كتائب القسام تفجر دبابتي “ميركافا 4” وتوقع قوة راجلة من ثمانية جنود بين قتيل وجريح
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
يمانيون ../
أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” تفجير دبابتي “ميركافا 4” بصاروخ من مخلفات العدو الصهيوني وعبوة “شواظ” بالقرب من مسجد الأمين محمد في حي تل الهوى غرب قطاع غزة.
وأكدت كتائب القسام في بلاغ عسكري اليوم الجمعة أن مقاتليها فجروا جيبين عسكريين بعبوة أرضية وقذيفة الياسين قرب برج مكة ودوار الأمين محمد بتل الهوى.
وأشارت الكتائب إلى اشتباكها مع قوة من جيش العدو الصهيوني راجلة قوامها ثمانية جنود من المسافة صفر وفجرت عبوة مضادة للأفراد في قوة النجدة وأوقعتهم جميعاً بين قتيل وجريح في حي تل الهوى في مدينة غزة.
وفي وقت سابق من اليوم الجمعة، أعلنت كتائب القسام ، أنها دكت قوات العدو الصهيوني المتموضعة في محور “نتساريم” جنوب مدينة غزة بقذائف الهاون.
كما عرضت كتائب القسام مشاهد لقصف قوات العدو المتموضعة في محور “نتساريم” بقذائف الهاون وصواريخ “رجوم”.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
“الإعلامي الحكومي”:دخول مساعدات إلى غزة وتعرضها للنهب برعاية العدو الصهيوني
الثورة نت/وكالات أفاد المكتب الإعلامي الحكومي، الليلة الماضية، بدخول 104 شاحنات مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، تعرضت غالبيتها لعمليات نهب وسرقة نتيجة حالة الفوضى الأمنية التي يُكرّسها العدو الإسرائيلي بشكل منهجي ومتعمد. وقال المكتب الإعلامي، في بيان ، إن ذلك يحصل ضمن ما بات يُعرف بسياسة “هندسة الفوضى والتجويع”، بهدف إفشال جهود توزيع المساعدات الإنسانية وحرمان المدنيين منها. وأكد أن الاحتياجات الفعلية اليومية لقطاع غزة لا تقل عن 600 شاحنة من المواد الإغاثية والوقود لتلبية الحد الأدنى من متطلبات الحياة للقطاعات الصحية والخدماتية والغذائية في ظل الانهيار الكامل للبنية التحتية بسبب جريمة الإبادة الجماعية. وأدان المكتب بأشد العبارات استمرار الجريمة المزدوجة، الفوضى والتجويع، التي تُمارس بحق 2.4 مليون إنسان في غزة، بينهم أكثر من 1.1 مليون طفل يُحرمون من أبسط حقوقهم، وعلى رأسها الغذاء وحليب الأطفال. وحمل العدو والدول المنخرطة معه في جريمة الإبادة الجماعية المسؤولية الكاملة عن استمرار الكارثة الإنسانية، داعيا إلى فتح المعابر بشكل فوري وكامل، وإدخال المساعدات وحليب الأطفال بكميات كافية، وضمان وصولها بشكل آمن ومنظّم تحت إشراف أممي مستقل. وأكد المكتب الإعلامي أن استمرار هذا الواقع الإجرامي يُشكّل وصمة عار على جبين الإنسانية، ويستدعي تحركاً دولياً عاجلاً لوقف واحدة من أفظع الجرائم الجماعية في القرن ال21.