب انهيار شبه كامل لسلاسل التوريد.

وبيّنت الوزارة أن الخطة تقوم على مراحل متتابعة تضمن الانتقال من الإغاثة إلى التعافي ثم إعادة الإعمار:

المرحلة الأولى (6 أشهر): الإغاثة العاجلة، وتشمل:

دعما عاجلا للمنشآت الصغيرة والمتوسطة عبر منح أولية.

توفير المستلزمات التشغيلية وإعادة ربط سلاسل التوريد.

دعم الأمن الغذائي عبر الإنتاج الزراعي والمبادرات المحلية.

إعادة تشغيل خطوط إنتاج محددة للمواد الأساسية.

تزويد المشاريع الفردية بأدوات تشغيل.

تعزيز الرقابة على الأسواق ومنع الاحتكار.

خلق فرص عمل مؤقتة للعائلات المتضررة.

المرحلة الثانية (16–18 شهرًا): التعافي والإنعاش المبكر
وتتضمن:
دعم إعادة تشغيل المنشآت الصغيرة والمتوسطة.

تمويل مشاريع لتعزيز الاستقرار الاقتصادي.

إعادة ربط سلاسل التوريد الحيوية.

توفير منح وأدوات تشغيل للمشاريع المتضررة.

توفير فرص عمل مؤقتة لإعادة دمج العمال.

وأكدت الوزارة أن الشراكات الدولية تمثّل عنصرًا حاسمًا في تمويل مشاريع الإنعاش الاقتصادي، خاصة في ظل التراجع الحاد في القدرة الشرائية والانكماش الكبير الذي يعانيه السوق.

واختتمت الوزارة بالتأكيد على أبرز التحديات وفي مقدمتها: صعوبة إدخال المواد الخام، وتراجع التدفقات المالية، وتعطل سلاسل التوريد، وغياب البنية الصناعية، مؤكدة استمرار الجهود لتأمين الاحتياجات الأساسية ودعم إعادة الإعمار الاقتصادي وتمكين المواطنين من استعادة مصادر دخلهم.

المصدر : وكالة وفا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الاحتلال يحتجز 32 أسيرا من غزة بعد انتهاء محكومياتهم اعتداء خطير.. الأونروا تُعقّب على اقتحام مقرّها في الشيخ جراح استشهاد مواطن متأثرا بجروح أصيب بها شرق قلقيلية الأكثر قراءة هرتسوغ: سأدرس العفو عن نتنياهو وفقا لمصلحة الدولة والمجتمع الإسرائيلي رئيس الوزراء: إعادة التعافي والإعمار في غزة من أهم أولوياتنا الرئيس عباس: حركة "فتح" وشبيبتها تشكلان العمود الفقري للمشروع الوطني تفاصيل خطة الإغاثة والتعافي المبكر لقطاع السياحة والآثار في غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • «الغندور» يكشف تفاصيل جلسة خاصة بين حسام حسن وإمام عاشور
  • خالد أبو بكر عن "ثلاثية الأردن": لازم تغيير جذري بدل ما تبقى الفضيحة الأفريقية كمان
  • حازم إمام ينفي ما تردد عن موافقته تولي منصب مدير الكرة بالزمالك.. تفاصيل
  • البحث عن بديل.. صلاح يقترب من محطته الأخيرة مع ليفربول
  • تفاصيل خطة الإغاثة والتعافي لقطاع الاقتصاد في غزة
  • كاش باك وتسهيلات للمقبلين على شراء بديل التوك توك.. تفاصيل
  • بسبب النظارة.. هشام ماجد في موقف طريف مع عمرو سعد
  • نجم الزمالك يتجاهل زيزو فى اختيار أفضل صفقات الأهلي| تفاصيل
  • ريم سامي تكشف تفاصيل صحة نجلها بعد سقوطه
  • ما الذي يحتاجه المنتخب المصري لعبور الأردن في كأس العرب؟..تفاصيل