ورشة لتعليم فنون الخط العربي في عبري
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
عبري- ناصر العبري
نظمت مكتبة العراقي الثقافية الأهلية في بلد العراقي بولاية عبري، ورشة لتعليم الخط العربي، والتي تستمر لمدة 5 أيام.
حضر افتتاح الورشة كل من الشيخ سالم بن سليمان العبري والمهندس خلف بن راشد العبري من لجنة المتابعة في بلدة العراقي.
وتعد هذه المكتبة الوحيدة المسجلة لدى الوزارة في ولاية عبري، وقدم الورشة عبدالله بن سليمان الوائلي، حيث تستهدف طلبة المدارس من المؤهل التعليمي التاسع فما فوق.
وبلغ عدد الملتحقين بالورشة حوالي 15 طالبا، حيث يتدرب الطلاب على أساسيات الخط العربي لتطوير مهاراتهم في الكتابة.
وأشاد الشيخ سالم بن سليمان العبري بالجهود المبذولة من قبل أهالي بلدة العراقي في دعم احتياجات المكتبة، وحث الطلبة على الاستفادة من هذه الورش.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
المجلس الأعلى للجامعات ينظم ورشة عمل عن تقييم أداء أعضاء هيئة التدريس
نظم المجلس الأعلى للجامعات ورشة عمل حول تقييم أداء أعضاء هيئة التدريس بمقر أمانة المجلس في إطار مشروع فولبرايت لتعزيز قدرات المجلس الأعلى للجامعات لمواكبة الاتجاهات المستقبلية.
جاء ذلك تحت رعاية الدكتور مصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، وإشراف الدكتورة منى هجرس، الأمين المساعد.
وشارك بالورشة الدكتورة منى هجرس الأمين المساعد، والدكتورة سناء عبد الراضي نائب رئيس هيئة ضمان الجودة والاعتماد ((NAQAAE، والدكتور إبراهيم فارس عضو مجلس ادارة الهيئة المصرية لضمان الجودة والاعتماد في التعليم الفني والتقني والتدريب المهني (ETQAAN)، وعدد من نواب رؤساء الجامعات للبحوث والدراسات العليا وفريق عمل المشروع. وقد أدار جلسات الورشة الدكتور ماجد نجم، الرئيس الأسبق لجامعة حلوان.
قدّمت الخبيرة الدكتورة أليسون جاريت من هيئة فولبرايت خلال الورشة عرضاً عن محاور متعلقة بأنظمة تقييم أعضاء هيئة التدريس، ومقارنة الممارسات المتبعة في الولايات المتحدة ومصر، مع إبراز الفرص المتاحة لتطوير منظومة التقييم في الجامعات المصرية.
تناولت الورشة منظومة التقييم في الجامعات المصرية من خلال عرض ممارسات الجامعات الأمريكية ومقارنتها بالنظام المحلي، بمشاركة الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، ونخبة من قيادات الجامعات.
تناولت الورشة أيضاً آليات التقييم السنوي والتقييم الذاتي، ودور استبيانات الطلاب، ومسارات الترقية المرتكزة على التدريس أو البحث، إضافة إلى أهمية دمج خبرات الصناعة، ودعم الأعضاء الجدد ومنخفضي الأداء، وتمكين مراكز تطوير أعضاء هيئة التدريس. وشددت المناقشات على أن الاستثمار في تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس يمثل حجر الأساس في تطوير منظومة التعليم العالي.