سكيكدة: الإطاحة بعصابة إجرامية وحجز كمية من الكوكايين والمهلوسات
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
تمكنت فرقة مكافحة المخدرات بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بسكيكدة من توقيف 04 أشخاص. و حجز كمية من المخدرات الصلبة “كوكايين” و مؤثرات عقلية.
العملية الأولى تمت على مستوى حمادي كرومة حيث تمكنت فرقة مكافحة المخدرات بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية. من توقيف شخص من ذوي السوابق القضائية و حجز : 644 كبسولة من المؤثرات العقلية “طرامادول + بريغابالين” و كمية من القنب الهندي.
العملية الثانية تمت على مستوى حي برج حمام، حيث عالجت ذات الفرقة قضية الحيازة و التخزين. العرض والشراء قصد البيع للمخدرات الصلبة “كوكايين” و حيازة المؤثرات العقلية لغرض البيع. حيث أسفرت عن توقيف 03 أشخاص جلهم من ذو السوابق القضائية. و حجز : 08.60 غرام من المخدرات الصلبة “كوكايين” و 62 قرص من نوع برومازيبام و كمية اخرى من نوع خرى أبريغابالين.
الفرقة أنجزت ملفات جزائية منفصلة عن كل قضية. أين تم تقديم المشتبه فيهم أمام النيابة المختصة لدى محكمة سكيكدة أين صدر في حقهم أمر إيداع الحبس.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
المفاجأة التي لم تخطر على المتمرد عبد العزيز الحلو، حليف ميليشيا آل دقلو الإرهابية، أن الجيش على بُعد 43 كيلومترًا من كاودا
الموقف الميداني مبشر جدًا، فقد نجحت متحركات الصياد والقوة المشتركة في سحق 4 متحركات للمليشيا خلال ثلاثة أيام فقط في الخوي والحمادي، وضربت عمق ما يسمى بالقوة الصلبة للجنجويد في كردفان، وحصاد تجميع شتاتهم وفزعهم الخارجي، وعلى رأسهم الجنرال التشادي الهالك صالح الزبدي، وقد أصبحت عملية استرداد النهود والدبيبات والفولة وغيرها من مدن السودان العزيزة، والعبور إلى الهدف الكبير مسألة وقت. هذا وقد أخرج طيران السيادة الجوية نيالا من كونها مدينة آمنة للصوص الذهب، أو عاصمة محتملة لمقاطيع تأسيس.
فيما يطوق لواء النخبة ودرع السودان _بتناغم تام_ منطقة صالحة والجموعية، وجعل من بقى بداخلها من المتمردين عِبرة لمن يعتبر. والأهم من ذلك، الطيران الحربي يقوم بطلعات متواصلة في الفاشر ونيالا لفتح الطريق الذي أصبح سالكًا، وفقًا لحديث أركو مناوي.
وربما كانت المفاجأة التي لم تخطر على أسوأ كوابيس المتمرد عبد العزيز الحلو، حليف ميليشيا آل دقلو الإرهابية، أن الجيش على بُعد 43 كيلومترًا من كاودا،
وهي نفس كاودا التي استعصت في الماضي، لكنها اليوم تحت مرمى نيران أبطال معركة الكرامة، زاد هذا الوطن ودرعه الفولاذي، لسان حالهم ” بنتباشر وكت نلقى الكلام حرّة”.. فيهم عزة وشموخ النيل، ولم تفلح مؤامرات الأعداء الجبناء في كسر إرادتهم الصلبة، وسوف تطيش مسيّراتهم عن ايقاف هذا الزحف المباراك لقواتنا، وما النصر إلا من عند الله.
عزمي عبد الرازق.
تحذير من حملات ترويج عقارية غير مرخصة داخل مراكز التسوق