طريقة عمل مكرونة بالمشروم والسبانخ وصلصة الكاجو
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
وصفة لمحبي المكرونة مع مزيج كريمي من السبانخ والمشروم مع الكاجو
المقادير اللازمة
175 جرام من المكرونة المسلوقة
50 جرام كاجو غير محمص وغير مملح
10 جرام مشروم مجفف
120 جرام مشروم طازج مقطع
1 ملعقة صغيرة مسحوق مرق الخضار
1 ملعقة كبيرة زيت
2 فص ثوم كبير مبشور ناعماً
200 جرام سبانخ صغيرة
طريقة العمل
ضعي الكاجو والفطر في وعاء متوسط مقاوم للحرارة مع مسحوق المرقة واسكبي أكثر من 200 مل من الماء المغلي
يترك لمدة 5 دقائق
بعد هذا الوقت يمزج المزيج بخلاط يدوي حتى يصبح ناعمًا ودسمًا
سخني الزيت في مقلاة كبيرة غير لاصقة على نار متوسطة واقلي الفطر الطازج والثوم لبضع دقائق
أضيفي السبانخ واستمري في الطهي مع التقليب المستمر حتى تذبل السبانخ
ضعي المعكرونة في المقلاة مع مزيج الفطر وتبليها بالكثير من الفلفل الأسود وقلبي كل شيء معًا جيدًا
يرفع عن النار ويقلب مع صلصة الفطر الكريمية
قدميها على الفور
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
محمد كمال: التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم كبيرة من الكبائر
حذر الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من خطورة التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم أو دون تخصص، مؤكداً أن هذه الظاهرة تمثل تعديًا خطيرًا على حق الله وحق العلم، وتُعد كبيرة من الكبائر التي حذر منها الله عز وجل في كتابه الكريم.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى له، اليوم الخميس، أن الله تعالى قال في محكم التنزيل: "ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب، إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون"، مشيراً إلى أن من يقول هذا حلال وهذا حرام من تلقاء نفسه، دون دراسة أو تأهل شرعي، فإنما يفتري الكذب على الله عز وجل، وهو أمر شديد العقوبة.
وأكد أن الفتوى ليست مجالًا للاجتهاد الشخصي غير المبني على علم، مشددًا على ضرورة الرجوع إلى أهل العلم والتخصص، كما قال الله تعالى: "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"، مشيرًا إلى أن الصحابة رضوان الله عليهم – رغم ملازمتهم للنبي صلى الله عليه وسلم – كانوا يتورعون عن الفتوى، ويردّون السائلين إلى من يرونه أعلم منهم.
وسرد مثالًا على ذلك من قول الصحابي الجليل البراء بن عازب، الذي قال: "أدركت 300 من الصحابة ممن شهدوا بدرًا، كلما سُئل أحدهم سؤلاً، قال: اذهب إلى فلان"، مشيرا إلى أن ذلك يدل على عِظَمِ مقام الفتوى، وأنها ليست مجرد معلومات تُقال، بل علم له أصول وضوابط ومسؤولية أمام الله والناس.
وأكد على أن على المسلم أن يكون حذرًا في أمر الدين، وألا يتلقى فتواه إلا من أهل التخصص، حفاظًا على دينه وأمانته، ناصحا بعدم الانجرار وراء من يطلقون الأحكام بغير علم في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، فالدين أمانة لا يحق لكل أحد أن يتكلم فيه دون علم.