تهاني البيز.. مسيرة علمية وقيادية ترفع اسم المملكة عالميًا
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
تزخر المملكة بالعديد من النماذج القيادية النسائية المشرفة، التي تفتخر بها المملكة العربية السعودية داخل أراضي الوطن وخارجها.
ويأتي اسم البروفيسورة تهاني البيز لينضم إلى قائمة أهم القيادات النسائية بالمملكة، بعد إعلان تعيينها ملحقًا ثقافيًا في سفارة المملكة لدى الولايات المتحدة الأمريكية.مسيرة علمية مشرفةتمتلك أ.
أخبار متعلقة "تقويم التعليم" تستهدف 80% للمشاركة الأسرية في العام الدراسي الجديداحتفاءً بالمدن المسجلة في اليونسكو.."فنون الطهي" تدرج 3 مخبوزات ضمن مبادرة "المدن المبدعة"أبرز العضويات
وإضافة إلى مناصبها القيادية، شغلت أ.د.تهاني البيز العديد من العضويات خلال مسيرتها المهنية أبرزها:عضو مجلس الأمناء بمركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة.عضو لجنة قيادات وزارة التعليم.عضو لجنة تحقيق كفاءة الإنفاق بوزارة التعليم.عضو اللجنة التنفيذية بالمركز السعودي. لإعداد وتمكين رواد الأعمال بجامعة جدة.عضو اللجنة الاستشارية العليا بجامعة جدة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام المملكة العربية السعودية القيادات النسائية بجامعة جدة
إقرأ أيضاً:
الإدارية العليا تؤيد قرار التعليم بتدريس مواد الهوية القومية بالمدارس الأجنبية
أصدرت الدائرة السادسة موضوع بالمحكمة الإدارية العليا بمجلس الدولة حكمها في الطعن رقم ٧١/٤٤٩٥٢ ق.ع، إلى جانب 46 طعنًا آخر، والمقامة جميعها من وزير التربية والتعليم ضد عدد من أولياء أمور طلاب بالمدارس الأجنبية والدولية، طعنًا على الحكم الصادر من محكمة القضاء الإداري، والذي قضى بإلغاء قرار وزير التربية والتعليم المتعلق بإلزام المدارس الأجنبية والدولية بتدريس مواد اللغة العربية، والتاريخ، والتربية الدينية.
وقضت المحكمة بقبول الطعن شكلاً، وفي الموضوع بإلغاء الحكم المطعون عليه، والقضاء مجددًا برفض الدعوى، مع إلزام المطعون ضدهم بالمصروفات.
كانت أصدرت محكمة القضاء الإداري دائرة التعليم بمجلس الدولة، حكما بإلغاء قرار وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بإضافة مواد اللغة العربية والتاريخ لطلاب المدارس الدولية والدبلومة الأمريكية.
وجاء بحيثيات الحكم، أن قرار وزير التربية والتعليم بتدريس مادتي اللغة العربية والتاريخ بإلزام إضافة درجات مادتين اللغة العربية والتاريخ للمجموع الكلي لطلاب الشهادات الدولية والدبلومة الأمريكية والشهادة البريطانية، أغفل عن القواعد المنظمة للتعليم الدولى، واغفلت وزارة التربية والتعليم بالقرار على أنه منظم للعملية التعليمية الخاصة بتلك الشريحة من الطلاب غير أن ذلك أضر بهم وبنظام الدراسة التي تتبعها مدارسهم ومعتمدة من أنظمة دولية تعليمية.
واستكملت حيثيات الحكم، أن القرار الصادر من وزير التربية والتعليم، غير متفق مع صحيح ما جاء بالقانون، وثبت من اللوائح التعليمية المنظمة لتدريس تلك المناهج أنه يعصف بحقوق هؤلاء الطلاب التي كفلها لهم القانون ويعد إساءة في استعمال السلطة.
مشاركة