مقتل 22 في انهيار مبنى مدرسة بنيجيريا
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
ذكرت شبكة سكاي نيوز اليوم السبت أن 22 شخصا لقوا حتفهم بعد انهيار مبنى مدرسة من طابقين في ولاية بلاتو بوسط نيجيريا.
وأضافت الشبكة نقلا عن متحدث باسم الشرطة أن 154 شخصاً حوصروا تحت الأنقاض، وتم إنقاذ الجميع باستثناء القتلى ويتلقون العلاج من إصابات في مستشفيات مختلفة.
وقالت وكالة إدارة الطوارئ الوطنية النيجيرية في منشور على فيسبوك إن 30 شخصاً ما زالوا في المستشفى، مضيفة أن جهود الإنقاذ انتهت وتم تطهير الموقع.
وانهار المبنى المكون من طابقين، التابع لمدرسة سانت أكاديمي في حي بوسا بوجي بمنطقة جوس الشمالية بالولاية، خلال ساعات الدراسة حوالي الساعة 0730 بتوقيت جرينتش.
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نيجيريا
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تستعد لضرب إيران مرجحة انهيار المحادثات مع أميركا
فيما يرتقب أن تنطلق الجولة الخامسة من المحادثات الأميركية الإيرانية، غدا الجمعة، تستعد إسرائيل لضرب المنشآت النووية الإيرانية بسرعة في حال انهيار المفاوضات، حسب ما أكد مصدران إسرائيليان مطلعان.
فقد أفاد هذان المصدران بأن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية تحولت خلال الأيام القليلة الماضية من الاعتقاد بقرب التوصل إلى اتفاق نووي إلى الاعتقاد بإمكانية انهيار المحادثات قريبًا، وفق ما نقل موقع “أكسيوس”.
“فرصة قد تتلاشى قريباً”
وقال مصدر مطلع إن الجيش الإسرائيلي يعتقد أن فرصته العملية لشن ضربة ناجحة قد تتلاشى قريبًا، لذا يتعين على إسرائيل التحرك بسرعة في حال فشلت المحادثات.
إلا أنه رفض توضيح سبب اعتقاد الجيش بأن الضربة ستكون أقل فعالية لاحقًا.
كما أضاف مصدر إسرائيلي آخر أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، “ينتظر انهيار المحادثات النووية، ما قد يجعل الرئيس الأميركي دونالد ترامب منفتحًا أكثر على فكرة التحرك العسكري، وقد يمنح تل أبيب الضوء الأخضر”.
وكشف أن نتنياهو عقد اجتماعًا حساسًا للغاية في وقت سابق من هذا الأسبوع مع مجموعة من كبار الوزراء ومسؤولي الأمن والاستخبارات بشأن وضع المحادثات النووية.
في حين أوضح مسؤول أميركي أن إدارة ترامب قلقة من إمكانية إقدام نتنياهو على مثل هذه الخطوة حتى بدون موافقة الرئيس الأميركي.
أتت تلك المعلومات بعدما قدّم مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف لرئيس الوفد الإيراني عباس عراقجي عبر الوسيط العماني قبل 10 أيام، اقتراحًا مكتوبًا للتوصل إلى اتفاق.
إلا أن طهران نفت مؤخرا أكثر من مرة تلقيها أي عرض مكتوب.
وكانت الجولات الـ 4 من المحادثات التي انطلقت منذ 12 أبريل الماضي، وصفت بالإيجابية.
لكنها واجهت مؤخرا عقبة مهمة تتعلق بالسماح للجانب الإيراني بتخصيب اليورانيوم داخل البلاد.
إذ أكد وزير الخارجية ماركو روبيو وويتكوف الذي يترأس الوفد الأميركي خلال المحادثات، أن واشنطن لن تسمح لطهران بالتخصيب ولو بنسبة متدنية، ما رفضه الجانب الإيراني، مؤكدا أنه “خط أحمر” لا يمكن التنازل عنه، وحق للبلاد من أجل تطوير التخصيب لأهداف سلمية.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتساب