المنصوري يلتقى وزير النقل والبنية التحتية ومسؤولين أتراكاً
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
ترأّس سلطان المنصوري، مبعوث سموّ وزير الخارجية، وفداً رفيعاً إلى الجمهورية التركية، تركزت على استكشاف فرص تعزيز التعاون بين البلدين، بما يسهم في رفع مستوى العلاقات في جميع المجالات، ويعكس طموحات قيادتي البلدين الصديقين في تنميتها وتوطيدها.
وعقد المنصوري، اجتماعات رفيعة مع شخصيات بارزة، بمن فيهم عبد القادر أورال أوغلو، وزير النقل والبنية التحتية، ومصطفى توزجو، نائب وزير التجارة، والدكتور هاكان يورداكول، عضو المجلس الاقتصادي الرئاسي، ومحمد علي أكارجا، رئيس الجانب التركي في مجلس رجال الأعمال الإماراتي - التركي، ومصطفى غولتيبي، رئيس جمعية المصدّرين الأتراك (TIM)، وبوراك داغلي أوغلو، رئيس مكتب الاستثمار.
وبحثت اللقاءات سبل تعزيز التعاون، لاسيما العلاقات الاقتصادية والاستثمارية في مجالات الأمن الغذائي والمائي، ومشاريع تطوير البنية التحتية، والسكك الحديدية، والطيران المدني، واستكشاف فرص الاستثمار.
وأكد الجانبان التزامهما بتعزيز العلاقات الاقتصادية والاستثمارية، والتعاون المتبادل، بما يتماشى مع رؤيتي البلدين الصديقين وقيادتيهما للتنمية المستدامة والنمو الاقتصادي.
وأكد المنصوري، أهمية الشراكة الإماراتية التركية، في دفع النمو الاقتصادي والمبادرات ذات المنفعة المتبادلة التي تسهم في ازدهار البلدين. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات تركيا
إقرأ أيضاً:
وزير الاقتصاد والصناعة يبحث مع وزير الاستثمار السعودي تعزيز التعاون وفتح آفاق جديدة للاستثمار المشترك
دمشق-سانا
بحث وزير الاقتصاد والصناعة الدكتور محمد نضال الشعار مع وزير الاستثمار السعودي المهندس خالد بن عبد العزيز الفالح، سبل تعزيز التعاون الاقتصادي والتنموي بين البلدين، وذلك في إطار الجهود الرامية لتعزيز التعاون الاقتصادي العربي، وفتح آفاق جديدة للاستثمار المشترك.
وناقش الجانبان خلال لقاء افتراضي جرى عبر الفيديو اليوم، الفرص الاستثمارية في سوريا، وآليات تفعيل الشراكة الاقتصادية، بما في ذلك تشجيع الاستثمارات النوعية في القطاعات الإنتاجية والخدمية، وتعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص.
وأكد الدكتور الشعار، أهمية تطوير العلاقات الاقتصادية السورية السعودية، ولاسيما أن الشراكة بين البلدين تمثل جزءاً من استراتيجية سوريا، لتعزيز التكامل الإقليمي، وتنشيط الاستثمار في مرحلة ما بعد الحرب.
وأشار إلى حرص سوريا على توفير بيئة استثمارية جاذبة وآمنة، وفتح المجال أمام المستثمرين السعوديين والعرب، للمساهمة في التنمية وإعادة الإعمار.
من جانبه أعرب الوزير الفالح، عن اهتمام بلاده بتعزيز استثماراتها في سوريا، مؤكداً دعم المملكة لاستقرار الاقتصاد السوري، وتهيئة البيئة لتوسيع الشراكات الإستراتيجية بين البلدين.
تابعوا أخبار سانا على